ولي العهد يرعى تخريج دورات طلاب «الحربية» والضباط الجامعيين
الخميس / 27 / شعبان / 1440 هـ الخميس 02 مايو 2019 02:28
«عكاظ» (الرياض) okaz_online@
رعى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، مساء أمس (الأربعاء) في الرياض، حفل تخريج الدورة الـ77 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، ودورات تأهيل الضباط الجامعيين بأفرع القوات المسلحة.
ولدى وصول الأمير محمد بن سلمان إلى مقر الكلية، يرافقه نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، كان في استقباله رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن فياض الرويلي، وقائد القوات البرية الفريق ركن فهد المطير، وقائد الكلية اللواء الركن وليد الظاهري.
وألقى قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن وليد الظاهري كلمة عبر فيها عن الفخر والاعتزاز برعاية ولي العهد لحفل تخريج طلبة الكلية الذين أكملوا الإعداد والتدريب ليكونوا على مستوى آمال القيادة الرشيدة ووفق تطلعاتها الحكيمة، مشيراً إلى أن الطلبة الخريجين امتداد لأجيال قدمت كل ما تملك لبناء هذا الوطن وبذلت كل ما تستطيع للدفاع عن مقدساته وحفظ مكتسباته، مباركا لهم ولأشقائهم الخريجين من مملكة البحرين، والجمهورية اليمنية، الذين تدربوا ثلاثة أعوام متتالية. ونوه إلى جهود مختلف الكليات العسكرية بوزارة الدفاع الذين عملوا على إعداد وتأهيل الضباط الجامعيين في دورتهم الـ46، سائلا الله تعالى أن يديم على وطننا الغالي أمنه وأمانه في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين. عقب ذلك، ألقيت كلمة الخريجين، ألقاها نيابة عنهم الخريج علي حزمي الشهراني، ثمن فيها تشريف ورعاية ولي العهد حفل تخريج الدورة الـ 77 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، مبيناً أنهم قضوا ثلاث سنوات في هذا العرين ينهلون من معينه مختلف العلوم العسكرية والمدنية، وتدربوا في ميادينه على مختلف المهارات القتالية وفق معايير تحاكي ما يتطلبه وقتنا الحاضر من تطور وتقدم، مؤكداً أنهم على أتم الجاهزية والاستعداد لحماية أمن بلادنا ومقدساتنا والذود عن حدود وطننا الغالي بكل ما يملكون من وسائل، تحت راية التوحيد وفي ظل قيادتنا الرشيدة، سائلاً الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ وطننا وقادته من كل سوء.
بعد ذلك، بدأ العرض العسكري للكلية، ثم جرى تسليم راية الكلية، وأدى الخريجون القسم، ثم أعلنت النتيجة العامة للطلبة الخريجين.
وكرم ولي العهد المتفوقين، ثم تقلد الخريجون رتب تخرجهم، كما التقطت الصور التذكارية لولي العهد مع الخريجين.
حضر الحفل، عدد من الأمراء والمسؤولين، وقادة أفرع القوات المسلحة وكبار الضباط، والملحقون العسكريون لدى المملكة، وأولياء أمور الطلبة الخريجين.
ولدى وصول الأمير محمد بن سلمان إلى مقر الكلية، يرافقه نائب وزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، كان في استقباله رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن فياض الرويلي، وقائد القوات البرية الفريق ركن فهد المطير، وقائد الكلية اللواء الركن وليد الظاهري.
وألقى قائد كلية الملك عبدالعزيز الحربية اللواء الركن وليد الظاهري كلمة عبر فيها عن الفخر والاعتزاز برعاية ولي العهد لحفل تخريج طلبة الكلية الذين أكملوا الإعداد والتدريب ليكونوا على مستوى آمال القيادة الرشيدة ووفق تطلعاتها الحكيمة، مشيراً إلى أن الطلبة الخريجين امتداد لأجيال قدمت كل ما تملك لبناء هذا الوطن وبذلت كل ما تستطيع للدفاع عن مقدساته وحفظ مكتسباته، مباركا لهم ولأشقائهم الخريجين من مملكة البحرين، والجمهورية اليمنية، الذين تدربوا ثلاثة أعوام متتالية. ونوه إلى جهود مختلف الكليات العسكرية بوزارة الدفاع الذين عملوا على إعداد وتأهيل الضباط الجامعيين في دورتهم الـ46، سائلا الله تعالى أن يديم على وطننا الغالي أمنه وأمانه في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين. عقب ذلك، ألقيت كلمة الخريجين، ألقاها نيابة عنهم الخريج علي حزمي الشهراني، ثمن فيها تشريف ورعاية ولي العهد حفل تخريج الدورة الـ 77 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية، مبيناً أنهم قضوا ثلاث سنوات في هذا العرين ينهلون من معينه مختلف العلوم العسكرية والمدنية، وتدربوا في ميادينه على مختلف المهارات القتالية وفق معايير تحاكي ما يتطلبه وقتنا الحاضر من تطور وتقدم، مؤكداً أنهم على أتم الجاهزية والاستعداد لحماية أمن بلادنا ومقدساتنا والذود عن حدود وطننا الغالي بكل ما يملكون من وسائل، تحت راية التوحيد وفي ظل قيادتنا الرشيدة، سائلاً الله أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان وأن يحفظ وطننا وقادته من كل سوء.
بعد ذلك، بدأ العرض العسكري للكلية، ثم جرى تسليم راية الكلية، وأدى الخريجون القسم، ثم أعلنت النتيجة العامة للطلبة الخريجين.
وكرم ولي العهد المتفوقين، ثم تقلد الخريجون رتب تخرجهم، كما التقطت الصور التذكارية لولي العهد مع الخريجين.
حضر الحفل، عدد من الأمراء والمسؤولين، وقادة أفرع القوات المسلحة وكبار الضباط، والملحقون العسكريون لدى المملكة، وأولياء أمور الطلبة الخريجين.