سوق «الغتر والشمغ».. موديلات حديثة تنعش المبيعات
الاثنين / 29 / رمضان / 1440 هـ الاثنين 03 يونيو 2019 02:54
محمد العبدالله (الدمام) mod1111222@
غصت محلات بيع الملابس الرجالية بأصناف متعددة من الأشمغة الرجالية، مع بدء تلك المحلات الاستيراد استعدادا لعيد الفطر المبارك، الذي يكثر فيه تصريف الملبوسات الرجالية، وسط حيرة من المتسوقين في معرفة الخامة الجيدة من الرديئة.
وأكد تركي المسعود «بائع» أن الحركة في شهر رمضان تنتعش، مع حرص جميع المحلات على توفير جميع الموديلات الحديثة من الشركات الموردة قبل بداية الشهر.
ولفت إلى أن المحلات التجارية تعمد لتوفير كل ما يطلبه الزبون، وأفاد بأن الحركة ترتفع مع بدء العد التنازلي لحلول عيد الفطر المبارك، وإضافة للملابس الداخلية والثياب الجاهزة تأتي الأشمغة الحمراء والغتر البيضاء، التي كثرت أصنافها وتعددت أشكالها، فكل زبون له ذوق ويختار ما يناسبه.
وعن تحديد الأسعار، نوه بأنها مناسبة، إذ يشتري المحل من الموزع بسعر الجملة ويحدد السعر المناسب بعد الاتفاق مع الموزع.
من جهته، قال عبدالله الغامدي «تاجر»:«السوق يشهد إقبالا طيبا بالمقارنة مع النصف الأول من الشهر الفضيل، والإقبال الحقيقي يبدأ في النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، كما أن إقبال محلات الملابس عموما عليها طوال العام ضعيف، فهي لا تنتعش إلا في الأعياد والإجازات الرسمية، ولذلك يحرص أصحاب تلك المحلات على زيادة الأصناف وتنوعها تلبية لرغبات الزبائن».
وذكر سعيد الزهراني «زبون» أن حركة البيع وازدحام المتسوقين لا تظهر إلا في رمضان.
وأشار بقوله:«في كل عام أشتري ما يلزمني قبل العيد بأسبوعين تقريباً تفاديا للزحام، إلا أنه توجد مبالغة في السعر في بعض الأصناف خصوصاً الأشمغة الرجالية، إذ وجدت في المحلات أشمغة بأسعار تتجاوز 300 ريال رغم أنها غير معروفة».
وتساءل قائلا:«أين الرقابة وتحديد السعر على كل صنف، فهناك عينات رديئة جداً بأسعار متدنية وتحمل أسماء ماركات وشركات معروفة فكيف تم فسح هذه العينات وكذلك أين الرقابة عليها». من جهته، أفاد محمد الشمري «متسوق» بأنه توجد أنواع وأشكال متعددة من الملابس والأشمغة، إلا أنه توجد وسيلة لجأ إليها بعض التجار لتضليل المتسوقين، وهي بكتابة عبارة على الشماغ «أصلي 100% إحذر التقليد»، إلا أنه للأسف هذه بضاعة رديئة ومقلدة للماركة الأصلية.
وأكد تركي المسعود «بائع» أن الحركة في شهر رمضان تنتعش، مع حرص جميع المحلات على توفير جميع الموديلات الحديثة من الشركات الموردة قبل بداية الشهر.
ولفت إلى أن المحلات التجارية تعمد لتوفير كل ما يطلبه الزبون، وأفاد بأن الحركة ترتفع مع بدء العد التنازلي لحلول عيد الفطر المبارك، وإضافة للملابس الداخلية والثياب الجاهزة تأتي الأشمغة الحمراء والغتر البيضاء، التي كثرت أصنافها وتعددت أشكالها، فكل زبون له ذوق ويختار ما يناسبه.
وعن تحديد الأسعار، نوه بأنها مناسبة، إذ يشتري المحل من الموزع بسعر الجملة ويحدد السعر المناسب بعد الاتفاق مع الموزع.
من جهته، قال عبدالله الغامدي «تاجر»:«السوق يشهد إقبالا طيبا بالمقارنة مع النصف الأول من الشهر الفضيل، والإقبال الحقيقي يبدأ في النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، كما أن إقبال محلات الملابس عموما عليها طوال العام ضعيف، فهي لا تنتعش إلا في الأعياد والإجازات الرسمية، ولذلك يحرص أصحاب تلك المحلات على زيادة الأصناف وتنوعها تلبية لرغبات الزبائن».
وذكر سعيد الزهراني «زبون» أن حركة البيع وازدحام المتسوقين لا تظهر إلا في رمضان.
وأشار بقوله:«في كل عام أشتري ما يلزمني قبل العيد بأسبوعين تقريباً تفاديا للزحام، إلا أنه توجد مبالغة في السعر في بعض الأصناف خصوصاً الأشمغة الرجالية، إذ وجدت في المحلات أشمغة بأسعار تتجاوز 300 ريال رغم أنها غير معروفة».
وتساءل قائلا:«أين الرقابة وتحديد السعر على كل صنف، فهناك عينات رديئة جداً بأسعار متدنية وتحمل أسماء ماركات وشركات معروفة فكيف تم فسح هذه العينات وكذلك أين الرقابة عليها». من جهته، أفاد محمد الشمري «متسوق» بأنه توجد أنواع وأشكال متعددة من الملابس والأشمغة، إلا أنه توجد وسيلة لجأ إليها بعض التجار لتضليل المتسوقين، وهي بكتابة عبارة على الشماغ «أصلي 100% إحذر التقليد»، إلا أنه للأسف هذه بضاعة رديئة ومقلدة للماركة الأصلية.