«هيئة الدخل»: لا خطط لزيادة الزكاة على «الخاص»
السبت / 02 / رجب / 1440 هـ السبت 09 مارس 2019 04:31
«عكاظ» (الرياض) OKAZ_ECONOMY@
أكدت الهيئة العامة للزكاة والدخل عدم وجود أي خطط حاليا لزيادة الزكاة في القطاع الخاص، لافتة إلى أنها ملتزمة باتباع أفضل السبل والوسائل للقيام بواجبها المنصوص عليه في المادة الثالثة من تنظيم الهيئة العامة للزكاة والدخل المتمثل في تحصيل الزكاة، وفقا لأعلى درجات الالتزام والكفاءة، وبأفضل الممارسات المهنية.
وأعلنت الهيئة بدء استطلاع آراء العموم وأخذ مرئياتهم حول مشروع اللائحة التنفيذية لجباية الزكاة، وذلك بعد إجراء بعض التعديلات على محتوى اللائحة بحسب اختصاص الهيئة، وقد تفاعل معها جميع الأطراف ذات العلاقة بشكل إيجابي وأبدوا ملاحظاتهم حيالها، واستقبلت الهيئة تلك الملاحظات وأخذتها بعين الاهتمام.
وأشارت الهيئة إلى أهمية أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية دعما لاستقرار الأسواق المالية بما ينعكس على جاذبية الاستثمار ومبادئ الحوكمة والإفصاح العالمية. ونوهت بأنها تفتح أبوابها للعموم -بمن فيهم المكلفون والمستثمرون- عبر قنوات التواصل المعتمدة لديها، بما في ذلك البوابة الرسمية للهيئة، وحسابات التواصل الاجتماعي.
وأفادت بأنها تدعم البيئة الاستثمارية، وبمتابعة دائمة من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، أبرمت تسويات مع عدد من المؤسسات المالية وغيرها لإقفال مواقفها الزكوية المعلقة، بما انعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد، وعاد للصالح العام بالنفع، وحفظ الجهد والوقت والتكلفة.
وأعلنت الهيئة بدء استطلاع آراء العموم وأخذ مرئياتهم حول مشروع اللائحة التنفيذية لجباية الزكاة، وذلك بعد إجراء بعض التعديلات على محتوى اللائحة بحسب اختصاص الهيئة، وقد تفاعل معها جميع الأطراف ذات العلاقة بشكل إيجابي وأبدوا ملاحظاتهم حيالها، واستقبلت الهيئة تلك الملاحظات وأخذتها بعين الاهتمام.
وأشارت الهيئة إلى أهمية أخذ المعلومات من مصادرها الرسمية دعما لاستقرار الأسواق المالية بما ينعكس على جاذبية الاستثمار ومبادئ الحوكمة والإفصاح العالمية. ونوهت بأنها تفتح أبوابها للعموم -بمن فيهم المكلفون والمستثمرون- عبر قنوات التواصل المعتمدة لديها، بما في ذلك البوابة الرسمية للهيئة، وحسابات التواصل الاجتماعي.
وأفادت بأنها تدعم البيئة الاستثمارية، وبمتابعة دائمة من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، أبرمت تسويات مع عدد من المؤسسات المالية وغيرها لإقفال مواقفها الزكوية المعلقة، بما انعكس بشكل إيجابي على الاقتصاد، وعاد للصالح العام بالنفع، وحفظ الجهد والوقت والتكلفة.