6 قيادات حكومية يسلطون الضوء على الفرص الوظيفية للباحثين عن العمل
ملتقى الرياض يحتضن 63 تدريبا عمليا للطلاب والطالبات ورائدات الأعمال
السبت / 25 / جمادى الآخرة / 1440 هـ السبت 02 مارس 2019 03:28
«عكاظ» (الرياض)okaz_online@
تستضيف أولى الجلسات الحوارية تحت عنوان: «استشراف اتجاهات التوظيف في ظل رؤية 2030»، ضمن ملتقى لقاءات الرياض 2019، الذي ينظمه صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، صباح الأحد بالرياض، خمس قيادات حكومية، لتسليط الضوء على ممكنات دعم التوظيف والفرص الواعدة في سوق العمل.
ويشارك في الجلسة الحوارية نائب وزير العمل الدكتور عبدالله أبوثنين، ومحافظ المؤسسة العامة التدريب التقني الدكتور أحمد الفهيد، ورئيس هيئة النقل العام الدكتور رميح الرميح، والمدير العام لـ(هدف) الدكتور محمد السديري، والمدير العام لبنك التنمية الاجتماعية إبراهيم الراشد، ووكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور أحمد الثنيان.
ويحتضن ملتقى لقاءات الرياض 63 تدريبا عمليا متخصصا وموجها للطلاب والطالبات ورواد ورائدات الأعمال والباحثين والباحثات عن عمل، وأصحاب الأعمال الموظفين، والأشخاص ذوي الإعاقة، إضافة إلى التجارب الملهمة للكفاءات الوطنية البشرية في سوق العمل.
ويأتي انعقاد الملتقى الذي يستمر ثلاثة أيام، للتعريف بخدمات وبرامج الصندوق الموجهة للمستفيدين في سوق العمل، وتأهيل وتمكين القوى العاملة الوطنية لضمان استقرارها وإنتاجيتها في سوق العمل من خلال تقديم خدمات دعم التدريب ودعم التوظيف ودعم ريادة الأعمال وخدمات الإرشاد المهني للطلاب والطالبات، إضافة إلى دعم أصحاب المنشآت لتحقيق التوطين والاستدامة.
ويستهدف الملتقى، الطلاب والطالبات (في المرحلة الثانوية وما فوق)، والباحثين والباحثات عن عمل، وموظفي وموظفات القطاع الخاص، ورواد ورائدات الأعمال، ومنشآت القطاع الخاص. ويصاحب الملتقى معرض لتوظيف الباحثين والباحثات عن عمل بالمنشآت المشاركة الراغبة بالتوظيف، وتدريبات عملية توعوية للمشاركين ومحاضرات وندوات مختلفة.
وحدد الملتقى، مسارات عدة للفئات المستهدفة، كمسار رواد الأعمال، الذي يهدف إلى توعية وتقديم الدعم اللازم لأصحاب العمل لمساعدتهم على رفع نسب السعودة وتهيئة بيئة العمل لهم، ومسار الباحثين عن العمل، الذي يهدف إلى توجيه وإرشاد الباحثين عن العمل ومساعدتهم في إيجاد الفرص الملائمة، ومسار الموظفين، الذي يدعم الموظفين على رأس العمل من خلال التوعية والتطوير والتدريب للتقدم في المسار الوظيفي.
في حين يقدم مسار الطلاب، الإرشاد المهني للطلاب في مراحل دراسية مختلفة في ما يخص توجيههم وتهيئتهم لسوق العمل، بينما يهدف مسار أصحاب العمل، إلى توعية وتقديم الدعم اللازم لأصحاب العمل لمساعدتهم على رفع نسب السعودة وتهيئة بيئة العمل لهم.
ويأتي ملتقى لقاءات الرياض باكورة المتلقيات التي يعتزم صندوق تنمية الموارد البشرية إقامتها، في 13 منطقة في المملكة، وذلك للتعريف بالبرامج والممكنات والخدمات التي يقدمها الصندوق بالتعاون مع شركائه، وعرض الفرص الوظيفية والتدريبية للباحثين والباحثات عن عمل والطلاب، وأصحاب ورواد الأعمال، سعياً إلى رفع المهارات وتوطين الفرص الوظيفية، وتمكين القوى العاملة في سوق العمل.
ويشارك في الجلسة الحوارية نائب وزير العمل الدكتور عبدالله أبوثنين، ومحافظ المؤسسة العامة التدريب التقني الدكتور أحمد الفهيد، ورئيس هيئة النقل العام الدكتور رميح الرميح، والمدير العام لـ(هدف) الدكتور محمد السديري، والمدير العام لبنك التنمية الاجتماعية إبراهيم الراشد، ووكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور أحمد الثنيان.
ويحتضن ملتقى لقاءات الرياض 63 تدريبا عمليا متخصصا وموجها للطلاب والطالبات ورواد ورائدات الأعمال والباحثين والباحثات عن عمل، وأصحاب الأعمال الموظفين، والأشخاص ذوي الإعاقة، إضافة إلى التجارب الملهمة للكفاءات الوطنية البشرية في سوق العمل.
ويأتي انعقاد الملتقى الذي يستمر ثلاثة أيام، للتعريف بخدمات وبرامج الصندوق الموجهة للمستفيدين في سوق العمل، وتأهيل وتمكين القوى العاملة الوطنية لضمان استقرارها وإنتاجيتها في سوق العمل من خلال تقديم خدمات دعم التدريب ودعم التوظيف ودعم ريادة الأعمال وخدمات الإرشاد المهني للطلاب والطالبات، إضافة إلى دعم أصحاب المنشآت لتحقيق التوطين والاستدامة.
ويستهدف الملتقى، الطلاب والطالبات (في المرحلة الثانوية وما فوق)، والباحثين والباحثات عن عمل، وموظفي وموظفات القطاع الخاص، ورواد ورائدات الأعمال، ومنشآت القطاع الخاص. ويصاحب الملتقى معرض لتوظيف الباحثين والباحثات عن عمل بالمنشآت المشاركة الراغبة بالتوظيف، وتدريبات عملية توعوية للمشاركين ومحاضرات وندوات مختلفة.
وحدد الملتقى، مسارات عدة للفئات المستهدفة، كمسار رواد الأعمال، الذي يهدف إلى توعية وتقديم الدعم اللازم لأصحاب العمل لمساعدتهم على رفع نسب السعودة وتهيئة بيئة العمل لهم، ومسار الباحثين عن العمل، الذي يهدف إلى توجيه وإرشاد الباحثين عن العمل ومساعدتهم في إيجاد الفرص الملائمة، ومسار الموظفين، الذي يدعم الموظفين على رأس العمل من خلال التوعية والتطوير والتدريب للتقدم في المسار الوظيفي.
في حين يقدم مسار الطلاب، الإرشاد المهني للطلاب في مراحل دراسية مختلفة في ما يخص توجيههم وتهيئتهم لسوق العمل، بينما يهدف مسار أصحاب العمل، إلى توعية وتقديم الدعم اللازم لأصحاب العمل لمساعدتهم على رفع نسب السعودة وتهيئة بيئة العمل لهم.
ويأتي ملتقى لقاءات الرياض باكورة المتلقيات التي يعتزم صندوق تنمية الموارد البشرية إقامتها، في 13 منطقة في المملكة، وذلك للتعريف بالبرامج والممكنات والخدمات التي يقدمها الصندوق بالتعاون مع شركائه، وعرض الفرص الوظيفية والتدريبية للباحثين والباحثات عن عمل والطلاب، وأصحاب ورواد الأعمال، سعياً إلى رفع المهارات وتوطين الفرص الوظيفية، وتمكين القوى العاملة في سوق العمل.