إيما ستون.. الأعلى أجراً.. من «زومبي لاند» إلى «لالا لاند»
الأحد / 09 / شعبان / 1440 هـ الاحد 14 أبريل 2019 03:12
«عكاظ» (جدة) okaz_online@
حين طرقت أبواب التمثيل بعمر 12 عاما، لم تتوقع الأمريكية إيما ستون أن تحصد جوائز، آخرها أوسكار 2016، كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم «لالا لاند».
ويبدو أن تغيير اسم الطفلة المولودة في «سكوتسديل» بولاية أريزونا عام 1988 من إميلي جون إلى إيما ستون، كان فأل خيرها، إذ اختيرت عام 2017 الممثلة الأعلى أجراً في العالم، كما رشحت لعدة جوائز أوسكار و«بافتا» و«غولدن غلوب». واختارتها مجلة «فوربس سيليبريتي» ضمن أغنى 100 ممثل عامي 2013 و2017. ووضعتها مجلة «تايم» الأمريكية ضمن قائمة أكثر 100 شخصية نفوذا في العالم.
بدأت ستون حياتها الفنية بنسخة مسرحية لفيلم «الريح في الصفصاف» عام 2000، وارتضت بأدوار صغيرة بعد انتقالها إلى لوس أنجليس عام 2004، إلا أنها ظهرت كبطلة لأول مرة عام 2007 في فيلم (سوبر باد)، وحظيت باهتمام إعلامي كبير عام 2009 بفيلمها (زومبي لاند)، الذي رشحها لجائزة (الكرة الذهبية) كأفضل ممثلة صاعدة، وبعد عامين تألقت في فيلم (أمازينق سبايدر مان) في جزءيه، مارشحها لأوسكار أفضل ممثلة مساعدة. كما رشحت أخيرا عام 2018 للأوسكار عن دورها في فيلم الدراما الكوميدي التاريخي (ذا فيفوريت).
ويبدو أن تغيير اسم الطفلة المولودة في «سكوتسديل» بولاية أريزونا عام 1988 من إميلي جون إلى إيما ستون، كان فأل خيرها، إذ اختيرت عام 2017 الممثلة الأعلى أجراً في العالم، كما رشحت لعدة جوائز أوسكار و«بافتا» و«غولدن غلوب». واختارتها مجلة «فوربس سيليبريتي» ضمن أغنى 100 ممثل عامي 2013 و2017. ووضعتها مجلة «تايم» الأمريكية ضمن قائمة أكثر 100 شخصية نفوذا في العالم.
بدأت ستون حياتها الفنية بنسخة مسرحية لفيلم «الريح في الصفصاف» عام 2000، وارتضت بأدوار صغيرة بعد انتقالها إلى لوس أنجليس عام 2004، إلا أنها ظهرت كبطلة لأول مرة عام 2007 في فيلم (سوبر باد)، وحظيت باهتمام إعلامي كبير عام 2009 بفيلمها (زومبي لاند)، الذي رشحها لجائزة (الكرة الذهبية) كأفضل ممثلة صاعدة، وبعد عامين تألقت في فيلم (أمازينق سبايدر مان) في جزءيه، مارشحها لأوسكار أفضل ممثلة مساعدة. كما رشحت أخيرا عام 2018 للأوسكار عن دورها في فيلم الدراما الكوميدي التاريخي (ذا فيفوريت).