وزير الخدمة المدنية يطلع على أعمال فرعي الشرقية والأحساء
الأربعاء / 15 / جمادى الآخرة / 1440 هـ الأربعاء 20 فبراير 2019 22:31
«عكاظ» (الدمام) okaz_online@
تفقد وزير الخدمة المدنية سليمان بن عبدالله الحمدان، فرعي الوزارة في المنطقة الشرقية ومحافظة الأحساء، واطّلع على الخدمات المقدمة للمستفيدين، ومدى كفاءتها وفاعليتها مع الجمهور المستفيد، وآليات تقديمها، ومستوى الأتمتة التقنية التي وصلت إليها، كما وقف ومرافقوه عن كثب على بيئة العمل العامة ميدانيًا، ومدى ملائمتها للأدوار الموكولة للوزارة في خدمة مستفيديها، ومناسبتها لمنسوبيها لأداء أعمالهم على أكمل وجهٍ وأدّق وسيلة.
وخلال الزيارة للفرعين اطّلع الحمدان ومرافقوه على تفاصيل الخدمات التي تقدمها الفروع لمستفيديها من الجهات الحكومية، في لقائين مفتوحين مع منسوبي الفرعين، تطرق فيهما إلى وجهات النظر عن آليات العمل، وطرق تطويرها، وسبل تحديثها للأفضل وفق ما تقتضيه الأدوار الموكولة للوزارة ضمن برامج الرؤية 2030، وخصوصًا برنامج التحول الوطني 2020.
وشهدت زيارة وزير الخدمة المدنية إلى محافظة الأحساء عقدَ اللقاء الأسبوعي لقيادات الوزارة، الذي أكد خلاله حرصه على إقامة بعض اللقاءات التنفيذية في فروع الوزارة المختلفة في مناطق المملكة الغالية؛ لمناقشة أطروحات العمل ومستجداته، إيمانًا منه بأهمية فروع الوزارة والتشارك المباشر مع منسوبيها في تنفيذ أدوار وزارة الخدمة المدنية ومهماتها التنفيذية في القطاع الوظيفي الحكومي، واستعراض ما يستجد حولها ومناقشته على أرض الواقع.
وخلال الزيارة للفرعين اطّلع الحمدان ومرافقوه على تفاصيل الخدمات التي تقدمها الفروع لمستفيديها من الجهات الحكومية، في لقائين مفتوحين مع منسوبي الفرعين، تطرق فيهما إلى وجهات النظر عن آليات العمل، وطرق تطويرها، وسبل تحديثها للأفضل وفق ما تقتضيه الأدوار الموكولة للوزارة ضمن برامج الرؤية 2030، وخصوصًا برنامج التحول الوطني 2020.
وشهدت زيارة وزير الخدمة المدنية إلى محافظة الأحساء عقدَ اللقاء الأسبوعي لقيادات الوزارة، الذي أكد خلاله حرصه على إقامة بعض اللقاءات التنفيذية في فروع الوزارة المختلفة في مناطق المملكة الغالية؛ لمناقشة أطروحات العمل ومستجداته، إيمانًا منه بأهمية فروع الوزارة والتشارك المباشر مع منسوبيها في تنفيذ أدوار وزارة الخدمة المدنية ومهماتها التنفيذية في القطاع الوظيفي الحكومي، واستعراض ما يستجد حولها ومناقشته على أرض الواقع.