بحث تحديات إستراتيجية التعليم في حائل
الثلاثاء / 23 / رمضان / 1440 هـ الثلاثاء 28 مايو 2019 04:59
راشد الثويني (حائل) rashidalthwiny@
بحث فريق العمل الموحد المشكل من إمارة منطقة حائل وهيئة تطوير المنطقة والإدارة العامة للتعليم بمنطقة حائل في اجتماعه التنسيقي الأول برئاسة مدير عام الإدارة العامة للتعليم بمنطقة حائل الدكتور يوسف بن محمد الثويني أبرز التحديات التي تواجه تنفيذ إستراتيجية التعليم في المنطقة، وأوجه المساندة والتنسيق والدعم الإجرائي الذي يمكن أن تقدمه الإمارة والهيئة بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالمنطقة لمساندة الخطط التنفيذية لقطاعات التعليم العام.
وأوضح الدكتور الثويني أن تشكيل الفريق يأتي بدعم وتوجيه من أمير منطقة حائل رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة إثر اطلاعه على التوجهات الإستراتيجية للإدارة والتعرف على مستقبل التعليم بمنطقة حائل، مشيراً إلى أن هذا الاجتماع يمثل انطلاقة الأعمال التنسيقية للفريق بتعزيز الشراكة العملية بين الإمارة والهيئة والتعليم تنفيذاً لنتائج الاجتماع التوجيهي الذي عقد برئاسة نائب أمير المنطقة نائب رئيس الهيئة رئيس الفريق مطلع شهر رمضان المبارك، حيث وجه بتحويل كافة التصورات والمقترحات إلى خطط عمل تنفيذية لمعالجة أي تحديات تواجه تنفيذ إستراتيجية التعليم بالمنطقة في إطار رؤية 2030 وبرامج التحول الوطني ومستهدفاتها في مجال التعليم.
وأكد أن الفريق سيواصل أعماله واجتماعاته وفق دليل عمل إجرائي ومتابعة للنتائج تعرض على أمير المنطقة لتحظى بالمزيد من الدعم والرعاية الكريمة لمهمات التعليم بالمنطقة.
وأوضح الدكتور الثويني أن تشكيل الفريق يأتي بدعم وتوجيه من أمير منطقة حائل رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة إثر اطلاعه على التوجهات الإستراتيجية للإدارة والتعرف على مستقبل التعليم بمنطقة حائل، مشيراً إلى أن هذا الاجتماع يمثل انطلاقة الأعمال التنسيقية للفريق بتعزيز الشراكة العملية بين الإمارة والهيئة والتعليم تنفيذاً لنتائج الاجتماع التوجيهي الذي عقد برئاسة نائب أمير المنطقة نائب رئيس الهيئة رئيس الفريق مطلع شهر رمضان المبارك، حيث وجه بتحويل كافة التصورات والمقترحات إلى خطط عمل تنفيذية لمعالجة أي تحديات تواجه تنفيذ إستراتيجية التعليم بالمنطقة في إطار رؤية 2030 وبرامج التحول الوطني ومستهدفاتها في مجال التعليم.
وأكد أن الفريق سيواصل أعماله واجتماعاته وفق دليل عمل إجرائي ومتابعة للنتائج تعرض على أمير المنطقة لتحظى بالمزيد من الدعم والرعاية الكريمة لمهمات التعليم بالمنطقة.