عيد ميلاد «غير سعيد» لـ«سيدة الفلبين الأولى سابقا».. لماذا؟
الأربعاء / 30 / شوال / 1440 هـ الأربعاء 03 يوليو 2019 14:10
رويترز (مانيلا)
عمت حالة من الهرج والمرج حفل عيد ميلاد سيدة الفلبين الأولى سابقا إيميلدا ماركوس التسعين حين نُقل أكثر من 130 من أصدقائها ومحبيها إلى مستشفيات في مانيلا اليوم الأربعاء للاشتباه في إصابتهم بتسمم غذائي.
وقال عاملون في غرف الطوارئ في منطقة باسيج بالعاصمة الفلبينية في تصريحات لرويترز إن غرف الطوارئ امتلأت بمرضى يعانون من القئ والإسهال والدوار.
وقال الصليب الأحمر الفلبيني ومسؤول محلي إن 137 شخصا على الأقل نقلوا لمستشفيات خلال الحفل المقام في ساحة رياضية مغلقة.
ونقلت إذاعة (دي.دبليو.آي.زد) عن مدير أعمال إيميلدا، أرملة رئيس الفلبين الراحل فرديناند ماركوس، قوله إنها لم تصب بأي متاعب. وأظهرت لقطات مصورة على فيسبوك أناسا مصطفين عند طاولتها لتحيتها.
اشتهرت إيميلدا بولعها الشديد باقتناء الأحذية والحلي والأعمال الفنية. ولا تزال عائلتها تتمتع بنفوذ بل وبقوة مؤثرة في السياسة ولها علاقات طيبة مع الرئيس الحالي رودريجو دوتيرتي.
ويضاف الحدث لسلسلة أحداث غير سعيدة بالنسبة لإيميلدا ماركوس التي لاحقتها العشرات من قضايا الكسب غير المشروع منذ الإطاحة بحكم أسرتها في انتفاضة شعبية عام 1986.
وحكم عليها العام الماضي بالسجن 11 عاما لسبعة اتهامات بالفساد لقيامها بتحويلات مصرفية غير مشروعة بقيمة 200 مليون دولار لمؤسسات في سويسرا حينما كانت حاكمة لمانيلا في السبعينات.
وتنفي إيميلدا الاتهامات وخرجت من الحبس بكفالة لحين نظر الطعن.
وقال عاملون في غرف الطوارئ في منطقة باسيج بالعاصمة الفلبينية في تصريحات لرويترز إن غرف الطوارئ امتلأت بمرضى يعانون من القئ والإسهال والدوار.
وقال الصليب الأحمر الفلبيني ومسؤول محلي إن 137 شخصا على الأقل نقلوا لمستشفيات خلال الحفل المقام في ساحة رياضية مغلقة.
ونقلت إذاعة (دي.دبليو.آي.زد) عن مدير أعمال إيميلدا، أرملة رئيس الفلبين الراحل فرديناند ماركوس، قوله إنها لم تصب بأي متاعب. وأظهرت لقطات مصورة على فيسبوك أناسا مصطفين عند طاولتها لتحيتها.
اشتهرت إيميلدا بولعها الشديد باقتناء الأحذية والحلي والأعمال الفنية. ولا تزال عائلتها تتمتع بنفوذ بل وبقوة مؤثرة في السياسة ولها علاقات طيبة مع الرئيس الحالي رودريجو دوتيرتي.
ويضاف الحدث لسلسلة أحداث غير سعيدة بالنسبة لإيميلدا ماركوس التي لاحقتها العشرات من قضايا الكسب غير المشروع منذ الإطاحة بحكم أسرتها في انتفاضة شعبية عام 1986.
وحكم عليها العام الماضي بالسجن 11 عاما لسبعة اتهامات بالفساد لقيامها بتحويلات مصرفية غير مشروعة بقيمة 200 مليون دولار لمؤسسات في سويسرا حينما كانت حاكمة لمانيلا في السبعينات.
وتنفي إيميلدا الاتهامات وخرجت من الحبس بكفالة لحين نظر الطعن.