ريان.. يده المكسورة لم تعقه عن خدمة زوار المسجد النبوي
الخميس / 04 / رمضان / 1440 هـ الخميس 09 مايو 2019 01:35
سامي المغامسي (المدينة المنورة) sami4086@
كحاله كل عام، يتسابق الأطفال والرجال والمسنون على خدمة المصلين وزائري المسجد النبوي، إذ أضحت عادة على مر التاريخ توارثها أهالي طيبة منذ القدم. ورغم إصابته بكسر في يده إلا أن الطفل ريان عبدالله أصر على عدم تفويت خدمة زوار المسجد النبوي الشريف قبل وأثناء الإفطار.
ويقول ريان إنه يساهم في ترتيب سفر الإفطار في المسجد النبوي للعام الثالث على التوالي برفقة أخويه مصطفى، وعبدالرحمن.
ومن المسجد النبوي، يبدأ يوم الطفل ريان وعدد من الأهالي، وينتهي به، إذ يشاركون في إعداد سفر الإفطار، ويفطرون في المسجد، ويصلون التراويح.
ويوضح ريان أن دوره يتمثل في إحضار الوجبات للصائمين من اللبن والتمر والخبز والشريك المدني وماء زمزم والقهوة والشاي وترتيب السفر ودعوة الزوار إلى المائدة.
ويقول ريان إنه يساهم في ترتيب سفر الإفطار في المسجد النبوي للعام الثالث على التوالي برفقة أخويه مصطفى، وعبدالرحمن.
ومن المسجد النبوي، يبدأ يوم الطفل ريان وعدد من الأهالي، وينتهي به، إذ يشاركون في إعداد سفر الإفطار، ويفطرون في المسجد، ويصلون التراويح.
ويوضح ريان أن دوره يتمثل في إحضار الوجبات للصائمين من اللبن والتمر والخبز والشريك المدني وماء زمزم والقهوة والشاي وترتيب السفر ودعوة الزوار إلى المائدة.