باوزير.. مهني حذق وصحفي محترف
الاثنين / 15 / رمضان / 1440 هـ الاثنين 20 مايو 2019 04:27
«عكاظ» (جدة) Okaz_online@
يتوغل الإعلامي عبدالرحمن باوزير في عمق المهنية الصحفية، ويسبر أغوار دهاليزها بشجاعة وحذاقة إذا ما تصدى لمهماته الصحفية اليومية، التي يدين لها بفضل استنهاض أجود ما يمكن أن يفكر فيه ويصيره مادة محترفة ومؤثرة بوجاهة العبارة وقوة المضمون.
لا يتوانى عن بذل الجهد والتفكير لتحقيق النجاح متماهياً مع منهج الصحيفة وميثاق شرفها. بدأ مسيرته المهنية مع صحيفة الحياة عام ٢٠١٢، لمع نجمه فيها سريعاً وتصدر الصفحة الأولى في أسابيعه الأولى، كان مثيراً لإعجاب من معه، لا يترك للإحباط والفشل طريقاً إليه، انضم لـ«عكاظ» ورأس قسم التحقيقات والقضايا، وعهد إليه رئيس التحرير بالعديد من الملفات الصحفية المهمة.
يراه رفاقه نموذجا للصحفي الحذق، وأنه لو أراد أن لا يكون صحفياً، لما وجد في هذا الكون الفسيح أي وظيفة تلائمه، فكل من يعمل معه يؤمن بتلك القاعدة التي تشرح لك تفاصيل الصحفي الذي تتعب منه الصحافة ولا تمله.
وعلى أنه في عِقده الصحفي الأول، إلا أنه انتهز النجاح بمهنيته وانضباطه وأخلاقه، شريان يضخ روح المثابرة في من حوله، ولا يتردد في مد يد العون لزملائه بما يملك من معلومة ومهنية ونصيحة.
يصفه الزميل جميل الذيابي (رئيس التحرير) بأنه من الكفاءات التي أثبتت نفسها وجديرة بالرهان عليها والثقة فيها، ولفت إلى أنه من النجباء في مهنته ويحظى بتقديره واحترامه، لانضباطه المهني واحترافيته وأخلاقه.
باوزير.. يحمل درجة البكالوريوس في الصحافة من جامعة الملك عبدالعزيز، شارك في تغطية العديد من المؤتمرات الكبرى مثل قمم مجلس التعاون الخليجي، وأجرى عشرات الحوارات على المستوى المحلي والإقليمي. ورغم ذلك يرى أنه في أول الطريق، واضعاً خلف ظهره ما أنجز وحقق، محدقاً إلى العلياء وطامحاً في المزيد.
لا يتوانى عن بذل الجهد والتفكير لتحقيق النجاح متماهياً مع منهج الصحيفة وميثاق شرفها. بدأ مسيرته المهنية مع صحيفة الحياة عام ٢٠١٢، لمع نجمه فيها سريعاً وتصدر الصفحة الأولى في أسابيعه الأولى، كان مثيراً لإعجاب من معه، لا يترك للإحباط والفشل طريقاً إليه، انضم لـ«عكاظ» ورأس قسم التحقيقات والقضايا، وعهد إليه رئيس التحرير بالعديد من الملفات الصحفية المهمة.
يراه رفاقه نموذجا للصحفي الحذق، وأنه لو أراد أن لا يكون صحفياً، لما وجد في هذا الكون الفسيح أي وظيفة تلائمه، فكل من يعمل معه يؤمن بتلك القاعدة التي تشرح لك تفاصيل الصحفي الذي تتعب منه الصحافة ولا تمله.
وعلى أنه في عِقده الصحفي الأول، إلا أنه انتهز النجاح بمهنيته وانضباطه وأخلاقه، شريان يضخ روح المثابرة في من حوله، ولا يتردد في مد يد العون لزملائه بما يملك من معلومة ومهنية ونصيحة.
يصفه الزميل جميل الذيابي (رئيس التحرير) بأنه من الكفاءات التي أثبتت نفسها وجديرة بالرهان عليها والثقة فيها، ولفت إلى أنه من النجباء في مهنته ويحظى بتقديره واحترامه، لانضباطه المهني واحترافيته وأخلاقه.
باوزير.. يحمل درجة البكالوريوس في الصحافة من جامعة الملك عبدالعزيز، شارك في تغطية العديد من المؤتمرات الكبرى مثل قمم مجلس التعاون الخليجي، وأجرى عشرات الحوارات على المستوى المحلي والإقليمي. ورغم ذلك يرى أنه في أول الطريق، واضعاً خلف ظهره ما أنجز وحقق، محدقاً إلى العلياء وطامحاً في المزيد.