السيتي يخشى غضب «الجريح» في مواجهة شالكه
الثلاثاء / 05 / رجب / 1440 هـ الثلاثاء 12 مارس 2019 03:08
أ.ف.ب (مانشستر)
يستقبل مانشستر سيتي الإنجليزي على ملعب الاتحاد ضيفه شالكه في إياب ثمن النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم واضعا نُصب عينه عدم تكرار الأخطاء التي وقع فيها في الذهاب بعدما قلب تخلفه بـ10 لاعبين من 1-2 إلى فوز مثير 3-2، فيما بات مدرب الفريق الألماني دومينيكو تيديسكو أمام الفرصة الأخيرة لإنقاذ نفسه من الإقالة.
ويدين سيتي بفوزه إلى المهارات الفردية للاعبيه مع المتألق البديل الدولي الألماني لوروا سانيه الذي سجل هدف التعادل من ركلة حرة مباشرة بعد 7 دقائق من دخوله بدلا من الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، وإلى رحيم سترلينغ الذي خطف هدف الفوز في الدقائق القاتلة.
ويسعى سيتي هذا العام إلى تحقيق رباعية تاريخية، وأوّل الغيث إحرازه كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة على حساب تشلسي، فيما انحصر الصراع بينه وبين ليفربول في الدوري الممتاز، إذ يتصدر بفارق نقطة (74 مقابل 73)، ووصل إلى الدور ربع النهائي من كأس إنجلترا، ولكن تبقى المسابقة القارية الأم الأكثر رغبة لرجال غوارديولا.
ويطالب عشاق الـ«سيتيزن» المزيد من التألق على الساحة الأوروبية بانتظار التتويج الأول في تاريخ النادي.
ويخوض سيتي مباراة الإياب أمام شالكه في خضم الأزمة التي تعصف به بعدما أعلن الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي أنه فتح تحقيقا حول ما إذا كان النادي الإنجليزي خرق قواعد اللعب المالي النظيف، وهي مخالفة قد تؤدي إلى استبعاده من مسابقة دوري الأبطال.
وفي وقت فتحت غرفة التحقيق التابعة لهيئة المراقبة المالية للاتحاد الأوروبي تحقيقا رسميا بحق سيتي، رد النادي الإنجليزي ببيان قائلا إنه يرحب بهذه الخطوة التي يعتبرها فرصة لإنهاء التكهنات التي ظهرت عبر القرصنة غير القانونية ونشر الرسائل الإلكترونية التي خرجت عن سياقها.
ويدرك سيتي جيدا أن الفرصة متاحة أمامه هذا الموسم في الساحة الأوروبية ليقول كلمته الأخيرة، خصوصا في ظل خروج أسماء كبيرة. وحجز حتى الآن كل من مانشستر يونايتد الإنجليزي وتوتنهام، بورتو البرتغالي وأياكس أمستردام الهولندي بطاقات التأهل للدور ربع النهائي، وهي أندية لم تصل إلى هذا الدور الموسم الماضي.
ويدين سيتي بفوزه إلى المهارات الفردية للاعبيه مع المتألق البديل الدولي الألماني لوروا سانيه الذي سجل هدف التعادل من ركلة حرة مباشرة بعد 7 دقائق من دخوله بدلا من الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، وإلى رحيم سترلينغ الذي خطف هدف الفوز في الدقائق القاتلة.
ويسعى سيتي هذا العام إلى تحقيق رباعية تاريخية، وأوّل الغيث إحرازه كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة على حساب تشلسي، فيما انحصر الصراع بينه وبين ليفربول في الدوري الممتاز، إذ يتصدر بفارق نقطة (74 مقابل 73)، ووصل إلى الدور ربع النهائي من كأس إنجلترا، ولكن تبقى المسابقة القارية الأم الأكثر رغبة لرجال غوارديولا.
ويطالب عشاق الـ«سيتيزن» المزيد من التألق على الساحة الأوروبية بانتظار التتويج الأول في تاريخ النادي.
ويخوض سيتي مباراة الإياب أمام شالكه في خضم الأزمة التي تعصف به بعدما أعلن الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي أنه فتح تحقيقا حول ما إذا كان النادي الإنجليزي خرق قواعد اللعب المالي النظيف، وهي مخالفة قد تؤدي إلى استبعاده من مسابقة دوري الأبطال.
وفي وقت فتحت غرفة التحقيق التابعة لهيئة المراقبة المالية للاتحاد الأوروبي تحقيقا رسميا بحق سيتي، رد النادي الإنجليزي ببيان قائلا إنه يرحب بهذه الخطوة التي يعتبرها فرصة لإنهاء التكهنات التي ظهرت عبر القرصنة غير القانونية ونشر الرسائل الإلكترونية التي خرجت عن سياقها.
ويدرك سيتي جيدا أن الفرصة متاحة أمامه هذا الموسم في الساحة الأوروبية ليقول كلمته الأخيرة، خصوصا في ظل خروج أسماء كبيرة. وحجز حتى الآن كل من مانشستر يونايتد الإنجليزي وتوتنهام، بورتو البرتغالي وأياكس أمستردام الهولندي بطاقات التأهل للدور ربع النهائي، وهي أندية لم تصل إلى هذا الدور الموسم الماضي.