أسعار النفط لأعلى مستوى.. وبرنت صوب 64 دولاراً
الثلاثاء / 30 / جمادى الأولى / 1440 هـ الثلاثاء 05 فبراير 2019 03:15
رويترز (سنغافورة)
ارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى منذ بداية العام أمس (الإثنين)؛ نتيجة شح في الأسواق بسبب تخفيضات الإنتاج التي تقودها منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» والعقوبات الأمريكية على فنزويلا.
وزادت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت لأعلى مستوى منذ بداية العام عند 63.37 دولار للبرميل، بعد أن صعدت 3% في الجلسة السابقة.
وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستوى هذا العام عند 55.68 دولار للبرميل، بعد أن ارتفعت بالفعل 2.73% في الجلسة السابقة.
وساهم ارتفاع أسعار النفط في هبوط هوامش المصافي الآسيوية لأقل مستوى منذ 2010 أمس، بحسب بيانات رفينيتيف.
وتضافرت تخفيضات الإنتاج من «أوبك»؛ بفعل الالتزام باتفاق تقليص الإمدادات مع تراجع عدد الحفارات الإمريكية والعقوبات على مبيعات النفط الفنزويلية.
وأوضح خبراء بعد فحص التفاصيل، التي نشرتها وزارة الخزانة الأمريكية عن العقوبات على فنزويلا أنها ستقلص إلى حد كبير المعاملات في النفط بين فنزويلا ودول أخرى، وهي مماثلة لتلك التي فرضت على إيران العام الماضي.
وتراجع إنتاج نفط «أوبك» في يناير الماضي بأكبر كمية في عامين رغم تباطؤ انخفاض إنتاج روسيا، وفقاً لمسح أجرته رويترز.
وأظهرت بيانات من وزارة الطاقة أخيراً، أن روسيا لم تحقق مستوى خفض الإنتاج المستهدف من النفط. وهبط الإنتاج الشهر الماضي إلى 11.38 مليون برميل يومياً في يناير الماضي، لكن ذلك يمثل انخفاضاً قدره 35 ألف برميل يومياً فقط عن مستوى أكتوبر 2018، المرجع الأساسي لاتفاق عالمي بشأن خفض الإنتاج.
وزادت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت لأعلى مستوى منذ بداية العام عند 63.37 دولار للبرميل، بعد أن صعدت 3% في الجلسة السابقة.
وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي أعلى مستوى هذا العام عند 55.68 دولار للبرميل، بعد أن ارتفعت بالفعل 2.73% في الجلسة السابقة.
وساهم ارتفاع أسعار النفط في هبوط هوامش المصافي الآسيوية لأقل مستوى منذ 2010 أمس، بحسب بيانات رفينيتيف.
وتضافرت تخفيضات الإنتاج من «أوبك»؛ بفعل الالتزام باتفاق تقليص الإمدادات مع تراجع عدد الحفارات الإمريكية والعقوبات على مبيعات النفط الفنزويلية.
وأوضح خبراء بعد فحص التفاصيل، التي نشرتها وزارة الخزانة الأمريكية عن العقوبات على فنزويلا أنها ستقلص إلى حد كبير المعاملات في النفط بين فنزويلا ودول أخرى، وهي مماثلة لتلك التي فرضت على إيران العام الماضي.
وتراجع إنتاج نفط «أوبك» في يناير الماضي بأكبر كمية في عامين رغم تباطؤ انخفاض إنتاج روسيا، وفقاً لمسح أجرته رويترز.
وأظهرت بيانات من وزارة الطاقة أخيراً، أن روسيا لم تحقق مستوى خفض الإنتاج المستهدف من النفط. وهبط الإنتاج الشهر الماضي إلى 11.38 مليون برميل يومياً في يناير الماضي، لكن ذلك يمثل انخفاضاً قدره 35 ألف برميل يومياً فقط عن مستوى أكتوبر 2018، المرجع الأساسي لاتفاق عالمي بشأن خفض الإنتاج.