نائب أمير حائل: قمم مكة تؤكد مكانة المملكة على المستوى الدولي
الأحد / 28 / رمضان / 1440 هـ الاحد 02 يونيو 2019 05:40
«عكاظ» (حائل)
رفع نائب أمير منطقة حائل الأمير فيصل بن فهد بن مقرن بن عبدالعزيز التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله - بمناسبة نجاح القمتين الخليجية والعربية الطارئتين، والقمة الإسلامية التي عقدت في مكة المكرمة.
وقال الأمير فيصل بن فهد بن مقرن: "إن نجاح القمم الثلاث المتتالية التي استضافتها مكة المكرمة تؤكد ما تتمتع به المملكة من مكانة على المستوى الدولي، وحرصها الدائم على الاستقرار والأمن في الوطن العربي والإسلامي والوقوف صفاً واحداً ضد التهديات والمخططات التي تستهدف زعزعة الأمن في المنطقة.
ونوه الأمير فيصل بالاهتمام الكبير والجهد العظيم والحرص المتواصل لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهما الله - في تبني المبادرات الدولية الساعية للسلام وتعزيز المواقف الثابتة للمملكة التي تعكس مكانتها الدولية ورسالتها الإسلامية الحكيمة.
وقال نائب أمير منطقة حائل: إن ما صدر عن هذه القمم من قرارات مفصلية لمستقبل الأمتين العربية والإسلامية برهنت على حكمة قادتها -أيدهم الله- وعملهم الدؤوب على جمع كلمة الأمة، وتوحيد الجهود بما يحقق الآمال والتطلعات.
وفي ختام تصريحه سأل المولى القدير أن يحفظ بلادنا وقيادتها ويديم علينا الأمن والأمان والعز والاستقرار وأن تبقى هذه البلاد واحة خير يجتمع فيها أبناء الأمتين العربية والإسلامية لرسم مستقبل أفضل لأوطاننا ولأجيالنا القادمة.
وقال الأمير فيصل بن فهد بن مقرن: "إن نجاح القمم الثلاث المتتالية التي استضافتها مكة المكرمة تؤكد ما تتمتع به المملكة من مكانة على المستوى الدولي، وحرصها الدائم على الاستقرار والأمن في الوطن العربي والإسلامي والوقوف صفاً واحداً ضد التهديات والمخططات التي تستهدف زعزعة الأمن في المنطقة.
ونوه الأمير فيصل بالاهتمام الكبير والجهد العظيم والحرص المتواصل لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين - حفظهما الله - في تبني المبادرات الدولية الساعية للسلام وتعزيز المواقف الثابتة للمملكة التي تعكس مكانتها الدولية ورسالتها الإسلامية الحكيمة.
وقال نائب أمير منطقة حائل: إن ما صدر عن هذه القمم من قرارات مفصلية لمستقبل الأمتين العربية والإسلامية برهنت على حكمة قادتها -أيدهم الله- وعملهم الدؤوب على جمع كلمة الأمة، وتوحيد الجهود بما يحقق الآمال والتطلعات.
وفي ختام تصريحه سأل المولى القدير أن يحفظ بلادنا وقيادتها ويديم علينا الأمن والأمان والعز والاستقرار وأن تبقى هذه البلاد واحة خير يجتمع فيها أبناء الأمتين العربية والإسلامية لرسم مستقبل أفضل لأوطاننا ولأجيالنا القادمة.