الجزائر تحذر من حساب وهمي على تويتر منسوب لوزير الخارجية
الثلاثاء / 13 / رجب / 1440 هـ الأربعاء 20 مارس 2019 00:10
أ.ف.ب (الجزائر)
نفت وزارة الخارجية الجزائرية، اليوم (الثلاثاء)، «المعلومات» التي تم نشرها على حساب وهمي على موقع تويتر منسوب لوزير الخارجية رمطان لعمامرة مندّدة «بمناورة محضة».
وأكد المتحدث باسم الخارجية في بيان أنه تم إنشاء حساب على موقع تويتر باسم رمطان لعمامرة، الأحد، موسوم (RLamamraMFA@) على أنه «حساب رسمي» ونشر من خلاله معلومات «خاطئة ولا أساس لها مصدرها مناورة محضة».
وتم تعيين لعمامرة في 11 مارس نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للخارجية وهو المنصب الذي سبق أن شغله بين 2013 و2017.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية عبد العزيز بن علي شريف، أن الوزير «لم ينشر أي شيء عبر مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر أو غيرها) منذ توليه منصبه الحكومي الجديد».
ولدى لعمامرة حساب على تويير هو (Lamamra_dz@)ولم يستعمله سوى بصفته مفوضا ساميا لدى الاتحاد الأفريقي «لإنهاء النزاعات في أفريقيا»، المنصب الذي شغله حتى نهاية 2017. وكانت آخر تغريدة على هذا الحساب في الأول من مارس.
وتشهد الجزائر منذ 22 فبراير، تظاهرات غير مسبوقة ضد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 20 عاما.
وبدأ لعمامرة من روما،الاثنين، جولة دبلوماسية من أجل «طمأنة الشركاء الدوليين للجزائر» على الوضع في البلاد مع «رفض أي تدخل» في الشؤون الداخلية، كما صرح في موسكو.
وأكد المتحدث باسم الخارجية في بيان أنه تم إنشاء حساب على موقع تويتر باسم رمطان لعمامرة، الأحد، موسوم (RLamamraMFA@) على أنه «حساب رسمي» ونشر من خلاله معلومات «خاطئة ولا أساس لها مصدرها مناورة محضة».
وتم تعيين لعمامرة في 11 مارس نائبا لرئيس الوزراء وزيرا للخارجية وهو المنصب الذي سبق أن شغله بين 2013 و2017.
وأضاف المتحدث باسم الخارجية عبد العزيز بن علي شريف، أن الوزير «لم ينشر أي شيء عبر مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك، تويتر أو غيرها) منذ توليه منصبه الحكومي الجديد».
ولدى لعمامرة حساب على تويير هو (Lamamra_dz@)ولم يستعمله سوى بصفته مفوضا ساميا لدى الاتحاد الأفريقي «لإنهاء النزاعات في أفريقيا»، المنصب الذي شغله حتى نهاية 2017. وكانت آخر تغريدة على هذا الحساب في الأول من مارس.
وتشهد الجزائر منذ 22 فبراير، تظاهرات غير مسبوقة ضد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 20 عاما.
وبدأ لعمامرة من روما،الاثنين، جولة دبلوماسية من أجل «طمأنة الشركاء الدوليين للجزائر» على الوضع في البلاد مع «رفض أي تدخل» في الشؤون الداخلية، كما صرح في موسكو.