ولي العهد يهيىء عسير لمشاريع تنموية نوعية
تركي بن طلال وعد وأوفى
الأحد / 03 / رجب / 1440 هـ الاحد 10 مارس 2019 02:13
«عكاظ» (أبها)
يأتي توجيه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بالإعلان عن خطة استكمال المشروعات الأساسية لمنطقة عسير، برعاية أمير المنطقة الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز وحضور وزراء الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، والشؤون البلدية والقروية المكلف الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، والنقل الدكتور نبيل بن محمد العامودي، للتأكيد على شمولية التنمية في مختلف مناطق المملكة، واستكمالاً لما سبق وأعلن عنه من مشاريع عملاقة وسط وغرب وشرق المملكة، من شأنها تحقيق المتطلبات الضرورية للمواطن، الذي يبقى في نظر القيادة الركيزة الأساسية لأي مشاريع مستقبلية.
ويؤكد توجيه ولي العهد، الذي يقود اليوم (الأحد) إلى الإعلان عن خطة استكمال مشروعات منطقة عسير الأساسية، التي تشكل نقلة مهمة كان يتطلع اليها أبناء وبنات المنطقة منذ فترة طويلة، أن جهود المملكة، وقيادتها لتحالف عربي في اليمن، يهدف إلى عودة الشرعية، وترسيخ الأمن والاستقرار في بلد يعاني ويلات مليشيات حوثية إيرانية لا تتوانى في إرسال طائراتها المسيرة لمدينة أبها، لم ولن تؤثر على مسيرة التنمية، وتوفير كل ما يحتاجه المواطن من خدمات صحية وبلدية وطرق، ويتضح ذلك من التنوع في المشروعات التي ستعلن في واحدة من المناطق الواقعة على الحد الجنوبي، لتضاف إلى مشروعات أخرى تم تنفيذها أو هي قيد التنفيذ الحالي، وترفد البنية الأساسية لاستراتيجية تطوير منطقة عسير التي يجري إعدادها حالياً.
وتشكل هذه المشروعات أهمية كبيرة في تهيئة منطقة عسير ذات الطبيعة الساحرة لمشروعات سياحية تزيد من جمالها، وتوفر أفضل الخدمات لزوارها، ولتكون عوامل جذب إضافية لكبار المستثمرين من داخل المملكة وخارجها.
وتؤكد المشاريع التي سيتم إعلانها اليوم، بأن الأمير الطيار تركي بن طلال بن عبدالعزيز، الذي حلّق في الجو مدافعاً عن دينه ووطنه، وملبياً نداء قيادته، يضع أولى الخطوات الحقيقية لتنمية منطقة أوكلت إليه مسؤولية تنميتها وتحقيق مطالب أهلها، وهو بذلك يكون قد حقق وعده «بأن لا يتحدث عن المشاريع المستقبلية ما لم يكن حديثة مقرونا بالموعد الحقيقي للتنفيذ وتكلفة المشروع».
اليوم عسير على موعد مع تنمية حقيقية ومدروسة، ومضمونة التنفيذ، وبمخرجات تبهج الوطن والمواطن.
ويؤكد توجيه ولي العهد، الذي يقود اليوم (الأحد) إلى الإعلان عن خطة استكمال مشروعات منطقة عسير الأساسية، التي تشكل نقلة مهمة كان يتطلع اليها أبناء وبنات المنطقة منذ فترة طويلة، أن جهود المملكة، وقيادتها لتحالف عربي في اليمن، يهدف إلى عودة الشرعية، وترسيخ الأمن والاستقرار في بلد يعاني ويلات مليشيات حوثية إيرانية لا تتوانى في إرسال طائراتها المسيرة لمدينة أبها، لم ولن تؤثر على مسيرة التنمية، وتوفير كل ما يحتاجه المواطن من خدمات صحية وبلدية وطرق، ويتضح ذلك من التنوع في المشروعات التي ستعلن في واحدة من المناطق الواقعة على الحد الجنوبي، لتضاف إلى مشروعات أخرى تم تنفيذها أو هي قيد التنفيذ الحالي، وترفد البنية الأساسية لاستراتيجية تطوير منطقة عسير التي يجري إعدادها حالياً.
وتشكل هذه المشروعات أهمية كبيرة في تهيئة منطقة عسير ذات الطبيعة الساحرة لمشروعات سياحية تزيد من جمالها، وتوفر أفضل الخدمات لزوارها، ولتكون عوامل جذب إضافية لكبار المستثمرين من داخل المملكة وخارجها.
وتؤكد المشاريع التي سيتم إعلانها اليوم، بأن الأمير الطيار تركي بن طلال بن عبدالعزيز، الذي حلّق في الجو مدافعاً عن دينه ووطنه، وملبياً نداء قيادته، يضع أولى الخطوات الحقيقية لتنمية منطقة أوكلت إليه مسؤولية تنميتها وتحقيق مطالب أهلها، وهو بذلك يكون قد حقق وعده «بأن لا يتحدث عن المشاريع المستقبلية ما لم يكن حديثة مقرونا بالموعد الحقيقي للتنفيذ وتكلفة المشروع».
اليوم عسير على موعد مع تنمية حقيقية ومدروسة، ومضمونة التنفيذ، وبمخرجات تبهج الوطن والمواطن.