أسرار المنصة للزميل سامح محروس.. فى الأسواق
يتناول قصة السنوات الأخيرة فى عصر أنور السادات من خلال 3 شهادات تاريخية مهمة:
الثلاثاء / 26 / رجب / 1440 هـ الثلاثاء 02 أبريل 2019 02:20
«عكاظ» (القاهرة)
صدر مؤخراً فى الأسواق كتاب: «أسرار المنصة: قصة السنوات الأخيرة فى عصر أنور السادات» للزميل سامح محروس نائب رئيس تحرير جريدة الجمهورية.
يتناول الكتاب 3 شهادات مهمة لثلاث شخصيات رئيسية شهدت حادث المنصة وهم اللواء محمد نبوى إسماعيل وزير الداخلية الأسبق حيث سبق أن التقى به المؤلف وأجرى معه سلسلة من الحوارات التى يتناول فيها بالتفاصيل قرارات سبتمبر 1981 وما شهدته الفترة التى سبقت اغتيال الرئيس الراحل، وجهود رصد الخلايات والجماعات الإرهابية التى تورطت فى اغتيال الرئيس الراحل، كما يروى نبوى إسماعيل تفاصيل آخر مكالمة مع الرئيس السادات ليلة اغتياله.
كماا يحتوى الكتاب على شهادة تفصيلية من اللواء فؤاد علام مسئول الجماعات الدينية فى جهاز مباحث أمن الدولة سابقاً والذى شارك فى عمليات التحقيق فى جريمة اغتيال السادات، حيث أجرى معه الزميل سامح محروس 10 حوارات تتناول بالتفصيل بداية التفكير فى اغتيال الرئيس الراحل بعد زيارته الشهيرة للقدس، والخطة 100 التى أنقذت القاهرة، ونجاح قوات الأمن فى احباط محاولة الاستيلاء على السجن الحربى، وأحداث الفنية العسكرية، والرؤوس التى حركت الإرهاب فى مصر، والحاجة زينب الغزالى وحكايات التعذيب، وجريمة اغتيال الشيخ الذهبى وزير الأوقاف الأسبق، ومحاولات التنظيم السرى لجماعة الإخوان لاغتيال الرئيس عبد الناصر ونسف القناطر الخيرية، وهل كان عبد الناصر عضوا فى جماعة الاخوان فى بدايات حياته؟ ثم يختتمهاا بالجهود التى بذلتها الدولة للحوار مع الجماعات المتطرفة فى السجون.
ويقدم الزميل سامح محروس فى كتابة شهادة الدكتور صوفى أبو طالب رئييس مجلس الشعب الأسبق والذى تولى رئاسة الجمهورية بشكل مؤقت بعد اغتيال السادات لمدة 8 أيام.. حيث يروى صوفى أبوطالب للمؤلف تفاصيل الأيام الثمانية التى تولى فيها رئاسة مصر، ويكشف عن أن الرئيس السادات كان يفكر فى ترك الرئاسة لنائبه حسنى مبارك والتفرغ للعمل الحزبى، ويؤكد فى الفصل الثالث من الحوار أنه شعر بارتياح شديد عندما أدى مبارك اليمين الدستورية.
ويختتم الزميل سامح محروس كتابه الجديد بالجزء الخامس وهو جزء وثائقى ينشر فيه النص الكامل لخطاب الرئيس أنور السادات أمام مجلسى الشعب والشورى يوم 5 سبتمبر 1981.
كما يقدم شهادة السيد منصور حسن وزير شئون رئاسة الجمهورية الذى عاصر تلك الأحداث، ثم ينشر تقرير الطب الشرعى الخاص بالرئيس الراحل ويطرح تساؤلاً حول فترة الـ50 دقيقة التى استغرقها نقل السادات من مكان العرض إلى مستشفى المعادى ويقدم شهادات كل من السيدة جيهان السادات، والكاتب الكبير محمد حسنين هيكل.
ويؤكد سامح محروس أن هذا الكتاب الجديد هو محصلة لسلسلة طويلة من الحوارات الصحفية التى التقى فيها بالشخصيات محل الحديث فى هذا الكتاب، وأنه لديه الكثير من الأسرار والشهادات التاريخية التى تتناول مراحل حساسة ودقيقة فى تاريخ مصر وسيصدرها فى كتب لاحقاً.
يتناول الكتاب 3 شهادات مهمة لثلاث شخصيات رئيسية شهدت حادث المنصة وهم اللواء محمد نبوى إسماعيل وزير الداخلية الأسبق حيث سبق أن التقى به المؤلف وأجرى معه سلسلة من الحوارات التى يتناول فيها بالتفاصيل قرارات سبتمبر 1981 وما شهدته الفترة التى سبقت اغتيال الرئيس الراحل، وجهود رصد الخلايات والجماعات الإرهابية التى تورطت فى اغتيال الرئيس الراحل، كما يروى نبوى إسماعيل تفاصيل آخر مكالمة مع الرئيس السادات ليلة اغتياله.
كماا يحتوى الكتاب على شهادة تفصيلية من اللواء فؤاد علام مسئول الجماعات الدينية فى جهاز مباحث أمن الدولة سابقاً والذى شارك فى عمليات التحقيق فى جريمة اغتيال السادات، حيث أجرى معه الزميل سامح محروس 10 حوارات تتناول بالتفصيل بداية التفكير فى اغتيال الرئيس الراحل بعد زيارته الشهيرة للقدس، والخطة 100 التى أنقذت القاهرة، ونجاح قوات الأمن فى احباط محاولة الاستيلاء على السجن الحربى، وأحداث الفنية العسكرية، والرؤوس التى حركت الإرهاب فى مصر، والحاجة زينب الغزالى وحكايات التعذيب، وجريمة اغتيال الشيخ الذهبى وزير الأوقاف الأسبق، ومحاولات التنظيم السرى لجماعة الإخوان لاغتيال الرئيس عبد الناصر ونسف القناطر الخيرية، وهل كان عبد الناصر عضوا فى جماعة الاخوان فى بدايات حياته؟ ثم يختتمهاا بالجهود التى بذلتها الدولة للحوار مع الجماعات المتطرفة فى السجون.
ويقدم الزميل سامح محروس فى كتابة شهادة الدكتور صوفى أبو طالب رئييس مجلس الشعب الأسبق والذى تولى رئاسة الجمهورية بشكل مؤقت بعد اغتيال السادات لمدة 8 أيام.. حيث يروى صوفى أبوطالب للمؤلف تفاصيل الأيام الثمانية التى تولى فيها رئاسة مصر، ويكشف عن أن الرئيس السادات كان يفكر فى ترك الرئاسة لنائبه حسنى مبارك والتفرغ للعمل الحزبى، ويؤكد فى الفصل الثالث من الحوار أنه شعر بارتياح شديد عندما أدى مبارك اليمين الدستورية.
ويختتم الزميل سامح محروس كتابه الجديد بالجزء الخامس وهو جزء وثائقى ينشر فيه النص الكامل لخطاب الرئيس أنور السادات أمام مجلسى الشعب والشورى يوم 5 سبتمبر 1981.
كما يقدم شهادة السيد منصور حسن وزير شئون رئاسة الجمهورية الذى عاصر تلك الأحداث، ثم ينشر تقرير الطب الشرعى الخاص بالرئيس الراحل ويطرح تساؤلاً حول فترة الـ50 دقيقة التى استغرقها نقل السادات من مكان العرض إلى مستشفى المعادى ويقدم شهادات كل من السيدة جيهان السادات، والكاتب الكبير محمد حسنين هيكل.
ويؤكد سامح محروس أن هذا الكتاب الجديد هو محصلة لسلسلة طويلة من الحوارات الصحفية التى التقى فيها بالشخصيات محل الحديث فى هذا الكتاب، وأنه لديه الكثير من الأسرار والشهادات التاريخية التى تتناول مراحل حساسة ودقيقة فى تاريخ مصر وسيصدرها فى كتب لاحقاً.