أمير نجران: الهجمات البربرية زادت قوتنا وتلاحمنا
ترأس مجلس المنطقة واستعرض مشاريع 6 جهات
الأربعاء / 23 / شوال / 1440 هـ الأربعاء 26 يونيو 2019 05:53
«عكاظ» (نجران) okaz_online@
أدان أمير منطقة نجران رئيس مجلس المنطقة الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، استهداف مطار أبها الدولي من قبل الحوثيين، مؤكداً أن الهجمات الإرهابية على المواقع المدنية لن يزيد المملكة إلا قوة.
وأضاف قطعًا وجزمًا أن الممارسات البربرية الهمجية الغاشمة، التي تسلكها المليشيا الإرهابية الحوثية في شنّ هجمات إرهابية على مواقع مدنية، لن تزيدنا إلا قوةً وتلاحمًا والتفافًا تحت ولاة أمرنا وعلى أرض وطن شريف، يحضن في رحابه أعظم المقدسات وخير أمة.
واشاد بتقدم المملكة بين أكثر الدول تنافسية، وفق الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2019، مؤكدًا أن تفوقها على اقتصادات متقدمة في العالم يعكس جدوى السياسات المالية والاقتصادية والتنموية الحديثة التي أقرتها المملكة، التي انطلقت من رؤية 2030 الطموحة، وقال «هذه هي السعودية.. وهذه هي قيادتها.. وهذا هو شعبها».
جاء ذلك في مستهل رئاسته أمس للجلسة الثانية لمجلس المنطقة، للعام المالي الحالي، بقاعة الاجتماعات بديوان الإمارة.
واستعرض مجلس المنطقة، ما تمت متابعته بشأن تنفيذ بعض ما تقرر في الميزانية للمنطقة، ومدى انسجامه مع خطة التنمية الشاملة، حيث قدّم مديرون ومسؤولون من ست جهات إيجازًا عن هذه المشاريع، وهي جامعة نجران، والأمانة، والإدارة العامة للتعليم، والشؤون الصحية، وخدمات المياه، والهيئة العامة للرياضة، فيما تلا أمين المجلس، المهندس مرشد بن أحمد آل مرشد توصيات اللجنة العامة بالمجلس، موضحًا استمرار التنسيق لتجاوز ظروف تعثر بعض المشاريع، لمجاراة ومواكبة خطط التنمية.
وأضاف قطعًا وجزمًا أن الممارسات البربرية الهمجية الغاشمة، التي تسلكها المليشيا الإرهابية الحوثية في شنّ هجمات إرهابية على مواقع مدنية، لن تزيدنا إلا قوةً وتلاحمًا والتفافًا تحت ولاة أمرنا وعلى أرض وطن شريف، يحضن في رحابه أعظم المقدسات وخير أمة.
واشاد بتقدم المملكة بين أكثر الدول تنافسية، وفق الكتاب السنوي للتنافسية العالمية 2019، مؤكدًا أن تفوقها على اقتصادات متقدمة في العالم يعكس جدوى السياسات المالية والاقتصادية والتنموية الحديثة التي أقرتها المملكة، التي انطلقت من رؤية 2030 الطموحة، وقال «هذه هي السعودية.. وهذه هي قيادتها.. وهذا هو شعبها».
جاء ذلك في مستهل رئاسته أمس للجلسة الثانية لمجلس المنطقة، للعام المالي الحالي، بقاعة الاجتماعات بديوان الإمارة.
واستعرض مجلس المنطقة، ما تمت متابعته بشأن تنفيذ بعض ما تقرر في الميزانية للمنطقة، ومدى انسجامه مع خطة التنمية الشاملة، حيث قدّم مديرون ومسؤولون من ست جهات إيجازًا عن هذه المشاريع، وهي جامعة نجران، والأمانة، والإدارة العامة للتعليم، والشؤون الصحية، وخدمات المياه، والهيئة العامة للرياضة، فيما تلا أمين المجلس، المهندس مرشد بن أحمد آل مرشد توصيات اللجنة العامة بالمجلس، موضحًا استمرار التنسيق لتجاوز ظروف تعثر بعض المشاريع، لمجاراة ومواكبة خطط التنمية.