مشاريع مشتركة بين جامعة الأمير مقرن و«طيبة»
السبت / 20 / رمضان / 1440 هـ السبت 25 مايو 2019 02:32
«عكاظ» (المدينة المنورة) okaz_online@
وقعت جامعة طيبة أخيرا، برعاية الأمير مقرن بن عبدالعزيز، مذكرة تفاهم مع جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز، ومثلها رئيس مجلس تطوير الأعمال الأمير فيصل بن مقرن بن عبدالعزيز، ومثل جامعة طيبة مديرها الدكتور عبدالعزيز السراني؛ لتبادل الخبرات والمعلومات بين الجامعتين، وتنفيذ المشاريع المشتركة وتقديم الدعم في المجالات ذات الصلة.
وقال مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني: «إن هذه الاتفاقية تهدف إلى تعزيز التعاون في المجالات العلمية والأكاديمية والبحث العلمي بين الجامعات السعودية، وانسجاما مع برنامج التحول الوطني 2020 وتحقيقا لأهداف رؤية 2030 من خلال تفعيل الشراكة الفاعلة بين القطاعات الحكومية والخاصة».
وأكد أن الاتفاقية تهدف أيضا إلى تسهيل وتبادل الخبرات والمعلومات بين الجامعتين، وتنفيذ المشاريع المشتركة، وتقديم الدعم في المجالات ذات الصلة التي تعود بالنفع على المجتمع.
وتتركز الاتفاقية في عدة محاور تقضي بالاستعانة بخبرات أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم بين كلا الطرفين، والاستفادة من خبرات الجامعة في الاعتماد المؤسسي والبرامجي، وتنفيذ بعض البرامج التعليمية والاستشارات المهنية والعلمية والصحية.
كما تمكن هذه الاتفاقية من استفادة الطرفين من المرافق التعليمية المتاحة والإمكانات والأجهزة لديهما عن طريق دعم تبادل الخدمات والاستخدامات المكتبية والمعملية والتخصصية والبحثية.
وقال مدير جامعة طيبة الدكتور عبدالعزيز السراني: «إن هذه الاتفاقية تهدف إلى تعزيز التعاون في المجالات العلمية والأكاديمية والبحث العلمي بين الجامعات السعودية، وانسجاما مع برنامج التحول الوطني 2020 وتحقيقا لأهداف رؤية 2030 من خلال تفعيل الشراكة الفاعلة بين القطاعات الحكومية والخاصة».
وأكد أن الاتفاقية تهدف أيضا إلى تسهيل وتبادل الخبرات والمعلومات بين الجامعتين، وتنفيذ المشاريع المشتركة، وتقديم الدعم في المجالات ذات الصلة التي تعود بالنفع على المجتمع.
وتتركز الاتفاقية في عدة محاور تقضي بالاستعانة بخبرات أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم بين كلا الطرفين، والاستفادة من خبرات الجامعة في الاعتماد المؤسسي والبرامجي، وتنفيذ بعض البرامج التعليمية والاستشارات المهنية والعلمية والصحية.
كما تمكن هذه الاتفاقية من استفادة الطرفين من المرافق التعليمية المتاحة والإمكانات والأجهزة لديهما عن طريق دعم تبادل الخدمات والاستخدامات المكتبية والمعملية والتخصصية والبحثية.