أمير الشرقية يدشن الخطة الإستراتيجية لمؤسسة «قبس»
الأربعاء / 17 / جمادى الأولى / 1440 هـ الأربعاء 23 يناير 2019 02:43
خالد البلاهدي (الدمام)
دشن أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس أمناء مؤسسة الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود («قبس» للقرآن والسنة والخطابة) الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، الخطة التشغيلية والإستراتيجية خلال الاجتماع الثاني في الدورة الثالثة لمجلس أمناء المؤسسة أمس (الثلاثاء)، بقاعة الاجتماعات بجامعة الملك فيصل بالأحساء وبحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي والفضيلة والسعادة أعضاء مجلس أمناء المؤسسة.
وأكد الأمير سعود بن نايف ما تحظى به المؤسسات الخيرية في المملكة من دعم واهتمام القيادة الرشيدة وما يتميز به المجتمع السعودي من حب لأعمال الخير والبر، وسعياً لتطوير المجتمع من خلال هذه المؤسسات باختلاف توجهاتها واهتماماتها، مشيرا إلى أن مؤسسة «قبس» تحمل اسم رجل قدم لمحافظة الأحساء الكثير، وأن اهتمامها بمجال القرآن والسنة والخطابة هو تجسيد لما اهتم به -رحمه الله-، مثمناً لأعضاء مجلس الأمناء اهتمامهم بالمؤسسة ونشاطاتها.
وأبان أمير المنطقة الشرقية أهمية هذه الاجتماعات في متابعة أعمال المؤسسة وخططها، وتقييم ما أطلقته من مبادرات في هذا الشأن، مؤكداً أهمية مواصلة المؤسسة عملها من خلال الشراكة مع جميع الجهات التي تتقاطع مع المؤسسة في أهدافها، وأن يتم قياس أثر المبادرات التي يتم إطلاقها كافة، ومدى تحقيقها للأهداف المرسومة لها.
وخلال الاجتماع أوصى الحضور بعدد من التوصيات، أبرزها تبني أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس الأمناء الأمير سعود بن نايف كرسيا بجامعة الملك فيصل يحمل اسم الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود يرحمه الله للقرآن والسنة والخطابة، والموافقة على استكمال إقامة ملتقى شباب الرؤية 2030 بمحاوره المرفقة، وكذلك تدشين الخطة الإستراتيجية 1440هـ - 1444هـ، وكذلك الخطة التشغيلية، والموافقة على ترشيح المجلس الإداري الثالث والتنسيق مع الوزارة لاستكمال اللازم، كما تمت الموافقة على فتح فروع خارج المنطقة الشرقية، وأيضاً أوصى المجلس بأهمية الاستفادة من المختصين في السنة النبوية، وتعزيز عمل الخطابة والعناية به من خلال الوسائل المناسبة، وكذلك العناية بتعزيز الأمن الفكري والحصانة للشباب من خلال منهج المملكة الوسطي.
وأكد الأمير سعود بن نايف ما تحظى به المؤسسات الخيرية في المملكة من دعم واهتمام القيادة الرشيدة وما يتميز به المجتمع السعودي من حب لأعمال الخير والبر، وسعياً لتطوير المجتمع من خلال هذه المؤسسات باختلاف توجهاتها واهتماماتها، مشيرا إلى أن مؤسسة «قبس» تحمل اسم رجل قدم لمحافظة الأحساء الكثير، وأن اهتمامها بمجال القرآن والسنة والخطابة هو تجسيد لما اهتم به -رحمه الله-، مثمناً لأعضاء مجلس الأمناء اهتمامهم بالمؤسسة ونشاطاتها.
وأبان أمير المنطقة الشرقية أهمية هذه الاجتماعات في متابعة أعمال المؤسسة وخططها، وتقييم ما أطلقته من مبادرات في هذا الشأن، مؤكداً أهمية مواصلة المؤسسة عملها من خلال الشراكة مع جميع الجهات التي تتقاطع مع المؤسسة في أهدافها، وأن يتم قياس أثر المبادرات التي يتم إطلاقها كافة، ومدى تحقيقها للأهداف المرسومة لها.
وخلال الاجتماع أوصى الحضور بعدد من التوصيات، أبرزها تبني أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس الأمناء الأمير سعود بن نايف كرسيا بجامعة الملك فيصل يحمل اسم الأمير محمد بن فهد بن جلوي آل سعود يرحمه الله للقرآن والسنة والخطابة، والموافقة على استكمال إقامة ملتقى شباب الرؤية 2030 بمحاوره المرفقة، وكذلك تدشين الخطة الإستراتيجية 1440هـ - 1444هـ، وكذلك الخطة التشغيلية، والموافقة على ترشيح المجلس الإداري الثالث والتنسيق مع الوزارة لاستكمال اللازم، كما تمت الموافقة على فتح فروع خارج المنطقة الشرقية، وأيضاً أوصى المجلس بأهمية الاستفادة من المختصين في السنة النبوية، وتعزيز عمل الخطابة والعناية به من خلال الوسائل المناسبة، وكذلك العناية بتعزيز الأمن الفكري والحصانة للشباب من خلال منهج المملكة الوسطي.