ضيوف خادم الحرمين: الخدمات السعودية للحجاج والمعتمرين لا تحصى
الأحد / 02 / شعبان / 1440 هـ الاحد 07 أبريل 2019 03:17
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
رفع عدد من ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة من جمهورية إندونيسيا الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين، باستضافتهم ضمن ضيوف البرنامج في المجموعة الـ14 لأداء مناسك العمرة وزيارة المسجد النبوي الشريف، والصلاة فيه، والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وعلى صاحبيه - رضي الله عنهما -. وقال مدير معهد مفتاح الهدى بإندونيسيا صفي الله خير جوهري: «اللسان يعجز عن شكر خادم الحرمين الشريفين، الذي يسر لنا هذه الزيارة الكريمة التي وجدنا فيها كل الاهتمام والرعاية»، مؤكداً أن ما قدمته السعودية للحجاج والمعتمرين لا يمكن حصرها بعبارات لعظم الأعمال والخدمات.
وعن برنامج الاستضافة قال جوهري: «هذا البرنامج له أثر كبير في نفوس المسلمين خصوصا أنه يهتم بالعلماء والمفتين والدعاة، ولا شك سينعكس أثره إيجابيا على المشاركين ويعم ذلك الخير لعموم المسلمين، الذين يلمسون الخدمات الجليلة التي تقدمها السعودية لجموع المسلمين في أصقاع البلاد قاطبة». من جانبه، ثمن إمام مسجد في إندونيسيا عارف فتح رازي، الخدمات الجليلة التي لمسوها منذ أن وطئت أقدامهم أراضي المملكة المباركة، من خلال تيسير وتسهيل الإجراءات كافة من مطار المدينة المنورة وصولا إلى مقر الاستضافة، مؤكدا أن هذه الاستضافة تعد امتداداً للمكارم المستمرة لخادم الحرمين الشريفين تجاه الشعب الإندونيسي.
فيما أشاد نائب مدير جامعة بإندونيسيا الشيخ ساو جونو غونادي، بجهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد قائلاً: «جهودها واضحة وملموسة وتمتد حتى خارج الحدود لكونها تنشر كتاب الله الكريم من خلال مطبعة الملك فهد لطباعة المصحف، وتوزيع المواد الدينية المهمة للمسلمين وتنفذ هذا البرنامج الإيماني العالمي، ومن خلاله يلتقي العلماء على طاولة واحدة، رافعا شكره للوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ الذي يقدم الغالي والنفيس لراحة الضيوف وفق تطلعات القيادة السعودية».
وعن برنامج الاستضافة قال جوهري: «هذا البرنامج له أثر كبير في نفوس المسلمين خصوصا أنه يهتم بالعلماء والمفتين والدعاة، ولا شك سينعكس أثره إيجابيا على المشاركين ويعم ذلك الخير لعموم المسلمين، الذين يلمسون الخدمات الجليلة التي تقدمها السعودية لجموع المسلمين في أصقاع البلاد قاطبة». من جانبه، ثمن إمام مسجد في إندونيسيا عارف فتح رازي، الخدمات الجليلة التي لمسوها منذ أن وطئت أقدامهم أراضي المملكة المباركة، من خلال تيسير وتسهيل الإجراءات كافة من مطار المدينة المنورة وصولا إلى مقر الاستضافة، مؤكدا أن هذه الاستضافة تعد امتداداً للمكارم المستمرة لخادم الحرمين الشريفين تجاه الشعب الإندونيسي.
فيما أشاد نائب مدير جامعة بإندونيسيا الشيخ ساو جونو غونادي، بجهود وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد قائلاً: «جهودها واضحة وملموسة وتمتد حتى خارج الحدود لكونها تنشر كتاب الله الكريم من خلال مطبعة الملك فهد لطباعة المصحف، وتوزيع المواد الدينية المهمة للمسلمين وتنفذ هذا البرنامج الإيماني العالمي، ومن خلاله يلتقي العلماء على طاولة واحدة، رافعا شكره للوزير الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ الذي يقدم الغالي والنفيس لراحة الضيوف وفق تطلعات القيادة السعودية».