أمير القصيم: إنجاز 83 % من مشاريع المنطقة
الخميس / 06 / شعبان / 1440 هـ الخميس 11 أبريل 2019 04:18
«عكاظ» (بريدة) Okaz_online@
كشف أمير القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل، إنجاز 83% من مشاريع المنطقة، ورفع سموه خلال اجتماع اللجنة الميدانية لمتابعة المشاريع بالمنطقة الشكر للقيادة لدعمها المشاريع التنموية، مؤكداً أن ذلك الدعم وتلك المتابعة يظهران اهتمامها بتنمية المنطقة، معبراً عن شكره لأمانة المنطقة لسرعة إنجاز طريق الملك عبدالله وتقاطع علي بن أبي طالب مع طريق الملك فيصل واستكمال السفلتة فيهما، ولمدير عام فرع النقل بالمنطقة لما تم من إنجاز على خط الخدمة وافتتاح خدمة طريق الملك عبدالله ببريدة، وطريق الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي، لافتاً الانتباه إلى أنه تم توجيه خطاب لوزير المالية لاعتماد مشاريع البنية التحتية لكليات الرس وعنيزة.
ونوه بجهود لجنة متابعة المشاريع في ذلك، موجهاً اللجنة بالتركيز على المشاريع المتعثرة ذات المبالغ الكبيرة والعالية، مشدداً على مضاعفة الجهود ومتابعة المشاريع القائمة والمتوقفة في المنطقة كافة لاكتمال النسبة المتبقية.
وأبان أن أعضاء اللجنة الميدانية لمتابعة المشاريع في منطقة القصيم عليهم مسؤولية عظيمة بمتابعة مشاريع المنطقة التي يجري تنفيذها والمتعثرة، مشيداً بالجهود التي يبذلونها، مؤكداً سعيه هو واللجنة لتحقيق تطلعات اليقادة توافقاً مع رؤية المملكة 2030.
واستعرض الاجتماع ما نفذ من مشاريع المنطقة القائمة والمتوقفة في عدد من القطاعات الحكومية ونسبة الإنجاز فيها.
وأوضح رئيس اللجنة لمتابعة المشاريع بالقصيم المهندس عبدالرحمن العرفج، أن لجنة متابعة المشاريع خلصت إلى العديد من الأعمال المرتبطة والمقدمة من الجهات ذات العلاقة خلال الاجتماع، شملت التوجيه لمدير عام المياه بالمنطقة لإعداد برنامج زمني للمشاريع المتعثرة وأهمها إيصال المياه إلى غرب القصيم، وتوجيه خطاب مثله للأمين بسرعة إعداد جدول زمني لإنهاء تطوير وترميم مركز الملك خالد الحضاري ببريدة، ومناقشة مشروعات وزارة النقل بالمنطقة ومنها طلب برنامج زمني من مدير عام النقل بالمنطقة لإنهاء نفق طريق الملك عبدالله ومشروعات الطرق ببريدة.
وبين أن اللجنة اطلعت على متابعة مشاريع الإسكان بالمنطقة، ومنها توجيه خطاب لمدير عام الإسكان بالقصيم لإعداد برنامج زمني لإنهاء المشاريع المتعثرة حسب البرنامج الزمني المقرر له، كما جرى مناقشة تعثر مشروع مستشفى شمال بريدة، ومتابعة الإجراءات المناسبة لاتخاذها حيال ذلك، وسحب مشروع مستشفى الولادة والأطفال بالرس من المقاول وترسيته على إحدى الشركات ذات الكفاءة العالية، لافتاً إلى توقيع أمير القصيم عقده الجديد مع الشركة المنفذة.
من جهة أخرى، استقبل سموه رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين «تدارك» الدكتور صالح الونيان.
وثمن سموه، جهود الجمعية في نشر ثقافة الاهتمام بالصحة ومفهوم مكافحة التدخين لدى المجتمع.
ونوه بجهود لجنة متابعة المشاريع في ذلك، موجهاً اللجنة بالتركيز على المشاريع المتعثرة ذات المبالغ الكبيرة والعالية، مشدداً على مضاعفة الجهود ومتابعة المشاريع القائمة والمتوقفة في المنطقة كافة لاكتمال النسبة المتبقية.
وأبان أن أعضاء اللجنة الميدانية لمتابعة المشاريع في منطقة القصيم عليهم مسؤولية عظيمة بمتابعة مشاريع المنطقة التي يجري تنفيذها والمتعثرة، مشيداً بالجهود التي يبذلونها، مؤكداً سعيه هو واللجنة لتحقيق تطلعات اليقادة توافقاً مع رؤية المملكة 2030.
واستعرض الاجتماع ما نفذ من مشاريع المنطقة القائمة والمتوقفة في عدد من القطاعات الحكومية ونسبة الإنجاز فيها.
وأوضح رئيس اللجنة لمتابعة المشاريع بالقصيم المهندس عبدالرحمن العرفج، أن لجنة متابعة المشاريع خلصت إلى العديد من الأعمال المرتبطة والمقدمة من الجهات ذات العلاقة خلال الاجتماع، شملت التوجيه لمدير عام المياه بالمنطقة لإعداد برنامج زمني للمشاريع المتعثرة وأهمها إيصال المياه إلى غرب القصيم، وتوجيه خطاب مثله للأمين بسرعة إعداد جدول زمني لإنهاء تطوير وترميم مركز الملك خالد الحضاري ببريدة، ومناقشة مشروعات وزارة النقل بالمنطقة ومنها طلب برنامج زمني من مدير عام النقل بالمنطقة لإنهاء نفق طريق الملك عبدالله ومشروعات الطرق ببريدة.
وبين أن اللجنة اطلعت على متابعة مشاريع الإسكان بالمنطقة، ومنها توجيه خطاب لمدير عام الإسكان بالقصيم لإعداد برنامج زمني لإنهاء المشاريع المتعثرة حسب البرنامج الزمني المقرر له، كما جرى مناقشة تعثر مشروع مستشفى شمال بريدة، ومتابعة الإجراءات المناسبة لاتخاذها حيال ذلك، وسحب مشروع مستشفى الولادة والأطفال بالرس من المقاول وترسيته على إحدى الشركات ذات الكفاءة العالية، لافتاً إلى توقيع أمير القصيم عقده الجديد مع الشركة المنفذة.
من جهة أخرى، استقبل سموه رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين «تدارك» الدكتور صالح الونيان.
وثمن سموه، جهود الجمعية في نشر ثقافة الاهتمام بالصحة ومفهوم مكافحة التدخين لدى المجتمع.