أمهات الشهداء لـ عكاظ : أبناؤنا في قلبيْ سلمان ومحمد
أحفادنا على الدرب وينتظرون الانضمام للقوات المسلحة
السبت / 03 / ذو القعدة / 1440 هـ السبت 06 يوليو 2019 04:52
مغرم عسيري (أبها) okaz_online@
«نشعر بالفخر والاعتزاز عندما نتذكر استشهاد أبنائنا في ميادين العز والشرف، وهم يدافعون عن المقدسات والوطن في وجه أعداء لا يتمنون الخير لنا». كلمات تتردد على ألسنة أمهات الشهداء الذين لقوا ربهم أبطالاً بعد أن عاشوا أبطالاً.
عدد من أمهات الشهداء تحدثن لـ«عكاظ»، وأكدن أن أبناءهن أحياء عند ربهم يرزقون، وأن أبناء وبنات الشهداء يسكنون قلب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وقلب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ويحظون برعاية ومتابعة من أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال الذي يسأل عنهم، ويقيم المهرجانات الوطنية للتذكير ببطولات آبائهم وما قدموه في سبيل الوطن والمواطن.
وأشرن الأمهات إلى أنهن ينتظرن اليوم الذي يكبر فيه أبناء الشهداء ويسيرون على خطى آبائهم ويلتحقون بالقوات المسلحة وينالون شرف المساهمة في خدمة الوطن والدفاع عنه ليبقى آمناً مطمئناً في ظل رعاية القيادة الرشيدة التي أخذت على عاتقها السهر على راحة المواطن، وتأمين كامل حاجاته.
وأوضحت إحدى أمهات الشهداء، أنها تعتز وتفتخر وهي تتحدث في المجالس عن استشهاد ابنها، وما تسمعه من أبنائه، وهم يشاهدون صورة والدهم معلقة في صدر المجلس ويعاهدونه بأنهم سيسيرون على خطاه أوفياء لوطنهم وقيادتهم، وسيحرصون على حماية أمن وأمان المواطن في كل شبر من أنحاء الوطن.
عدد من أمهات الشهداء تحدثن لـ«عكاظ»، وأكدن أن أبناءهن أحياء عند ربهم يرزقون، وأن أبناء وبنات الشهداء يسكنون قلب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وقلب ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ويحظون برعاية ومتابعة من أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال الذي يسأل عنهم، ويقيم المهرجانات الوطنية للتذكير ببطولات آبائهم وما قدموه في سبيل الوطن والمواطن.
وأشرن الأمهات إلى أنهن ينتظرن اليوم الذي يكبر فيه أبناء الشهداء ويسيرون على خطى آبائهم ويلتحقون بالقوات المسلحة وينالون شرف المساهمة في خدمة الوطن والدفاع عنه ليبقى آمناً مطمئناً في ظل رعاية القيادة الرشيدة التي أخذت على عاتقها السهر على راحة المواطن، وتأمين كامل حاجاته.
وأوضحت إحدى أمهات الشهداء، أنها تعتز وتفتخر وهي تتحدث في المجالس عن استشهاد ابنها، وما تسمعه من أبنائه، وهم يشاهدون صورة والدهم معلقة في صدر المجلس ويعاهدونه بأنهم سيسيرون على خطاه أوفياء لوطنهم وقيادتهم، وسيحرصون على حماية أمن وأمان المواطن في كل شبر من أنحاء الوطن.