رئيس وزراء إقليم البنجاب الباكستاني لـ عكاظ : رؤية ولي العهد تعبر عن التسامح والسلام
الخميس / 13 / شعبان / 1440 هـ الخميس 18 أبريل 2019 02:54
جمال الدوبحي (كوالالمبور) dobahi@
أكد رئيس وزراء إقليم البنجاب الباكستاني سردار عثمان بوزدار لـ«عكاظ» العلاقات الأخوية المتينة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية باكستان الإسلامية وما يجمع البلدين من تعاون إستراتيجي.
وأضاف سردار: حرص الرياض وإسلام آباد على تنمية العلاقة وتطويرها وتعزيزها ليس فقط بما يخدم مصالحهما المتبادلة، بل لمجمل القضايا المشتركة والتطورات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين.
وأشار إلى أهمية زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى باكستان، مؤكداً أنها دفعت مسار العلاقات السعودية - الباكستانية إلى الأمام في مختلف المجالات الحيوية لتصل إلى مستوى الذي يطمح إليه بما يحقق مصالح البلدين وشعبيهما الشقيقين، كما نوه بالمكانة الرفيعة التي يحتلها ولي العهد بدعمه اللامحدود للجهود والمساعي الإقليمية والدولية لإرساء السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة.
وأكد أن رؤية ولي العهد 2030 في خططها واستراتيجيتها وبرامجها وضع لها بحكمته أهدافا تمثل أولوية رئيسية تحارب خطاب الكراهية والتعصب والتشدد والتطرف والعنف وتعبر عن روح التسامح والسلام وتعزز قيم ومعاني الإنسانية والتعايش والتعاون والانسجام التي تسعى المملكة إلى تعزيزها وترسيخها لدى شعوب العالم ومن جهة أخرى فتحت آفاق تعاون مختلفة وجديدة والعمل المشترك مع مختلف دول العالم. وأشار إلى منح ولي العهد شهادة «الشخصية المؤثرة عالمياً» للعام 2018، بوصفه الشخصية الأقوى تأثيراً على مستوى العالم، وحصول ولي العهد على درع الشكر والتقدير من جمعية مجلس علماء باكستان التي يرأسها العلامة حافظ الأشرفي فإن هذا يعد اعترافا بدور ولي العهد المحوري في التصدي لكل الجماعات والمليشيات الإرهابية الدموية ومن يقف خلفها لجر المنطقة إلى صراعات وفوضى لا تنتهي وما يبذله الأمير محمد بن سلمان بما يحفظ سلام العالم واستقراره هو محل تقدير عالمي.
وأضاف سردار: حرص الرياض وإسلام آباد على تنمية العلاقة وتطويرها وتعزيزها ليس فقط بما يخدم مصالحهما المتبادلة، بل لمجمل القضايا المشتركة والتطورات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين.
وأشار إلى أهمية زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى باكستان، مؤكداً أنها دفعت مسار العلاقات السعودية - الباكستانية إلى الأمام في مختلف المجالات الحيوية لتصل إلى مستوى الذي يطمح إليه بما يحقق مصالح البلدين وشعبيهما الشقيقين، كما نوه بالمكانة الرفيعة التي يحتلها ولي العهد بدعمه اللامحدود للجهود والمساعي الإقليمية والدولية لإرساء السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة.
وأكد أن رؤية ولي العهد 2030 في خططها واستراتيجيتها وبرامجها وضع لها بحكمته أهدافا تمثل أولوية رئيسية تحارب خطاب الكراهية والتعصب والتشدد والتطرف والعنف وتعبر عن روح التسامح والسلام وتعزز قيم ومعاني الإنسانية والتعايش والتعاون والانسجام التي تسعى المملكة إلى تعزيزها وترسيخها لدى شعوب العالم ومن جهة أخرى فتحت آفاق تعاون مختلفة وجديدة والعمل المشترك مع مختلف دول العالم. وأشار إلى منح ولي العهد شهادة «الشخصية المؤثرة عالمياً» للعام 2018، بوصفه الشخصية الأقوى تأثيراً على مستوى العالم، وحصول ولي العهد على درع الشكر والتقدير من جمعية مجلس علماء باكستان التي يرأسها العلامة حافظ الأشرفي فإن هذا يعد اعترافا بدور ولي العهد المحوري في التصدي لكل الجماعات والمليشيات الإرهابية الدموية ومن يقف خلفها لجر المنطقة إلى صراعات وفوضى لا تنتهي وما يبذله الأمير محمد بن سلمان بما يحفظ سلام العالم واستقراره هو محل تقدير عالمي.