القحطاني: جازان ليست موبوءة
الخميس / 06 / شعبان / 1440 هـ الخميس 11 أبريل 2019 18:40
محمد مكي (الرياض) @m2makki
أكد مدير جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، أن منطقة جازان ليست منطقة موبوءة، مشيراً إلى وجود بعض الأمراض الناتجة عن عدم الوقاية منها قبل حدوثها، داعياً إلى أهمية التحول من استراتيجية المعالجة إلى الوقاية.
وأهاب القحطاني بالباحثين في الجامعة تغيير نمط الخاتمة في أوراقهم البحثية، وطرح توصيات وتحديد الجهة المقترحة لتنفيذها لتحمل مسؤولية التغيير.
جاء ذلك خلال حضوره ورش العمل التي أُقيمت اليوم (الخميس) في مركز المؤتمرات الدولي، ضمن فعاليات المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي في دورته الثامنةن تحت عنوان «تحول الجامعات السعودية في عصر التغيير».
وبدأت ورش العمل بورقة لعميد كلية التمريض الدكتور محمد بن يحيى عريشي، بعنوان «أقسام التمريض في جامعة جازان.. تحديات وتميز»، حيث طرحت الورقة أبرز التحديات التي واجهت كلية التمريض في جامعة جازان، ما قامت به الكلية الأم للتغلب على هذه التحديات بشكل متميز وفعال».
وجاءت الورقة الثانية بعنوان «مكافحة نواقل الأمراض في ضوء رؤية 2030»، قدمها عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية الدكتور حسن بن محسن خرمي، تناول خلالها ما تقوم به جامعة جازان تجاه الأمراض المشتركة ونواقلها والحد منها، من خلال تقديم دراسات وأبحاث لإيجاد طرق وأساليب لخفض معدل الإصابات بالأمراض المعدية، والعمل على رصدها ومتابعتها ودرء انتشارها.
وأهاب القحطاني بالباحثين في الجامعة تغيير نمط الخاتمة في أوراقهم البحثية، وطرح توصيات وتحديد الجهة المقترحة لتنفيذها لتحمل مسؤولية التغيير.
جاء ذلك خلال حضوره ورش العمل التي أُقيمت اليوم (الخميس) في مركز المؤتمرات الدولي، ضمن فعاليات المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي في دورته الثامنةن تحت عنوان «تحول الجامعات السعودية في عصر التغيير».
وبدأت ورش العمل بورقة لعميد كلية التمريض الدكتور محمد بن يحيى عريشي، بعنوان «أقسام التمريض في جامعة جازان.. تحديات وتميز»، حيث طرحت الورقة أبرز التحديات التي واجهت كلية التمريض في جامعة جازان، ما قامت به الكلية الأم للتغلب على هذه التحديات بشكل متميز وفعال».
وجاءت الورقة الثانية بعنوان «مكافحة نواقل الأمراض في ضوء رؤية 2030»، قدمها عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية الدكتور حسن بن محسن خرمي، تناول خلالها ما تقوم به جامعة جازان تجاه الأمراض المشتركة ونواقلها والحد منها، من خلال تقديم دراسات وأبحاث لإيجاد طرق وأساليب لخفض معدل الإصابات بالأمراض المعدية، والعمل على رصدها ومتابعتها ودرء انتشارها.