هذا هو خالد بن عبدالله
الحق يقال
الثلاثاء / 16 / جمادى الأولى / 1440 هـ الثلاثاء 22 يناير 2019 01:31
أحمد الشمراني
• كل شيء ربما تحصل عليه إما بالمال أو الجاه أو... أو.... وضعوا ما تريدون مما يستحق أن تضعوه من احتياجات قد يحصل عليها أي إنسان بماله وعلاقاته، الاستثناء الذي صعب وصعب جدا أن يُشترى هي محبة الناس، التي ثمنها لا رقم له في البورصة أو بنوك العالم، فهي هبة ربانية، ومن أحبه الله أحبب فيه خلقه.
• وأعني بهذه التوطئة أو الاستهلال الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز الذي يمثل في الوسط الرياضي وفي الحياة الإنسان الذي يجمع على محبته من يعرفه ومن لا يعرفه.
• ولا أقدم هنا جديدا عن خالد بن عبدالله فمحبته «قديم يتجدد» في قلوب الناس، وهذا لم يتأتَ لمجرد علاقة رياضية من خلال الأهلي بقدر ما جاء هذا الحب من خلال ثمن قدمه في العمل والتعامل، ولا غرابة أن يكون قاسم هذه المحبة المشترك «سمعة تدافع عن صاحبها».
• ثمة صغار أحيانا يريدون أن يكبروا على الحساب الكبير خالد بن عبدالله من خلال إشارات مبعثرة يقدمون أنفسهم عبرها على أنهم شجعان، وهم في واقع الأمر خبلان ليس إلا.
• بعض هؤلاء الخبلان حاولوا الإسقاط على أستاذ الأخلاق «خالد بن عبدالله» فكان الرد عنيفا، وأشير هنا إلى «تويتر»، الذي تتصدر فيه صور الأمير خالد أكثر الحسابات، في إشارة إلى الشعبية الجارفة ومن كل الأندية وليس الأهلي فحسب.
• أعني هنا من حاولوا دق أسافين في أعقاب عودة حسين عبدالغني وربطها ببعض الأمور من أجل أن يقولوا نحن هنا.
• المشكلة ليست في ما يقولونه، فهي بضاعتهم وردت إليهم، لكن في ماذا يريدون من تلك التغريدات مع أن الردود كانت بمثابة استفتاء على أن حب واحترام وشعبية خالد بن عبدالله ستظل في تنامٍ، ولن يضيرها طفل إن رمى البحر بحجر.
• أما الأهلاويون، وأنا منهم، ننظر للأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز على أنه الرمز العاشق الذي نتمنى أن يعود ولا يمكن أن نرى الأهلي بدونه، فهو والأهلي وجهان لعشق واحد.
(2)
• يقول الدكتور غازي القصيبي: «الأخلاق» هي التخصص الوحيد الذي لا يدرس في الجامعات! فمن الممكن أن ينجح به طفل في الشارع، ويرسب به محاضر في الجامعة.
(3)
• إذا سقط الاحترام ليس هناك داعٍ لأي علاقة أن تتم، فلا حب بلا احترام، ولا صداقة بلا احترام، ولا حتى قرابة بلا احترام.
• ومضة:
عن طاري التقصير يكرم جنابك
بس بصراحة غيبتك موجعتني
• وأعني بهذه التوطئة أو الاستهلال الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز الذي يمثل في الوسط الرياضي وفي الحياة الإنسان الذي يجمع على محبته من يعرفه ومن لا يعرفه.
• ولا أقدم هنا جديدا عن خالد بن عبدالله فمحبته «قديم يتجدد» في قلوب الناس، وهذا لم يتأتَ لمجرد علاقة رياضية من خلال الأهلي بقدر ما جاء هذا الحب من خلال ثمن قدمه في العمل والتعامل، ولا غرابة أن يكون قاسم هذه المحبة المشترك «سمعة تدافع عن صاحبها».
• ثمة صغار أحيانا يريدون أن يكبروا على الحساب الكبير خالد بن عبدالله من خلال إشارات مبعثرة يقدمون أنفسهم عبرها على أنهم شجعان، وهم في واقع الأمر خبلان ليس إلا.
• بعض هؤلاء الخبلان حاولوا الإسقاط على أستاذ الأخلاق «خالد بن عبدالله» فكان الرد عنيفا، وأشير هنا إلى «تويتر»، الذي تتصدر فيه صور الأمير خالد أكثر الحسابات، في إشارة إلى الشعبية الجارفة ومن كل الأندية وليس الأهلي فحسب.
• أعني هنا من حاولوا دق أسافين في أعقاب عودة حسين عبدالغني وربطها ببعض الأمور من أجل أن يقولوا نحن هنا.
• المشكلة ليست في ما يقولونه، فهي بضاعتهم وردت إليهم، لكن في ماذا يريدون من تلك التغريدات مع أن الردود كانت بمثابة استفتاء على أن حب واحترام وشعبية خالد بن عبدالله ستظل في تنامٍ، ولن يضيرها طفل إن رمى البحر بحجر.
• أما الأهلاويون، وأنا منهم، ننظر للأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز على أنه الرمز العاشق الذي نتمنى أن يعود ولا يمكن أن نرى الأهلي بدونه، فهو والأهلي وجهان لعشق واحد.
(2)
• يقول الدكتور غازي القصيبي: «الأخلاق» هي التخصص الوحيد الذي لا يدرس في الجامعات! فمن الممكن أن ينجح به طفل في الشارع، ويرسب به محاضر في الجامعة.
(3)
• إذا سقط الاحترام ليس هناك داعٍ لأي علاقة أن تتم، فلا حب بلا احترام، ولا صداقة بلا احترام، ولا حتى قرابة بلا احترام.
• ومضة:
عن طاري التقصير يكرم جنابك
بس بصراحة غيبتك موجعتني