أمير تبوك: السعودية راعية للخير والعطاء في الدخل والخارج
رعى اللقاء السنوي للجمعيات الخيرية بالمنطقة «يوم البر»
الثلاثاء / 09 / رمضان / 1440 هـ الثلاثاء 14 مايو 2019 02:56
«عكاظ» (تبوك) Okaz_online@
رعى أمير منطقة تبوك الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمس (الإثنين)، اللقاء السنوي للجمعيات الخيرية والتخصصية بالمنطقة، وذلك بديوان الإمارة.
وقال أمير تبوك في كلمته: «عمل الخير ليس بغريب على أبناء وبنات المملكة، التي دأبت على أن تكون راعية في أعمال الخير والعطاء في الداخل والخارج».
وأضاف: «ما يقدم من قبل الدولة وبكل فخر واعتزاز وصدق من الأعمال الخيرية لا يوجد له مثيل في العالم بأي شكل من الأشكال، والدولة عندما وضعت نظام الجمعيات الخيرية منذ وقت سابق بدأت في تلك المرحلة اللبنة الأساسية في تطوير الجمعيات ومساعدتها في أداء عملها، إلى أن أصبحت الآن أعدادها بالمئات».
وأكد أنه لا يستطيع أحد أن يعمل ما عمله وما قام به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، منذ أن كان أميرا للرياض بإطلاق أعمال الخير والبر في داخل وخارج والمملكة.
ولفت إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بدأ فورا منذ تولى ولاية العهد بالعمل الخيري بشكل لافت ومهم، وتوجد فروع وأدوات تعمل ضمن نطاق العمل الخيري بتوجيه وإشراف شخصي منه، ووصلت لكل مكان في كافة أنحاء المملكة.
وقال أمير تبوك في كلمته: «عمل الخير ليس بغريب على أبناء وبنات المملكة، التي دأبت على أن تكون راعية في أعمال الخير والعطاء في الداخل والخارج».
وأضاف: «ما يقدم من قبل الدولة وبكل فخر واعتزاز وصدق من الأعمال الخيرية لا يوجد له مثيل في العالم بأي شكل من الأشكال، والدولة عندما وضعت نظام الجمعيات الخيرية منذ وقت سابق بدأت في تلك المرحلة اللبنة الأساسية في تطوير الجمعيات ومساعدتها في أداء عملها، إلى أن أصبحت الآن أعدادها بالمئات».
وأكد أنه لا يستطيع أحد أن يعمل ما عمله وما قام به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، منذ أن كان أميرا للرياض بإطلاق أعمال الخير والبر في داخل وخارج والمملكة.
ولفت إلى أن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بدأ فورا منذ تولى ولاية العهد بالعمل الخيري بشكل لافت ومهم، وتوجد فروع وأدوات تعمل ضمن نطاق العمل الخيري بتوجيه وإشراف شخصي منه، ووصلت لكل مكان في كافة أنحاء المملكة.