وزير التعليم الماليزي يشكر المملكة على تقديم ٣٠٠ منحة تعليمية للطلبة الماليزيين
خلال افتتاح الجناح السعودي في معرض كوالالمبور للكتاب
الأربعاء / 27 / رجب / 1440 هـ الأربعاء 03 أبريل 2019 20:20
عبدالله غرمان (جدة) al3mri90@
رفع وزير التعليم الماليزي الدكتور مزلي مالك، الشكر والتقدير لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، نظير ما تُقدِّمه من دعم لأواصر العلاقات بين البلدين، وأثنى خلال زيارته لجناح المملكة المشارك في معرض كوالالمبور الدولي للكتاب في نسخته الـ٣٧، على تقديم ٣٠٠ منحة تعليمية للطلبة الماليزيين.
من جانبه، أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا محمود بن حسين قطان، أن التواصل الفكري والثقافي هو الوسيلة الأنجع لتقارب الشعوب وربط مختلف الثقافات، وأنه رسالة سلام تتبادلها الشعوب لتبادل النماذج الإيجابية في العالم، وعكس التطور الذي تشهده البلدان في شتى نواحيها العلمية والفكرية والاقتصادية.
جاء ذلك خلال التصريح الذي أدلى به السفير عقب افتتاحه جناح المملكة العربية السعودية المشارك في معرض كوالالمبور الدولي للكتاب في نسخته الـ٣٧، في مركز بوترا للتجارة الدولية بالعاصمة كوالالمبور، بحضور وزير التعليم الماليزي الدكتور مزلي مالك، والقائم بأعمال الملحق الثقافي الدكتور خالد بن فرج آل مطلق، ورئيس هيئة الناشرين الماليزي الداتو عبدالوهاب، ومدير الشؤون الثقافية بالملحقية والمشرف على الجناح الدكتور محمد بن عمر أبو سبعة، وعدد من ممثلي السفارة في كوالالمبور.
وأضاف قطان، أن الجناح السعودي الذي تشرف عليه الملحقية الثقافية في ماليزيا يُقدِّم للزوار نسخاً من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وغيرها من الكتب من الإصدارات المتنوعة من القطاعات المشاركة.
وأشاد قطان بمجهودات الملحقية الثقافية والقطاعات الحكومية المشاركة في الجناح.
من ناحية أخرى، أوضح الدكتور محمد أبو سبعة، أن مشاركة المملكة تأتي عبر جناح أبرزت عناوينه الجانب الحضاري والثقافي والاجتماعي والفكري الذي وصلت إليه المملكة، وما تستشرفهُ من مستقبل في ظل الرؤية الوطنية 2030، إلى جانب العديد من الفعاليات المصاحبة وعروض الحرف التقليدية، كما يشتمل الجناح على ركن التراث السعودي وتقنية VR، إلى جانب تقديم ٣٠٠ منحة تعليمية للطلبة الماليزيين.
من جانبه، أكد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى ماليزيا محمود بن حسين قطان، أن التواصل الفكري والثقافي هو الوسيلة الأنجع لتقارب الشعوب وربط مختلف الثقافات، وأنه رسالة سلام تتبادلها الشعوب لتبادل النماذج الإيجابية في العالم، وعكس التطور الذي تشهده البلدان في شتى نواحيها العلمية والفكرية والاقتصادية.
جاء ذلك خلال التصريح الذي أدلى به السفير عقب افتتاحه جناح المملكة العربية السعودية المشارك في معرض كوالالمبور الدولي للكتاب في نسخته الـ٣٧، في مركز بوترا للتجارة الدولية بالعاصمة كوالالمبور، بحضور وزير التعليم الماليزي الدكتور مزلي مالك، والقائم بأعمال الملحق الثقافي الدكتور خالد بن فرج آل مطلق، ورئيس هيئة الناشرين الماليزي الداتو عبدالوهاب، ومدير الشؤون الثقافية بالملحقية والمشرف على الجناح الدكتور محمد بن عمر أبو سبعة، وعدد من ممثلي السفارة في كوالالمبور.
وأضاف قطان، أن الجناح السعودي الذي تشرف عليه الملحقية الثقافية في ماليزيا يُقدِّم للزوار نسخاً من إصدارات مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وغيرها من الكتب من الإصدارات المتنوعة من القطاعات المشاركة.
وأشاد قطان بمجهودات الملحقية الثقافية والقطاعات الحكومية المشاركة في الجناح.
من ناحية أخرى، أوضح الدكتور محمد أبو سبعة، أن مشاركة المملكة تأتي عبر جناح أبرزت عناوينه الجانب الحضاري والثقافي والاجتماعي والفكري الذي وصلت إليه المملكة، وما تستشرفهُ من مستقبل في ظل الرؤية الوطنية 2030، إلى جانب العديد من الفعاليات المصاحبة وعروض الحرف التقليدية، كما يشتمل الجناح على ركن التراث السعودي وتقنية VR، إلى جانب تقديم ٣٠٠ منحة تعليمية للطلبة الماليزيين.