«حقوق الإنسان» تُعرِّف بـ25 حقاً للمرضى في المنشآت الصحية
الاثنين / 03 / شعبان / 1440 هـ الاثنين 08 أبريل 2019 02:20
يوسف عبدالله (جدة) okaz_online@
أوضحت هيئة حقوق الإنسان في المملكة العربية السعودية، حقوق المرضى في الخصوصية والسرية، والحماية والسلامة، والتعامل مع التكاليف المادية والتأمين الصحي، وإجراءات الشكاوى والمقترحات، وذلك في تفاعلها مع «يوم الصحة العالمي» الذي يوافق السابع من أبريل من كل عام، إذ تحتفل منظمة الصحة العالمية بهذا اليوم باعتماد إطلاق شعار يركز على القضايا الصحية العمومية التي تؤثر في المجتمع الدولي.
وكشفت هيئة حقوق الإنسان، من خلال منشورات بثتها عبر حسابها في «تويتر» أمس (الأحد) أن حقوق المرضى في الخصوصية والسرية تتمثل في: مناقشة البرنامج العلاجي للمريض سواء معه أو الوصي القانوني عليه بسرية، الحفاظ على ستر عورة المريض في غير ما تقتضيه ضرورة العلاج، الحفاظ على سرية المعلومات الخاصة بالمريض والتشخيص والتحاليل والعلاج والسجلات الطبية إلا بموافقته أو موافقة الوصي القانوني عليه ومنع سوء استخدامها -في ما عدا ما تطلبه الجهات القضائية-، رفض مقابلة أي شخص لا علاقة له بتقديم الرعاية الصحية بمن في ذلك الزوار، ألا يطلع على الملف الطبي للمريض سوى (الفريق الطبي المشرف على العلاج، فريق برنامج إدارة الجودة، فريق الأبحاث في المنشأة الصحية، جميع الأشخاص المخول لهم خطياً من قبل المريض أو الوصي القانوني عليه أو الجهات القضائية)، توفر الملابس المناسبة والأدوات الشخصية الضرورية للمريض، توفر أماكن انتظار للنساء والرجال مناسبة ومنفصلة، نقل المريض إلى غرفة خاصة للفحص إن لم تكن غرفة التنويم مناسبة لذلك، ضمان وجود شخص من نفس جنس المريض يوجد أثناء الفحص السريري أو التدخلات المطلوبة، ألا يبقى المريض في غرفة الفحص مدة أطول من المدة الضرورية.
أما في ما يتعلق بحقوق المرضى في الحماية والسلامة، فقد أوضحت الهيئة أنها كالتالي: أن تكون الرعاية الصحية في بيئة آمنة ومناسبة لوضع المريض الصحي، ألا يُعزل المريض إلا عند ضرورة ذلك، نقل المريض بشكل آمن من وإلى وداخل مرافق المنشأة الصحية، وجود إجراءات كافية لحماية ممتلكات المريض من السرقة والتلف، حماية المريض من الإيذاء بكافة أنواعه، وجود سياسة خاصة للتعامل مع الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن لحمايتهم من التعرض لأي نوع من الإساءة أو الإيذاء، منع التدخين في جميع مرافق المنشأة الصحية وتخصيص أماكن محددة للمدخنين بعيدة عن أماكن تقديم الخدمة الصحية.
وأضافت «حقوق الإنسان» أن حقوق المرضى في التعامل مع التكاليف المادية والتأمين الصحي هي: الحصول على معلومات تقريبية عن التكلفة المتوقعة قبل بدء العلاج، التعرف على حدود تغطية التأمين الصحي المتوفر للمريض وما يترتب على ذلك، الإجابة عن كافة الاستفسارات المتعلقة بفاتورة العلاج بغض النظر عن الجهة التي ستدفعها.
وحول حقوق المرضى في إجراءات الشكاوى والمقترحات، أكدت هيئة حقوق الإنسان أنها تتمثل في: التقدم بشكوى شفوية أو مكتوبة موقعة أو غير موقعة أو مقترحات لإدارة علاقات المرضى دون أي تأثير على جودة الخدمة المقدمة له، إمكانية رفع الشكوى لمختلف المستويات في المنشأة الصحية، المسارعة بمعالجة شكوى المريض أو شكوى ذويه والرد عليها خلال فترة مناسبة، تعريفهم بالإجراءات والآليات المتبعة في المنشأة الصحية لدراسة الشكاوى والمقترحات والوقت المتوقع للرد عليها، إبلاغهم بأي معلومات متوفرة بخصوص الشكوى أو المقترح عند توفرها.
وكشفت هيئة حقوق الإنسان، من خلال منشورات بثتها عبر حسابها في «تويتر» أمس (الأحد) أن حقوق المرضى في الخصوصية والسرية تتمثل في: مناقشة البرنامج العلاجي للمريض سواء معه أو الوصي القانوني عليه بسرية، الحفاظ على ستر عورة المريض في غير ما تقتضيه ضرورة العلاج، الحفاظ على سرية المعلومات الخاصة بالمريض والتشخيص والتحاليل والعلاج والسجلات الطبية إلا بموافقته أو موافقة الوصي القانوني عليه ومنع سوء استخدامها -في ما عدا ما تطلبه الجهات القضائية-، رفض مقابلة أي شخص لا علاقة له بتقديم الرعاية الصحية بمن في ذلك الزوار، ألا يطلع على الملف الطبي للمريض سوى (الفريق الطبي المشرف على العلاج، فريق برنامج إدارة الجودة، فريق الأبحاث في المنشأة الصحية، جميع الأشخاص المخول لهم خطياً من قبل المريض أو الوصي القانوني عليه أو الجهات القضائية)، توفر الملابس المناسبة والأدوات الشخصية الضرورية للمريض، توفر أماكن انتظار للنساء والرجال مناسبة ومنفصلة، نقل المريض إلى غرفة خاصة للفحص إن لم تكن غرفة التنويم مناسبة لذلك، ضمان وجود شخص من نفس جنس المريض يوجد أثناء الفحص السريري أو التدخلات المطلوبة، ألا يبقى المريض في غرفة الفحص مدة أطول من المدة الضرورية.
أما في ما يتعلق بحقوق المرضى في الحماية والسلامة، فقد أوضحت الهيئة أنها كالتالي: أن تكون الرعاية الصحية في بيئة آمنة ومناسبة لوضع المريض الصحي، ألا يُعزل المريض إلا عند ضرورة ذلك، نقل المريض بشكل آمن من وإلى وداخل مرافق المنشأة الصحية، وجود إجراءات كافية لحماية ممتلكات المريض من السرقة والتلف، حماية المريض من الإيذاء بكافة أنواعه، وجود سياسة خاصة للتعامل مع الأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن لحمايتهم من التعرض لأي نوع من الإساءة أو الإيذاء، منع التدخين في جميع مرافق المنشأة الصحية وتخصيص أماكن محددة للمدخنين بعيدة عن أماكن تقديم الخدمة الصحية.
وأضافت «حقوق الإنسان» أن حقوق المرضى في التعامل مع التكاليف المادية والتأمين الصحي هي: الحصول على معلومات تقريبية عن التكلفة المتوقعة قبل بدء العلاج، التعرف على حدود تغطية التأمين الصحي المتوفر للمريض وما يترتب على ذلك، الإجابة عن كافة الاستفسارات المتعلقة بفاتورة العلاج بغض النظر عن الجهة التي ستدفعها.
وحول حقوق المرضى في إجراءات الشكاوى والمقترحات، أكدت هيئة حقوق الإنسان أنها تتمثل في: التقدم بشكوى شفوية أو مكتوبة موقعة أو غير موقعة أو مقترحات لإدارة علاقات المرضى دون أي تأثير على جودة الخدمة المقدمة له، إمكانية رفع الشكوى لمختلف المستويات في المنشأة الصحية، المسارعة بمعالجة شكوى المريض أو شكوى ذويه والرد عليها خلال فترة مناسبة، تعريفهم بالإجراءات والآليات المتبعة في المنشأة الصحية لدراسة الشكاوى والمقترحات والوقت المتوقع للرد عليها، إبلاغهم بأي معلومات متوفرة بخصوص الشكوى أو المقترح عند توفرها.