السعودية وأمريكا.. تعاون يُلجم خبث الملالي
السبت / 17 / ذو القعدة / 1440 هـ السبت 20 يوليو 2019 02:10
«عكاظ» (جدة)
تأتي موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، على استقبال المملكة لقوات أمريكية لرفع مستوى العمل المشترك في الدفاع عن أمن المنطقة واستقرارها وضمان السلم فيها، تأكيداً على مدى قوة ومتانة العلاقات السعودية الأمريكية، وحرص قيادة البلدين على استمرار التعاون المتواصل بينهما.
وفي إطار التعاون العسكري بين البلدين لتكثيف الضغوط على إيران ومنعها من زيادة التصعيد، يمثل استقبال المملكة للقوات الأمريكية جزءاً من التعاون المشترك بين البلدين الصديقين وأحد أوجه الالتزامات المتبادلة بينهما، انطلاقاً من التعاون المشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، ورغبتهما في تعزيز كل ما من شأنه المحافظة على أمن المنطقة واستقرارها.
وتعتبر استضافة القوات الأمريكية رسالة عملية شديدة اللهجة موجهة للنظام الإيراني، بأن أي محاولات عبثية لاستغلال التوترات في المنطقة ستواجه بالقوة اللازمة التي تردعها وتُلجم مليشياتها.
ورغم حرص المملكة وتأكيدها على أنها دولة سلام وليست داعية حرب، إلا أنها ستتخذ كافة الإجراءات التي تحفظ سلامتها وتضمن الحفاظ على أمن واستقرار شعبها.
وفي إطار التعاون العسكري بين البلدين لتكثيف الضغوط على إيران ومنعها من زيادة التصعيد، يمثل استقبال المملكة للقوات الأمريكية جزءاً من التعاون المشترك بين البلدين الصديقين وأحد أوجه الالتزامات المتبادلة بينهما، انطلاقاً من التعاون المشترك بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، ورغبتهما في تعزيز كل ما من شأنه المحافظة على أمن المنطقة واستقرارها.
وتعتبر استضافة القوات الأمريكية رسالة عملية شديدة اللهجة موجهة للنظام الإيراني، بأن أي محاولات عبثية لاستغلال التوترات في المنطقة ستواجه بالقوة اللازمة التي تردعها وتُلجم مليشياتها.
ورغم حرص المملكة وتأكيدها على أنها دولة سلام وليست داعية حرب، إلا أنها ستتخذ كافة الإجراءات التي تحفظ سلامتها وتضمن الحفاظ على أمن واستقرار شعبها.