آل الشيخ يدعو الخطباء لتخصيص خطبة الجمعة عن الإرهاب والتطرف
الخميس / 20 / شعبان / 1440 هـ الخميس 25 أبريل 2019 01:45
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
وجه وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، كافة الخطباء في مختلف المناطق والمحافظات بأن تكون خطبة الجمعة القادمة (غداً) حول العملية الإرهابية الفاشلة التي استهدفت مركز مباحث محافظة الزلفي بمنطقة الرياض، والتي نتج عنها إصابة 3 من رجال الأمن، وهلاك 4 من الإرهابيين.
ودعا الخطباء والأئمة والدعاة إلى فضح أعمال الإرهابيين ومخططاتهم التي تقوم على الإفساد في الأرض، والخروج على ولاة الأمر، إضافة إلى بيان شناعة أعمالهم، وسفكهم للدماء المعصومة، وبيان حكم ما اقترفوه من جرائم، والتأكيد على أهمية الأمن والاستقرار والالتفاف حول قيادتنا الرشيدة، ومسؤولية كل فرد في المجتمع عن ذلك، واستنكار استهداف المواطنين والمقيمين الآمنين، ورجال الأمن، مما يعد إفساداً في الأرض، وخروجاً عن طاعة ولي الأمر. كما تضمن توجيه الوزير أن تتناول الخطبة الحديث عمّا منّ الله به على هذه البلاد من نعمة تنفيذ حكم الله -جل وعلا- في الفئة الضالة المارقة، والدعاء للقيادة الرشيدة في السعودية بمزيد من التوفيق والتسديد، والشكر على ما قامت به وزارة الداخلية أمس الأول (الثلاثاء)، من تنفيذ حكم القتل تعزيراً، وإقامة حد الحرابة في (37) جانياً في مناطق الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والشرقية، والقصيم، وعسير؛ لتبنيهم الفكر الإرهابي المتطرف، وتشكيل خلايا إرهابية للإفساد، والإخلال بالأمن، وإشاعة الفوضى، وإثارة الفتنة الطائفية، والإضرار بالسلم والأمن الاجتماعيين، ومهاجمة المقرات الأمنية باستخدام القنابل المتفجرة، وقتل عدد من رجال الأمن، وخيانة الأمانة بالتعاون مع جهات معادية بما يضر بالمصالح العليا للبلاد.
وسأل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والإيمان، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
ودعا الخطباء والأئمة والدعاة إلى فضح أعمال الإرهابيين ومخططاتهم التي تقوم على الإفساد في الأرض، والخروج على ولاة الأمر، إضافة إلى بيان شناعة أعمالهم، وسفكهم للدماء المعصومة، وبيان حكم ما اقترفوه من جرائم، والتأكيد على أهمية الأمن والاستقرار والالتفاف حول قيادتنا الرشيدة، ومسؤولية كل فرد في المجتمع عن ذلك، واستنكار استهداف المواطنين والمقيمين الآمنين، ورجال الأمن، مما يعد إفساداً في الأرض، وخروجاً عن طاعة ولي الأمر. كما تضمن توجيه الوزير أن تتناول الخطبة الحديث عمّا منّ الله به على هذه البلاد من نعمة تنفيذ حكم الله -جل وعلا- في الفئة الضالة المارقة، والدعاء للقيادة الرشيدة في السعودية بمزيد من التوفيق والتسديد، والشكر على ما قامت به وزارة الداخلية أمس الأول (الثلاثاء)، من تنفيذ حكم القتل تعزيراً، وإقامة حد الحرابة في (37) جانياً في مناطق الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة، والشرقية، والقصيم، وعسير؛ لتبنيهم الفكر الإرهابي المتطرف، وتشكيل خلايا إرهابية للإفساد، والإخلال بالأمن، وإشاعة الفوضى، وإثارة الفتنة الطائفية، والإضرار بالسلم والأمن الاجتماعيين، ومهاجمة المقرات الأمنية باستخدام القنابل المتفجرة، وقتل عدد من رجال الأمن، وخيانة الأمانة بالتعاون مع جهات معادية بما يضر بالمصالح العليا للبلاد.
وسأل وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الله سبحانه وتعالى أن يحفظ بلادنا من كل مكروه، وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم، وأن يديم على هذه البلاد نعمة الأمن والإيمان، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.