ينبع: 50 غواصا يبحثون عن السفينة اليونانية الغارقة
الأحد / 13 / شوال / 1440 هـ الاحد 16 يونيو 2019 02:48
«عكاظ» (ينبع) Okaz_online@
يشهد شرم محافظة ينبع انطلاقة منافسات 50 غواصا في رحلة استكشافية للسفينة الغارقة «أبونا» اليوم (الأحد)، ضمن مهرجان الغوص السياحي الذي ينظمه فرع هيئة السياحة والتراث الوطني بالمحافظة، بمشاركة قيادة حرس الحدود والهيئة الملكية في ينبع والهلال الأحمر ومراكز الغوص بالمحافظة.
من جانبه، أكد محافظ ينبع رئيس لجنة تنمية السياحة سعد السحيمي أن المهرجان تسعى منه لجنة تنمية السياحة بينبع لإبراز مواقع الغوص المميزة والتسوق بالمحافظة على مستوى الخليج العربي.
وتنطلق فعاليات المهرجان يوميا من الخامسة عصرا حتى 12 صباحا، إذ يقدم فعاليات عدة على مسرح البحر المفتوح، أبرزها: أمسيات فنية، ومعارض متخصصة بالغوص، وتقنية الغوص بتقنية الواقع الافتراضي، وبرنامج «اكتشف الأعماق»، والغواصة الزجاجية، وريشة الأعماق، وورشة عمل لتصوير الأعماق.
يذكر أن «أبونا» سفينة نقل بضائع يونانية غرقت قبل أكثر من 30 عاما على مقربة من ساحل مدينة ينبع غربي السعودية إثر اصطدامها بالشعب المرجانية، ولا تزال السفينة بكامل معداتها ومقتنيات ملاحيها في المياه التي تغمر 60% من جسمها.
ويقال إن السفينة بعد إفراغها لشحنتها من الأسمنت السائب في ميناء ينبع، جنحت عن الخط الملاحي، ما أدى إلى دخولها منطقة تكثر فيها الشعب المرجانية، وارتطمت بشعب يسمى «شعب البيوض»، وعلقت حتى الوقت الحاضر، ولاحقا أطلق على منطقة الشعب المرجانية «شعب الباخرة» نسبة إلى الحادثة.
من جانبه، أكد محافظ ينبع رئيس لجنة تنمية السياحة سعد السحيمي أن المهرجان تسعى منه لجنة تنمية السياحة بينبع لإبراز مواقع الغوص المميزة والتسوق بالمحافظة على مستوى الخليج العربي.
وتنطلق فعاليات المهرجان يوميا من الخامسة عصرا حتى 12 صباحا، إذ يقدم فعاليات عدة على مسرح البحر المفتوح، أبرزها: أمسيات فنية، ومعارض متخصصة بالغوص، وتقنية الغوص بتقنية الواقع الافتراضي، وبرنامج «اكتشف الأعماق»، والغواصة الزجاجية، وريشة الأعماق، وورشة عمل لتصوير الأعماق.
يذكر أن «أبونا» سفينة نقل بضائع يونانية غرقت قبل أكثر من 30 عاما على مقربة من ساحل مدينة ينبع غربي السعودية إثر اصطدامها بالشعب المرجانية، ولا تزال السفينة بكامل معداتها ومقتنيات ملاحيها في المياه التي تغمر 60% من جسمها.
ويقال إن السفينة بعد إفراغها لشحنتها من الأسمنت السائب في ميناء ينبع، جنحت عن الخط الملاحي، ما أدى إلى دخولها منطقة تكثر فيها الشعب المرجانية، وارتطمت بشعب يسمى «شعب البيوض»، وعلقت حتى الوقت الحاضر، ولاحقا أطلق على منطقة الشعب المرجانية «شعب الباخرة» نسبة إلى الحادثة.