«الاستثمارات العامة»: شراكات مع الصين لتوليد الطاقة والتقنيات في «المتجددة»
السبت / 18 / جمادى الآخرة / 1440 هـ السبت 23 فبراير 2019 04:52
«عكاظ» (بكين) okaz_online@
وقع صندوق الاستثمارات العامة، مذكرة تفاهم مع إدارة الطاقة الوطنية في جمهورية الصين الشعبية بشأن التعاون في مجال الطاقة المتجددة، وذلك ضمن زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وتأتي هذه المذكرة في إطار تعزيز علاقات التعاون ما بين الجهتين في مجال الطاقة المتجددة، وتعزيز مكانة المملكة بصفتها مركزا رائدا لتطوير مشاريع قطاع الطاقة المتجددة.
وتضمنت المذكرة رغبة صندوق الاستثمارات العامة في الاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة وتوطين عملياته عبر سلسلة القيمة، وذلك من أجل جعل المملكة مركزا عالميا رائدا في هذا المجال.
وستسهم مذكرة التفاهم في تمكين صندوق الاستثمارات العامة من دعم وتطوير عمليات التصنيع وتوليد الطاقة والتقنيات الناشئة في قطاع الطاقة المتجددة بالمملكة خلال الأعوام العشرة القادمة.
وتعزز هذه الاتفاقية من جهود صندوق الاستثمارات العامة في بناء شراكات إستراتيجية، تهدف إلى تطوير البنى التحتية المحلية وإيجاد المزيد من فرص العمل، وتشجيع مؤسسات القطاع الخاص على الدخول في الشراكات الاستثمارية والتجارية في قطاع الطاقة المتجددة، وبالتالي تسرع من عملية توطين المهارات والمعارف المتقدمة في قطاع الطاقة بالمملكة.
وتأتي هذه المذكرة في إطار تعزيز علاقات التعاون ما بين الجهتين في مجال الطاقة المتجددة، وتعزيز مكانة المملكة بصفتها مركزا رائدا لتطوير مشاريع قطاع الطاقة المتجددة.
وتضمنت المذكرة رغبة صندوق الاستثمارات العامة في الاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة وتوطين عملياته عبر سلسلة القيمة، وذلك من أجل جعل المملكة مركزا عالميا رائدا في هذا المجال.
وستسهم مذكرة التفاهم في تمكين صندوق الاستثمارات العامة من دعم وتطوير عمليات التصنيع وتوليد الطاقة والتقنيات الناشئة في قطاع الطاقة المتجددة بالمملكة خلال الأعوام العشرة القادمة.
وتعزز هذه الاتفاقية من جهود صندوق الاستثمارات العامة في بناء شراكات إستراتيجية، تهدف إلى تطوير البنى التحتية المحلية وإيجاد المزيد من فرص العمل، وتشجيع مؤسسات القطاع الخاص على الدخول في الشراكات الاستثمارية والتجارية في قطاع الطاقة المتجددة، وبالتالي تسرع من عملية توطين المهارات والمعارف المتقدمة في قطاع الطاقة بالمملكة.