الملحق الثقافي لـ«عكاظ»: شراكة قوية
الجمعة / 17 / جمادى الآخرة / 1440 هـ الجمعة 22 فبراير 2019 02:36
جمال الدوبحي (كوالالمبور) dobahi@
رحب الملحق الثقافي السعودي في الصين الدكتور فهد الشريف باسمه ونيابة عن الطلاب والطالبات والمبتعثين والمبتعثات ومنسوبي وموظفي الملحقية الثقافية في بكين بزيارة ولي العهد. وأشار إلى أهمية هذه الزيارة التي تعكس مدى عمق العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات، خصوصا على الصعيدين التعليمي والثقافي، مؤكداً أن للزيارة أهمية إستراتيجية كبرى.
وأضاف الشريف أن الملحقية تعمل على تعزيز العلاقة نحو آفاق وطموح الواقع الإيجابي الذي تحقق من خلال العديد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون والشراكات في جميع المجالات، ولأهمية البعد الثقافي والتعليمي في الثنائية كثفت الملحقية الجهود في مجالات تبادل المعرفة والخبرات وإقامة جسور لزيادة العلاقات وتقويتها مع المؤسسات العلمية والتعليمية والجامعات العريقة في الصين، وانعكس ذلك إيجابا على المبتعثين والمبتعثات لاكتساب الخبرات وزيادة عدد الفرص لهم للاستفادة من الصين الغنية علمياً بما تمتلكه من موارد هائلة ومتفردة أكسبت جامعاتها ومؤسساتها وأكاديمياتها ومراكزها المختلفة أفضل الأنظمة في تخصصاتها الهندسية والعلمية إلى جانب تميزها في الجانب التصنيعي والاستكشافي في مجالات عدة كالفضاء. وامتدح الدكتور الشريف المسؤولية التي يضطلع بها المبتعث السعودي في الصين في تقديم النموذج المثالي للمواطن وقدرته على التعايش مع شعب مختلف والتعرف على ثقافات الصين.
وأضاف الشريف أن الملحقية تعمل على تعزيز العلاقة نحو آفاق وطموح الواقع الإيجابي الذي تحقق من خلال العديد من الاتفاقيات ومذكرات التعاون والشراكات في جميع المجالات، ولأهمية البعد الثقافي والتعليمي في الثنائية كثفت الملحقية الجهود في مجالات تبادل المعرفة والخبرات وإقامة جسور لزيادة العلاقات وتقويتها مع المؤسسات العلمية والتعليمية والجامعات العريقة في الصين، وانعكس ذلك إيجابا على المبتعثين والمبتعثات لاكتساب الخبرات وزيادة عدد الفرص لهم للاستفادة من الصين الغنية علمياً بما تمتلكه من موارد هائلة ومتفردة أكسبت جامعاتها ومؤسساتها وأكاديمياتها ومراكزها المختلفة أفضل الأنظمة في تخصصاتها الهندسية والعلمية إلى جانب تميزها في الجانب التصنيعي والاستكشافي في مجالات عدة كالفضاء. وامتدح الدكتور الشريف المسؤولية التي يضطلع بها المبتعث السعودي في الصين في تقديم النموذج المثالي للمواطن وقدرته على التعايش مع شعب مختلف والتعرف على ثقافات الصين.