وزير العمل: إنشاء مركز التوحد بـ286 مليون ريال
الخميس / 25 / جمادى الأولى / 1440 هـ الخميس 31 يناير 2019 02:39
عبدالعزيز الربيعي (مكة المكرمة) florist600@
وقع وزير العمل والتنمية الاجتماعية أحمد الراجحي، ومحافظ مؤسسة النقد الدكتور أحمد الخليفي، أمس (الأربعاء)، اتفاقية إنشاء وتشغيل مركز التوحد بقيمة 286 مليون ريال.
وقال الراجحي في تغريدة على حسابه الرسمي في (تويتر): «هي مبادرة وطنية واجتماعية قدمتها البنوك السعودية، وسوف يساهم هذا المركز في رعاية ومساندة حالات التوحد ودمجهم في سوق العمل وتأهيلهم اجتماعياً». وأضاف «أشكر جميع البنوك السعودية، التي كرست جزءاً كبيراً من برامج المسؤولية الاجتماعية لهذا المشروع النوعي».
وتعاني أسر أطفال التوحد في مناطق المملكة من تهميش وغياب تام للمراكز المتخصصة للتوحد، ومتلازمة داون، حيث اضطر الكثير من الأسر للبحث عن رعاية وعلاج في عدد من الدول العربية والأوروبية.
وأكد عوض العتيبي، وسالم العتيبي، وعبدالله المطيري لـ«عكاظ»، أن أطفال التوحد في مناطق المملكة يعانون من نقص المراكز الخاصة بالعلاج والتدريب وتأهيلهم لسوق العمل، إذ يتوقفون عند المرحلة الثانوية كحد أقصى في المدن الكبرى، بينما لا تتوفر لهم المدارس والمراكز في المحافظات والقرى.
وكشفت آخر إحصائية، أن هناك أكثر من 300 طفل توحدي في مناطق المملكة يفتقدون المراكز المتخصصة، عدا المراكز الخاصة التي أرهقتهم بالمبالغ المرتفعة.
وقال الراجحي في تغريدة على حسابه الرسمي في (تويتر): «هي مبادرة وطنية واجتماعية قدمتها البنوك السعودية، وسوف يساهم هذا المركز في رعاية ومساندة حالات التوحد ودمجهم في سوق العمل وتأهيلهم اجتماعياً». وأضاف «أشكر جميع البنوك السعودية، التي كرست جزءاً كبيراً من برامج المسؤولية الاجتماعية لهذا المشروع النوعي».
وتعاني أسر أطفال التوحد في مناطق المملكة من تهميش وغياب تام للمراكز المتخصصة للتوحد، ومتلازمة داون، حيث اضطر الكثير من الأسر للبحث عن رعاية وعلاج في عدد من الدول العربية والأوروبية.
وأكد عوض العتيبي، وسالم العتيبي، وعبدالله المطيري لـ«عكاظ»، أن أطفال التوحد في مناطق المملكة يعانون من نقص المراكز الخاصة بالعلاج والتدريب وتأهيلهم لسوق العمل، إذ يتوقفون عند المرحلة الثانوية كحد أقصى في المدن الكبرى، بينما لا تتوفر لهم المدارس والمراكز في المحافظات والقرى.
وكشفت آخر إحصائية، أن هناك أكثر من 300 طفل توحدي في مناطق المملكة يفتقدون المراكز المتخصصة، عدا المراكز الخاصة التي أرهقتهم بالمبالغ المرتفعة.