تدشين «ربوة العقاري».. أكبر مشروع سكني بالرياض
الخميس / 07 / رجب / 1440 هـ الخميس 14 مارس 2019 01:43
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
دشنت شركة «أوج» العقارية، بحضور وزير الإسكان ماجد الحقيل، «مشروع ربوة» العقاري بالرياض، الذي يعد أحد أهم وأكبر المشاريع العقارية للاستثمار في المراكز التجارية، والمجمعات السكنية ذات التخطيط النموذجي المتميّز، وذلك خلال حفلة أقيمت بمشاركة عدد من المسؤولين بإدارات القطاعات الحكومية، ومجموعة من الشركات الخاصة الرائدة في المجال العقاري، وممثلي الصحافة والإعلام.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة أوج العقارية التابعة لشركة أوج القابضة رياض الثقفي في كلمة بهذه المناسبة: إن «مشروع ربوة» يعتبر نموذجا فريدا للمشاريع الكبرى في الرياض وعلى مستوى المملكة، ويتميّز بموقعه الإستراتيجي في قلب العاصمة الرياض، ويتضمن مجموعة من الاستخدامات المتنوعة تشمل الاستخدامات التجارية بمختلف أنواعها وأحجامها، والاستخدامات المكتبية والمشاريع الترفيهية والرياضية والاجتماعية، والاستخدام السكني الذي سيكون الجزء الأكبر من المشروع، وسيعكس أرقى وأفضل أنواع التخطيط الحضاري المؤثر إيجابيا على جميع الجوانب الاجتماعية والأمنية والشخصية لقاطني المنطقة. وأضاف: «تمت مراعاة إيجاد أفضل خدمات البنية التحتية المتطورة وجميع المرافق المهمة والخدمات الحكومية، التي ستلبي الاحتياجات الفعلية والمتطلبات المستقبلية لتوفير أفضل سبل العيش الكريم، والرفاهية والنمو والتطور الحضاري والاجتماعي».
وقال الرئيس التنفيذي لشركة أوج العقارية التابعة لشركة أوج القابضة رياض الثقفي في كلمة بهذه المناسبة: إن «مشروع ربوة» يعتبر نموذجا فريدا للمشاريع الكبرى في الرياض وعلى مستوى المملكة، ويتميّز بموقعه الإستراتيجي في قلب العاصمة الرياض، ويتضمن مجموعة من الاستخدامات المتنوعة تشمل الاستخدامات التجارية بمختلف أنواعها وأحجامها، والاستخدامات المكتبية والمشاريع الترفيهية والرياضية والاجتماعية، والاستخدام السكني الذي سيكون الجزء الأكبر من المشروع، وسيعكس أرقى وأفضل أنواع التخطيط الحضاري المؤثر إيجابيا على جميع الجوانب الاجتماعية والأمنية والشخصية لقاطني المنطقة. وأضاف: «تمت مراعاة إيجاد أفضل خدمات البنية التحتية المتطورة وجميع المرافق المهمة والخدمات الحكومية، التي ستلبي الاحتياجات الفعلية والمتطلبات المستقبلية لتوفير أفضل سبل العيش الكريم، والرفاهية والنمو والتطور الحضاري والاجتماعي».