تعاون معرفي بين جامعتي الطائف والكويت
الجمعة / 29 / رجب / 1440 هـ الجمعة 05 أبريل 2019 21:37
«عكاظ» (الطائف)okaz_online@
أكد مدير جامعة الطائف الدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان، سعادته بمد جسور التعاون مع جامعة الكويت، فيما يتعلق بالتبادل الثقافي والمعرفي بين الجامعتين، وإثراء شراكتهما وتعاونها عبر الاستفادة من الخبرات والتجارب التي تمتازان بها.
جاء ذلك خلال لقائه بعميدة كلية الآداب بجامعة الكويت الدكتورة سعاد عبدالوهاب، عند زيارتها جامعة الطائف، مبدياً استعداد كلية الآداب بالجامعة لجميع أوجه التعاون، مستعرضاً في هذا الصدد أنشطة جامعة الطائف الثقافية، على غرار البرنامج الثقافي السنوي لسوق عكاظ، وأكاديمية الشعر العربي بالجامعة، وجائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي، وغيرها من الأنشطة.
وزارت عميدة كلية الآداب بجامعة الكويت مقر كلية الآداب بجامعة الطائف والتقيت بعميدها الدكتور نايف البراق، ومنسوبي الكلية، حيث اطلعت على عرض موجز لأقسام اللغة العربية والتاريخ واللغات الأجنبية وعلم النفس، وكذلك عن تجربة الكلية في تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها، وإصداراتها المطبوعة ومنها دليل الكتابة باللغة العربية، ومجلة العلوم الإنسانية بالجامعة.
واستعرضت الأقسام المناظرة في كلية الآداب بجامعة الكويت، وأبدت استعداد الكلية للتعاون بين الكليتين بما يخدم الشأن الأكاديمي والبحثي وخدمة المجتمع والشأن الثقافي، كما تحدثت عن تجربة الكلية في تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها.
جاء ذلك خلال لقائه بعميدة كلية الآداب بجامعة الكويت الدكتورة سعاد عبدالوهاب، عند زيارتها جامعة الطائف، مبدياً استعداد كلية الآداب بالجامعة لجميع أوجه التعاون، مستعرضاً في هذا الصدد أنشطة جامعة الطائف الثقافية، على غرار البرنامج الثقافي السنوي لسوق عكاظ، وأكاديمية الشعر العربي بالجامعة، وجائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي، وغيرها من الأنشطة.
وزارت عميدة كلية الآداب بجامعة الكويت مقر كلية الآداب بجامعة الطائف والتقيت بعميدها الدكتور نايف البراق، ومنسوبي الكلية، حيث اطلعت على عرض موجز لأقسام اللغة العربية والتاريخ واللغات الأجنبية وعلم النفس، وكذلك عن تجربة الكلية في تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها، وإصداراتها المطبوعة ومنها دليل الكتابة باللغة العربية، ومجلة العلوم الإنسانية بالجامعة.
واستعرضت الأقسام المناظرة في كلية الآداب بجامعة الكويت، وأبدت استعداد الكلية للتعاون بين الكليتين بما يخدم الشأن الأكاديمي والبحثي وخدمة المجتمع والشأن الثقافي، كما تحدثت عن تجربة الكلية في تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها.