«الغذاء والدواء»: استوردنا 1245 مليون طن أرز.. ومشروع لتوحيد الفسح
7 منافذ تفتقر للبنى التحتية
الأحد / 30 / شعبان / 1440 هـ الاحد 05 مايو 2019 02:03
محمد العبدالله (الدمام) mod1111222@
كشف المدير التنفيذي بالهيئة العامة للغذاء والدواء بالمنطقة الشرقية أحمد العبدالهادي، أن إجمالي واردات الأرز في العام الماضي 2018 تجاوزت 1245 مليون طن، وبلغت واردات اللحوم والدواجن أكثر من 227.686 طنا خلال الفترة ذاتها، ووصلت واردات الخضار والفواكه إلى 206.457 طنا.
وبين خلال ورشة عمل «تصدير المنتجات الغذائية للمملكة» أخيرا، أن الهيئة تعمل على المشروع الإستراتيجي للفسح المبني على المخاطر؛ بغرض توحيد وتسهيل إجراءات الفسح بالمنافذ بما يضمن سلامة المنتجات المستوردة، وأنها تعمل أيضاً على المشروع الإستراتيجي لتخصيص وتجهيز المنافذ. إلا أنه بين عدم توافر بنية تحتية مهيأة في 7 منافذ وهي: (الوديعة، حالة عمار، الميناء الجاف، الخفجي، الدرة، البطحاء، ميناء ضباء)، فيما توجد 9 منافذ تتوافر فيها البنى التحتية وهي: (ميناء جدة الإسلامي، مطار الملك عبدالعزيز، مطار الملك خالد، ميناء الملك عبدالله برابغ، منفذ الحديثة، ميناء الملك عبدالعزيز، مطار الملك فهد، جسر الملك فهد، مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز).
ولفت العبدالهادي إلى أن المؤثرات الإيجابية تجاه الحصول على الفسح المبنى على المخاطر تتمثل في الإنذار السريع، واعتماد المنشآت الخارجية المعتمدة، وشهادات المطابقة المعتمدة، وخطط الرصد والتعاميم والاشتباه.
وقال: «اشتراطات استيراد المواد الغذائية تتمثل في قيام الجهات الرقابية المختصة بالدول المصدرة بالتحقق من امتثال الجهات الراغبة بتصدير منتجاتها للمملكة بالأنظمة المعتمدة لدى المملكة والمتعلقة بصحة الإنسان أو الحيوان أو النبات، وضمان سلامة الغذاء وتسهيل حركة التجارة الدولية».
وذكر أن عدد المنافذ 15 منفذاً، تتوزع على 7 منافذ برية، و4 منافذ جوية ومثلها بحرية، إضافة إلى الميناء الجاف.
وأفاد أن 13 منفذاً تستقبل إرساليات الدواء، و16 منفذا تستقبل إرساليات المنتجات الغذائية و10 منافذ تستقبل إرساليات الأجهزة الطبية.
وأشار إلى آلية اعتماد المنشآت الغذائية الخارجية التي تتضمن نشاط المنشأة ومنتجاتها ومصدر المواد الأولية، ومصدر المياه والتخلص من مخلفات المنشأة وطرق التعقيم وأنظمة الجودة.
وبين خلال ورشة عمل «تصدير المنتجات الغذائية للمملكة» أخيرا، أن الهيئة تعمل على المشروع الإستراتيجي للفسح المبني على المخاطر؛ بغرض توحيد وتسهيل إجراءات الفسح بالمنافذ بما يضمن سلامة المنتجات المستوردة، وأنها تعمل أيضاً على المشروع الإستراتيجي لتخصيص وتجهيز المنافذ. إلا أنه بين عدم توافر بنية تحتية مهيأة في 7 منافذ وهي: (الوديعة، حالة عمار، الميناء الجاف، الخفجي، الدرة، البطحاء، ميناء ضباء)، فيما توجد 9 منافذ تتوافر فيها البنى التحتية وهي: (ميناء جدة الإسلامي، مطار الملك عبدالعزيز، مطار الملك خالد، ميناء الملك عبدالله برابغ، منفذ الحديثة، ميناء الملك عبدالعزيز، مطار الملك فهد، جسر الملك فهد، مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز).
ولفت العبدالهادي إلى أن المؤثرات الإيجابية تجاه الحصول على الفسح المبنى على المخاطر تتمثل في الإنذار السريع، واعتماد المنشآت الخارجية المعتمدة، وشهادات المطابقة المعتمدة، وخطط الرصد والتعاميم والاشتباه.
وقال: «اشتراطات استيراد المواد الغذائية تتمثل في قيام الجهات الرقابية المختصة بالدول المصدرة بالتحقق من امتثال الجهات الراغبة بتصدير منتجاتها للمملكة بالأنظمة المعتمدة لدى المملكة والمتعلقة بصحة الإنسان أو الحيوان أو النبات، وضمان سلامة الغذاء وتسهيل حركة التجارة الدولية».
وذكر أن عدد المنافذ 15 منفذاً، تتوزع على 7 منافذ برية، و4 منافذ جوية ومثلها بحرية، إضافة إلى الميناء الجاف.
وأفاد أن 13 منفذاً تستقبل إرساليات الدواء، و16 منفذا تستقبل إرساليات المنتجات الغذائية و10 منافذ تستقبل إرساليات الأجهزة الطبية.
وأشار إلى آلية اعتماد المنشآت الغذائية الخارجية التي تتضمن نشاط المنشأة ومنتجاتها ومصدر المواد الأولية، ومصدر المياه والتخلص من مخلفات المنشأة وطرق التعقيم وأنظمة الجودة.