النصر يطوي صفحة السويلم
الهيئة تبحث عن مكلف لرئاسة النادي
الأربعاء / 16 / شوال / 1440 هـ الأربعاء 19 يونيو 2019 03:27
فلاح القحطاني (الرياض) falahsport@
أكدت مصادر «عكاظ» أن رئيس نادي النصر السابق سعود آل سويلم غادر كرسي الرئاسة نهائيا، وذلك لظروفه الخاصة، ولن يترشح أحد من أعضاء الإدارة السابقة للرئاسة، وأن التكليف هو القرار القادم، وسيكون الاسم القادم من خارج الإدارة السابقة.
وجاءت تلك التأكيدات بعد غموض كبير أحاط بملف رئاسة نادي النصر خلال الأيام الماضية، بعد انسحاب الإدارة السابقة من سباق الترشح للسنوات الـ4 القادمة، وتواصلت الانسحابات بعد أن تم الاتفاق من قبل النصراويين على ترشح نائب الرئيس عبدالعزيز الجليل لقيادة النادي مع استمرار أعضاء مجلس الإدارة السابقة باستثناء الرئيس، وتغييرات طفيفة في مناصب بعض أعضاء مجلس الإدارة، إلا أن الأخبار جاءت بما لا يشتهيه النصراويون بعد أن اعتذر الجليل عن المهمة، لتعود معاناة النصراويين وتظهر على السطح بعد أن فتحت الهيئة العامة للرياضة باب الانتخابات للمرة الثانية، الذي أغلق مساء أمس (الثلاثاء)، دون تقدم أحد للرئاسة، وطالت الانسحابات الشرفيين الذين تم ترشيحهم، وجاء الرفض لظروفهم الخاصة، وهم إبراهيم المهيدب وشرف الحريري وعامر السلهام، مما أدخل الحيرة في نفوس النصراويين حول أسباب العزوف المفاجئ عن رئاسة النصر رغم الوضع المالي والتنظيمي الممتاز للإدارة السابقة وعملها.
وجاءت تلك التأكيدات بعد غموض كبير أحاط بملف رئاسة نادي النصر خلال الأيام الماضية، بعد انسحاب الإدارة السابقة من سباق الترشح للسنوات الـ4 القادمة، وتواصلت الانسحابات بعد أن تم الاتفاق من قبل النصراويين على ترشح نائب الرئيس عبدالعزيز الجليل لقيادة النادي مع استمرار أعضاء مجلس الإدارة السابقة باستثناء الرئيس، وتغييرات طفيفة في مناصب بعض أعضاء مجلس الإدارة، إلا أن الأخبار جاءت بما لا يشتهيه النصراويون بعد أن اعتذر الجليل عن المهمة، لتعود معاناة النصراويين وتظهر على السطح بعد أن فتحت الهيئة العامة للرياضة باب الانتخابات للمرة الثانية، الذي أغلق مساء أمس (الثلاثاء)، دون تقدم أحد للرئاسة، وطالت الانسحابات الشرفيين الذين تم ترشيحهم، وجاء الرفض لظروفهم الخاصة، وهم إبراهيم المهيدب وشرف الحريري وعامر السلهام، مما أدخل الحيرة في نفوس النصراويين حول أسباب العزوف المفاجئ عن رئاسة النصر رغم الوضع المالي والتنظيمي الممتاز للإدارة السابقة وعملها.