انهيار مبني إسكان زائرين.. فرضية لـ«مدني المدينة»
الثلاثاء / 12 / رجب / 1440 هـ الثلاثاء 19 مارس 2019 20:14
«عكاظ» (المدينة المنورة)
نفَّذت المديرية العامة للدفاع المدني ممثلة بمديرية الدفاع المدني في منطقة المدينة المنورة، صباح اليوم (الثلاثاء)، فرضية لانهيار مبنى إسكان زائرين بشارع الملك عبدالعزيز حي بني ظفر في المدينة المنورة.
وتم تنفيذ الخطة في مبنى مستخدم للزائرين ضمن برنامج الخطط الفرضية وبرامج التدريب على رأس العمل، حيث يتم تنفيذ خطة الطوارئ لمواجهة مثل هذه الأحداث من خلال التنسيق مع الجهات ذات العلاقة، حيث تقوم فرق الإطفاء والإنقاذ بمباشرة حادث الانهيار عن طريق إخماد الحرائق الناتجة عن الحادث، والقيام بعمليات الإنقاذ وإخلاء المبنى، ومساهمة سيارات السلالم في تلك العمليات، وإجراء عمليات البحث تحت الأنقاض باستخدام حاوية التدخل في حوادث انهيارات المباني، وما تحويه من مجسات متطورة مخصصة للتعامل مع مثل هذه الحوادث، وكاميرات البحث البصري والصوتي التلسكوبية، وأجهزة البحث عن المحاصرين بالذبذبات المسموعة والغير مسموعة.
كما يتم تطبيق أنظمة تدعيم الأسقف والجدران المنهارة أثناء عملية البحث عن المفقودين، وتسيير دوريات السلامة في منطقة الحادث والمباني المجاورة له لتقييم الموقف واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات.
وتهدف الفرضية للاستعداد والتهيؤ لمواجهة كافة الاحتمالات التي قد تحدث والتدخل السريع للتعامل معها، إضافة لزيادة التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتنفيذ المهام المناطة بكل جهه لمواجهة هذه الاحتمالات، في سبيل توحيد جهود وإمكانيات الجهات الحكومية والأهلية البشرية والآلية لتعمل في منظومة واحدة تتفاعل لتحقيق حماية الأرواح والممتلكات.
وتم تنفيذ الخطة في مبنى مستخدم للزائرين ضمن برنامج الخطط الفرضية وبرامج التدريب على رأس العمل، حيث يتم تنفيذ خطة الطوارئ لمواجهة مثل هذه الأحداث من خلال التنسيق مع الجهات ذات العلاقة، حيث تقوم فرق الإطفاء والإنقاذ بمباشرة حادث الانهيار عن طريق إخماد الحرائق الناتجة عن الحادث، والقيام بعمليات الإنقاذ وإخلاء المبنى، ومساهمة سيارات السلالم في تلك العمليات، وإجراء عمليات البحث تحت الأنقاض باستخدام حاوية التدخل في حوادث انهيارات المباني، وما تحويه من مجسات متطورة مخصصة للتعامل مع مثل هذه الحوادث، وكاميرات البحث البصري والصوتي التلسكوبية، وأجهزة البحث عن المحاصرين بالذبذبات المسموعة والغير مسموعة.
كما يتم تطبيق أنظمة تدعيم الأسقف والجدران المنهارة أثناء عملية البحث عن المفقودين، وتسيير دوريات السلامة في منطقة الحادث والمباني المجاورة له لتقييم الموقف واتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الأرواح والممتلكات.
وتهدف الفرضية للاستعداد والتهيؤ لمواجهة كافة الاحتمالات التي قد تحدث والتدخل السريع للتعامل معها، إضافة لزيادة التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لتنفيذ المهام المناطة بكل جهه لمواجهة هذه الاحتمالات، في سبيل توحيد جهود وإمكانيات الجهات الحكومية والأهلية البشرية والآلية لتعمل في منظومة واحدة تتفاعل لتحقيق حماية الأرواح والممتلكات.