تحت رعاية المملكة... سنغالي يفوز بالمركز الأول في مسابقة أفريقيا الكبرى للقرآن
الأحد / 14 / رمضان / 1440 هـ الاحد 19 مايو 2019 23:06
عكاظ (دار السلام)
اختتمت مساء اليوم مسابقة أفريقيا الكبرى في نسختها العشرين للقرآن الكريم في جمهورية تنزانيا الاتحادية في الاستاد الرياضي بالعاصمة دار السلام وشارك فيها مجموعة من المتسابقين من ٢٠ دولة أفريقية من منطقة شرق أفريقيا.
جاء ذلك بحضور قرابة ١٠٠ آلف شخص ولأول مرة بحضور فخامة رئيس جمهورية تنزانيا الاتحادية جون بومبي ماجوفولي والذي قام بتسليم الجوائز للمتسابقين في نهاية الحفل.
واحتفى رئيس الجمهورية بوزير الدولة عضو مجلس الوزراء الشيخ صالح آل الشيخ بشكل خاص، وقدم شكره للمملكة العربية السعودية على رعايتها ودعمها لهذه المسابقة. كما نوه على العلاقات المتينة بين المملكة وتنزانيا.
وبدأ رئيس الجمهورية كلمته ب "الله أكبر الله أكبر أشكر الله على هذ النعم وأطلب من الله أن يغفر لنا جمعياً في هذا اليوم العظيم" وأضاف "لم أفهم أي كلمة من القرآن ولكنه صوت القرآن يلامس القلب ترجم لي المفتي بعض الكلمات آنه لشعور عظيم".
وأثنى ماجوفولي على هذه المسابقة والجهود التي تبذلها مؤسسة الحكمة التعليمة وقدم شكره للمشاركين في المسابقة، داعيا المؤسسة لفتح المشاركة على مستوى قارة أفريقيا كافة العام المقبل.
وفي نهاية المسابقة توج المتسابق محمد المجتبى جلو من دولة السنغال بالمركز الأول بجائزة قدرها ١٢ مليون شلن "١٠ آلاف دولار" و جاء في المركز الثاني من نيجيريا و في المركز الثالث تنزانيا زنجبار آما المركز الرابع فحصل عليه متسابق من النيجر و في المركز الخامس حصلت المشاركة التنزانية الوحيدة في المسابقة
من جهته قدم الشيخ عبد القادر بن محمد الأهدل رئيس مؤسسة الحكمة التعليمية المشرفة على مسابقة أفريقيا الكبرى الدولية للقرآن الكريم شكره للمملكة العربية السعودية على رعايتها ودعمها لهذه المسابقة وهو أنموذج من نماذج العطاء لهذا البلد الكريم وهو محل تقدير للأشقاء الدعم والرعاية للقرآن وأهله، كما شكر معالي الشيخ صالح آل الشيخ على حضوره لهذه المسابقة من إلى جانب حضور سفير خادم الحرمين الشريفين في دار السلام الأستاذ محمد بن منصور المالك.
من جانبه نقل الشيخ صالح آل الشيخ في كلمته التي القاها في الحفل الختامي لمسابقة أفريقيا الكبرى كلمته في الحفل تحيات المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً وعلماء لأشقائهم في جمهورية تنزانيا الاتحادية وهنأهم على هذا الجمع العظيم ونيلهم شرف خدمة أهل القرآن الكريم وحرصهم ودعهم لهذه المسابقة، كما قدم شكره لسماحته مفتي عام تنزانيا على دعوة الخاصة لي وشكر لمؤسسة الحكمة التعلية على جهودها المبذولة في هذه المسابقة.
ولفت معاليه " ٌإلى أن الإسلام لا شك دين السلام والمحبة والوئام لمن أراد السلام والمحبة الوئام" لافتا إلى أن رسالة هذه المسابقة التي ترسلها في شهر رمضان لأفريقيا عامة وللوطن الإسلامي والعامة من مشاركة فخامة رئيس الجمهورية والمشاركة الدينية المختلفة للمسلمين هي رسالة كبرى للعالم بآن السلام لا يؤدي إلا لخير وان المشاركة والمشاركة يؤكد ويؤسس لمستقبل أكثر أمان وبعد وإرهاب وتطرف أن نؤمن بالرسل جميعاً.
وأوضح آل الشيخ ان رسالة المملكة مكة والمدينة والحرمين الشريفين هي في قلب كل مومن ومسلم ورسالة المملكة هي رسالة تعبث الطمأنينة في تعاون الناس على كل خير بعدهم عن التعاون عن كل شر والبعد عن كل سبب يضرهم رسالة محبة وتأييد وخدمة للمسلمين وحرص على ما ينفعهم البعد عن كل سبب يضرهم.
وقال معالي آل الشيخ: "احمل لكم بهذه المناسبة في شهر رمضان التحية والتقدير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الآمين لكم يا فخامة الرئيس ولكم يا سماحة المفتي ودولة رئيس مجلس الوزراء ولجميع المشايخ وحفظة كتاب الله ولشعب التنزاني بهذه المناسبة المباركة.
جاء ذلك بحضور قرابة ١٠٠ آلف شخص ولأول مرة بحضور فخامة رئيس جمهورية تنزانيا الاتحادية جون بومبي ماجوفولي والذي قام بتسليم الجوائز للمتسابقين في نهاية الحفل.
واحتفى رئيس الجمهورية بوزير الدولة عضو مجلس الوزراء الشيخ صالح آل الشيخ بشكل خاص، وقدم شكره للمملكة العربية السعودية على رعايتها ودعمها لهذه المسابقة. كما نوه على العلاقات المتينة بين المملكة وتنزانيا.
وبدأ رئيس الجمهورية كلمته ب "الله أكبر الله أكبر أشكر الله على هذ النعم وأطلب من الله أن يغفر لنا جمعياً في هذا اليوم العظيم" وأضاف "لم أفهم أي كلمة من القرآن ولكنه صوت القرآن يلامس القلب ترجم لي المفتي بعض الكلمات آنه لشعور عظيم".
وأثنى ماجوفولي على هذه المسابقة والجهود التي تبذلها مؤسسة الحكمة التعليمة وقدم شكره للمشاركين في المسابقة، داعيا المؤسسة لفتح المشاركة على مستوى قارة أفريقيا كافة العام المقبل.
وفي نهاية المسابقة توج المتسابق محمد المجتبى جلو من دولة السنغال بالمركز الأول بجائزة قدرها ١٢ مليون شلن "١٠ آلاف دولار" و جاء في المركز الثاني من نيجيريا و في المركز الثالث تنزانيا زنجبار آما المركز الرابع فحصل عليه متسابق من النيجر و في المركز الخامس حصلت المشاركة التنزانية الوحيدة في المسابقة
من جهته قدم الشيخ عبد القادر بن محمد الأهدل رئيس مؤسسة الحكمة التعليمية المشرفة على مسابقة أفريقيا الكبرى الدولية للقرآن الكريم شكره للمملكة العربية السعودية على رعايتها ودعمها لهذه المسابقة وهو أنموذج من نماذج العطاء لهذا البلد الكريم وهو محل تقدير للأشقاء الدعم والرعاية للقرآن وأهله، كما شكر معالي الشيخ صالح آل الشيخ على حضوره لهذه المسابقة من إلى جانب حضور سفير خادم الحرمين الشريفين في دار السلام الأستاذ محمد بن منصور المالك.
من جانبه نقل الشيخ صالح آل الشيخ في كلمته التي القاها في الحفل الختامي لمسابقة أفريقيا الكبرى كلمته في الحفل تحيات المملكة العربية السعودية قيادة وشعباً وعلماء لأشقائهم في جمهورية تنزانيا الاتحادية وهنأهم على هذا الجمع العظيم ونيلهم شرف خدمة أهل القرآن الكريم وحرصهم ودعهم لهذه المسابقة، كما قدم شكره لسماحته مفتي عام تنزانيا على دعوة الخاصة لي وشكر لمؤسسة الحكمة التعلية على جهودها المبذولة في هذه المسابقة.
ولفت معاليه " ٌإلى أن الإسلام لا شك دين السلام والمحبة والوئام لمن أراد السلام والمحبة الوئام" لافتا إلى أن رسالة هذه المسابقة التي ترسلها في شهر رمضان لأفريقيا عامة وللوطن الإسلامي والعامة من مشاركة فخامة رئيس الجمهورية والمشاركة الدينية المختلفة للمسلمين هي رسالة كبرى للعالم بآن السلام لا يؤدي إلا لخير وان المشاركة والمشاركة يؤكد ويؤسس لمستقبل أكثر أمان وبعد وإرهاب وتطرف أن نؤمن بالرسل جميعاً.
وأوضح آل الشيخ ان رسالة المملكة مكة والمدينة والحرمين الشريفين هي في قلب كل مومن ومسلم ورسالة المملكة هي رسالة تعبث الطمأنينة في تعاون الناس على كل خير بعدهم عن التعاون عن كل شر والبعد عن كل سبب يضرهم رسالة محبة وتأييد وخدمة للمسلمين وحرص على ما ينفعهم البعد عن كل سبب يضرهم.
وقال معالي آل الشيخ: "احمل لكم بهذه المناسبة في شهر رمضان التحية والتقدير من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولي عهده الآمين لكم يا فخامة الرئيس ولكم يا سماحة المفتي ودولة رئيس مجلس الوزراء ولجميع المشايخ وحفظة كتاب الله ولشعب التنزاني بهذه المناسبة المباركة.