«جود»: 20 % تراجع للأسر الأشد حاجة لتوفير مساكن
الخميس / 08 / ذو القعدة / 1440 هـ الخميس 11 يوليو 2019 05:42
محمد العبدالله (الدمام) mod1111222@
كشفت منصة «جود» للإسكان تراجع عدد الأسر الأشد حاجة لتوفير المسكن بنسبة 20% في غضون شهر.
وبحسب البيانات التي نشرتها منصة «جود»، فإن إجمالي الأسر الأشد حاجة لتوفير مسكن في شهر يونيو الماضي بلغ 126 حالة، فيما انخفضت الحالات في شهر يوليو الجاري إلى 101 حالة، بتراجع يصل إلى 25 حالة، بعدما بلغت في مايو الماضي 137 حالة.
ووفقا للبيانات، وصلت نسبة استفادة عدد الأسر المستفيدة من دعم الإيجار خلال شهر إلى 100%، بعدما بلغت صفر في شهر يونيو مقابل 249 حالة في مايو الماضي.
وقالت المنصة: «إن المستفيدين من الدعم وصلوا إلى 1207 مستفيدين ومستفيدات، وبلغت المساهمات حتى الآن 203 ملايين و462 ألفاً، مقابل 203 ملايين و189 ألف ريال في غضون شهر تقريباً، بزيادة 272 ألف ريال، وساهم أحد البنوك الوطنية بقيمة 40 مليون ريال، فيما راوحت بعض المساهمات بين 1- 5.5 مليون ريال».
وذكرت المنصة أنها تتيح أشكالاً متعددة للدعم، لتوسيع مجالات المساهمة للأفراد والمنظمات، ليشمل أيضاً الدعم العيني (الأراضي والوحدات السكنية الجاهزة وغيرها)، وتتيح للمواطنين فرصة المساهمة لصالح من تنطبق عليهم معايير الاستحقاق، لافتة إلى وجود إمكانية طلب شراكة وتعبئة البيانات بمجرد بلوغ المساهمة مليون ريال أو أكثر.
وأفادت بأن الخيارات متاحة لتوفير الدعم السكني المناسب للفئة المستحقة حسب الحاجة.
من جانبه، ذكر الخبير العقاري عبدالله شهاب أن المستفيدين من الإسكان التنموي، هم الأسر الأشد حاجة، والمشمولون بالرعاية الاجتماعية من قبل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ومن في حكمهم، والحالات الصادر بحقها حكم تنفيذي من محكمة التنفيذ بعدم سداد أجرة المسكن بسبب الوفاة أو السجن أو المرض أو ضعف القدرة المادية.
ولفت إلى أن الإسكان التنموي يسهم في تفعيل الشراكة بين القطاع الحكومي والأعلى لتحقيق الأولوية الوطنية.
وبين أن منصة «جود» تعد إحدى القنوات لرفع نسبة التملك للوحدات السكنية.
من ناحيته، نوه الخبير العقاري خالد بارشيد، إلى أن إطلاق منصة «جود» يعد خطوة مهمة لتوفير حلول سكنية للأسر المحتاجة، وإيجاد قناة رسمية لتلقي التبرعات من المؤسسات الأهلية والأفراد؛ ما يساعد على حوكمة تلك التبرعات الساعية لمساعدة الأسر الفقيرة.
ولفت إلى أن إطلاق المنصة يرفع إجمالي المساهمين من المواطنين لهذا النوع من الإسكان الخيري، وتنمية الموارد المالية في القطاع الخيرية وإيجاد قناة لاستدامة العمل الخيري عبر برامج الإسكان التنموي.
وبحسب البيانات التي نشرتها منصة «جود»، فإن إجمالي الأسر الأشد حاجة لتوفير مسكن في شهر يونيو الماضي بلغ 126 حالة، فيما انخفضت الحالات في شهر يوليو الجاري إلى 101 حالة، بتراجع يصل إلى 25 حالة، بعدما بلغت في مايو الماضي 137 حالة.
ووفقا للبيانات، وصلت نسبة استفادة عدد الأسر المستفيدة من دعم الإيجار خلال شهر إلى 100%، بعدما بلغت صفر في شهر يونيو مقابل 249 حالة في مايو الماضي.
وقالت المنصة: «إن المستفيدين من الدعم وصلوا إلى 1207 مستفيدين ومستفيدات، وبلغت المساهمات حتى الآن 203 ملايين و462 ألفاً، مقابل 203 ملايين و189 ألف ريال في غضون شهر تقريباً، بزيادة 272 ألف ريال، وساهم أحد البنوك الوطنية بقيمة 40 مليون ريال، فيما راوحت بعض المساهمات بين 1- 5.5 مليون ريال».
وذكرت المنصة أنها تتيح أشكالاً متعددة للدعم، لتوسيع مجالات المساهمة للأفراد والمنظمات، ليشمل أيضاً الدعم العيني (الأراضي والوحدات السكنية الجاهزة وغيرها)، وتتيح للمواطنين فرصة المساهمة لصالح من تنطبق عليهم معايير الاستحقاق، لافتة إلى وجود إمكانية طلب شراكة وتعبئة البيانات بمجرد بلوغ المساهمة مليون ريال أو أكثر.
وأفادت بأن الخيارات متاحة لتوفير الدعم السكني المناسب للفئة المستحقة حسب الحاجة.
من جانبه، ذكر الخبير العقاري عبدالله شهاب أن المستفيدين من الإسكان التنموي، هم الأسر الأشد حاجة، والمشمولون بالرعاية الاجتماعية من قبل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية ومن في حكمهم، والحالات الصادر بحقها حكم تنفيذي من محكمة التنفيذ بعدم سداد أجرة المسكن بسبب الوفاة أو السجن أو المرض أو ضعف القدرة المادية.
ولفت إلى أن الإسكان التنموي يسهم في تفعيل الشراكة بين القطاع الحكومي والأعلى لتحقيق الأولوية الوطنية.
وبين أن منصة «جود» تعد إحدى القنوات لرفع نسبة التملك للوحدات السكنية.
من ناحيته، نوه الخبير العقاري خالد بارشيد، إلى أن إطلاق منصة «جود» يعد خطوة مهمة لتوفير حلول سكنية للأسر المحتاجة، وإيجاد قناة رسمية لتلقي التبرعات من المؤسسات الأهلية والأفراد؛ ما يساعد على حوكمة تلك التبرعات الساعية لمساعدة الأسر الفقيرة.
ولفت إلى أن إطلاق المنصة يرفع إجمالي المساهمين من المواطنين لهذا النوع من الإسكان الخيري، وتنمية الموارد المالية في القطاع الخيرية وإيجاد قناة لاستدامة العمل الخيري عبر برامج الإسكان التنموي.