الطائرة الثالثة المزودة بتقنية الاتصالات الفضائية المتقدمة تنضم لأسطول الخطوط السعودية
الجمعة / 03 / جمادى الآخرة / 1440 هـ الجمعة 08 فبراير 2019 14:00
عكاظ (جدة)
انضمت الطائرة المحدّثة الثالثة من طراز إيرباص (A320) المزودة بأحدث تقنية الاتصالات الفضائية إلى أسطول الخطوط السعودية بعد أن تم تحديث مقصورتها الداخلية بالكامل وتزويدها بخدمات الإنترنت عالي السرعة والاتصال الهاتفي والبث التلفازي المباشر.
وبدأت الطائرة التي تحمل السجل رقم (HZASC) رحلاتها بعد التحديث الأول أمس برحلة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة إلى فرانكفورت في ألمانيا.
وطورت "السعودية" إستراتيجيتها على طائراتها ذات الممر الواحد من خلال تزويدها بأحدث تقنية الاتصالات الفضائية بالشراكة مع مزود الخدمة شركة "تقنية الفضائية" التي توفر لطائرات الخطوط السعودية أفضل تقنية فضائية خارج الولايات المتحدة الأمريكية عبر ترددات الأقمار الصناعية (KU/KA) التي تمكّن ضيوف "السعودية" من الاتصال الهاتفي بتقنية الجيل الثالث للهواتف المتحركة والاستمتاع بخدمات الإنترنت عالي السرعة تصل إلى أكثر من 50 ميجابايت في الثانية، ويمكنهم من مشاهدة التلفاز الفضائي على الهواء مباشرة كخيار ترفيهي جديد.
وشمل التحديث مقصورة الطائرة حيث زودِّت بمقاعد جديدة لدرجة الأعمال تنفرد بمقدار 180 درجة وشاشات ترفيه جوي بحجم 16 إنش مع توفير أقصى درجات الراحة والاحتياجات الخاصة بالمقعد كمساحات تخزين الأمتعة المصاحبة ومنافذ للطاقة لشحن الأجهزة الشخصية، وتتكون مقصورة درجة الأعمال من 20 مقعداً، فيما حدثت مقاعد درجة الضيافة التي تشمل 90 مقعداً، وزيادة المساحات بين المقاعد وتزويدها بشاشات ترفيه بحجم 11 إنشاً ومخازن مناسبة للأمتعة.
ويجري تطوير المحتوى الترفيهي الجديد في أسطول "السعودية" وزيادته بشكل متواصل ليصل إلى أكثر من 11 ألف ساعة ترفيهية تلائم كافة شرائح الضيوف، ويشمل مزايا عديدة منها إمكانية مشاركة المحتوى من خلال الشاشات والتواصل النصي بين الضيوف ومشاركة الفيديوهات والصور ، كما يتاح للضيوف تخصيص إعدادات الشاشة بطرق تفاعلية مثل طلب طاقم الطائرة من خلال شاشة الترفيه وإيقاظ الضيف في أوقات معينة عند تقديم الوجبات أو عند الاستعداد للهبوط وكذلك عند دخول أوقات الصلاة، وفي حال رغبة المسافر عدم إيقاظه خلال سفره فيمكنه تفعيل خيار "عدم الإزعاج" من خلال الشاشة الترفيهية.
وتواصل "السعودية خطواتها المتسارعة للارتقاء بخدماتها وتطوير منتجاتها وفق خطة إستراتيجية شاملة وبرنامج زمني محدد بما يمكنها من تقديم أفضل خدمات النقل الجوي ليس على مستوى المملكة فحسب وإنما على مستوى المنطقة عموماً؛ بهدف الوصول إلى نادي النخبة لشركات الطيران المتقدمة على مستوى العالم عبر العديد من المبادرات والبرامج لتحديث وتنمية الأسطول وتطوير المنتجات والخدمات في كل مواقع الخدمة.
وبدأت الطائرة التي تحمل السجل رقم (HZASC) رحلاتها بعد التحديث الأول أمس برحلة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة إلى فرانكفورت في ألمانيا.
وطورت "السعودية" إستراتيجيتها على طائراتها ذات الممر الواحد من خلال تزويدها بأحدث تقنية الاتصالات الفضائية بالشراكة مع مزود الخدمة شركة "تقنية الفضائية" التي توفر لطائرات الخطوط السعودية أفضل تقنية فضائية خارج الولايات المتحدة الأمريكية عبر ترددات الأقمار الصناعية (KU/KA) التي تمكّن ضيوف "السعودية" من الاتصال الهاتفي بتقنية الجيل الثالث للهواتف المتحركة والاستمتاع بخدمات الإنترنت عالي السرعة تصل إلى أكثر من 50 ميجابايت في الثانية، ويمكنهم من مشاهدة التلفاز الفضائي على الهواء مباشرة كخيار ترفيهي جديد.
وشمل التحديث مقصورة الطائرة حيث زودِّت بمقاعد جديدة لدرجة الأعمال تنفرد بمقدار 180 درجة وشاشات ترفيه جوي بحجم 16 إنش مع توفير أقصى درجات الراحة والاحتياجات الخاصة بالمقعد كمساحات تخزين الأمتعة المصاحبة ومنافذ للطاقة لشحن الأجهزة الشخصية، وتتكون مقصورة درجة الأعمال من 20 مقعداً، فيما حدثت مقاعد درجة الضيافة التي تشمل 90 مقعداً، وزيادة المساحات بين المقاعد وتزويدها بشاشات ترفيه بحجم 11 إنشاً ومخازن مناسبة للأمتعة.
ويجري تطوير المحتوى الترفيهي الجديد في أسطول "السعودية" وزيادته بشكل متواصل ليصل إلى أكثر من 11 ألف ساعة ترفيهية تلائم كافة شرائح الضيوف، ويشمل مزايا عديدة منها إمكانية مشاركة المحتوى من خلال الشاشات والتواصل النصي بين الضيوف ومشاركة الفيديوهات والصور ، كما يتاح للضيوف تخصيص إعدادات الشاشة بطرق تفاعلية مثل طلب طاقم الطائرة من خلال شاشة الترفيه وإيقاظ الضيف في أوقات معينة عند تقديم الوجبات أو عند الاستعداد للهبوط وكذلك عند دخول أوقات الصلاة، وفي حال رغبة المسافر عدم إيقاظه خلال سفره فيمكنه تفعيل خيار "عدم الإزعاج" من خلال الشاشة الترفيهية.
وتواصل "السعودية خطواتها المتسارعة للارتقاء بخدماتها وتطوير منتجاتها وفق خطة إستراتيجية شاملة وبرنامج زمني محدد بما يمكنها من تقديم أفضل خدمات النقل الجوي ليس على مستوى المملكة فحسب وإنما على مستوى المنطقة عموماً؛ بهدف الوصول إلى نادي النخبة لشركات الطيران المتقدمة على مستوى العالم عبر العديد من المبادرات والبرامج لتحديث وتنمية الأسطول وتطوير المنتجات والخدمات في كل مواقع الخدمة.