فصل الخدمات عن 106 عقارات «النكاسة» في مكة
بتوجيه من أمير المنطقة ونائبه
الاثنين / 06 / جمادى الآخرة / 1440 هـ الاثنين 11 فبراير 2019 15:16
عبدالله الدهاس (مكة المكرمة) okaz_online@
بتوجيه من مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، ومتابعة نائبه الأمير بدر بن سلطان، تبدأ هيئة تطوير المنطقة وأمانة العاصمة المقدسة غداً (الثلاثاء) المرحلة الثانية لتطوير حي النكاسة، التي تستهدف فصل الخدمات عن 106 عقارات تمهيداً للتطوير.
ويأتي انطلاق المرحلة الثانية بعد الانتهاء من إزالة 102 عقار، تمثل المرحلة الأولى للمشروع التي بدأت قبل شهر، وبحسب هيئة تطوير المنطقة فإن أعمال التطوير تسير وفق الخطة الزمنية المعدة، لذلك وصولاً إلى إعادة تأهيل طبوغرافية المنطقة، وتوفير كافة الخدمات المتكاملة التي تخدم ضيوف الرحمن وقاصدي مكة المكرمة.
وأضاف البيان أن تطوير حي النكاسة والأحياء العشوائية الأخرى، مرّ بمراحل تخللتها دراسات وورش عمل أخذت في الاعتبار عدداً من الأمور، جاء في مقدمتها مراعاة سكان تلك الأحياء والطبيعة الجغرافية للمكان إلى جانب النواحي الخدمية.
وتهدف مشاريع التطوير إلى إعادة تكوين البيئة العمرانية على أساس التكاملية، والترابط المبني على أسس وخطط شاملة ومتناسقة تشمل جميع جوانب البيئة العمرانية، مثل التشكيل العمراني والإسكان، وشبكات المواصلات، والمرافق، والخدمات العامة المتنوعة، كما يهدف التطوير لتحسين الصورة البصرية بالعاصمة المقدسة، لتكون جميع المشاريع الجاري تنفيذها والمستقبلية وفق هوية مكية ثابتة وموحدة تراعي طبيعة مكة وجغرافيتها من ناحية الشكل العام وطابع البناء.
ويأتي انطلاق المرحلة الثانية بعد الانتهاء من إزالة 102 عقار، تمثل المرحلة الأولى للمشروع التي بدأت قبل شهر، وبحسب هيئة تطوير المنطقة فإن أعمال التطوير تسير وفق الخطة الزمنية المعدة، لذلك وصولاً إلى إعادة تأهيل طبوغرافية المنطقة، وتوفير كافة الخدمات المتكاملة التي تخدم ضيوف الرحمن وقاصدي مكة المكرمة.
وأضاف البيان أن تطوير حي النكاسة والأحياء العشوائية الأخرى، مرّ بمراحل تخللتها دراسات وورش عمل أخذت في الاعتبار عدداً من الأمور، جاء في مقدمتها مراعاة سكان تلك الأحياء والطبيعة الجغرافية للمكان إلى جانب النواحي الخدمية.
وتهدف مشاريع التطوير إلى إعادة تكوين البيئة العمرانية على أساس التكاملية، والترابط المبني على أسس وخطط شاملة ومتناسقة تشمل جميع جوانب البيئة العمرانية، مثل التشكيل العمراني والإسكان، وشبكات المواصلات، والمرافق، والخدمات العامة المتنوعة، كما يهدف التطوير لتحسين الصورة البصرية بالعاصمة المقدسة، لتكون جميع المشاريع الجاري تنفيذها والمستقبلية وفق هوية مكية ثابتة وموحدة تراعي طبيعة مكة وجغرافيتها من ناحية الشكل العام وطابع البناء.