بدعم ولي العهد.. رؤية الرياضة الجديدة تفتح أبواب الاستثمار للقطاع الخاص
السبت / 17 / ذو القعدة / 1440 هـ السبت 20 يوليو 2019 23:04
عادل الخديدي (جدة)
أكد رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل أنه وجد كل الدعم من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي يستشعر أهمية الرياضة وتطويرها لتواكب مع باقي القطاعات في الدولة، وذلك من خلال الدعم المقدم للرياضة السعودية.
وقال رئيس الهيئة إنه تفاجأ بحديث ولي العهد عندما قال له" الدعم سيستمر وسيتواصل وطلب أن يكون ذلك وفق حوكمة تسهم في تنظيم العمل الإداري والمالي".
وبين الأمير عبدالعزيز بن تركي أن رؤية ولي العهد تنبع من دعم الأندية حتى تصبح بيئة جاذبة للقطاع الخاص ومغرية للاستثمار وبالتالي تنعكس على ارتفاع المنافسات الرياضية.
وحول الأندية السعودية فقد فتح رئيس الهيئة باب الأمل من خلال الرؤية الجديدة للقيادة السعودية في جعل الأندية جاذبة للقطاع الخاص حيث أنها مقبله على تحول استراتيجي وارتفاع في التنافسية الرياضية تجعلها قادرة على أن تعتمد أكثر على مداخيلها بفعل الهيكلة الجديدة للدعم، مع تقليل دعم الدولة لها بعد تأسيس البيئة الاستثمارية المناسبة.
ولاقت الألعاب المختلفة اهتماما ودعما كبيرا سواء من الحكومة أو مع الهيكلة الجديدة لمنظومة الدعم، حيث أنها ستتحول الأندية إلى المنافسة بتطوير ألعابها المختلفة ولن يكون اهتمامها منصب على كرة القدم فقط.
وفي جانب الخصخصة للأندية سوف يحضى الناتج المحلي بارتفاع إلى 0.8% وهو ما يعني ارتفاعها عن ماكان سابقاً بنحو ١٠٠٠٪، مع وصول تلك المساهمة إلى ٣٪ في ٢٠٣٠ كما تشير رؤية المملكة .
وأشار الأمير أن الرؤية الجديدة للرياضة السعودية ستضخ عدد ضخم وهائل من الوظائف المباشرة وغير المباشرة، وسيكون لقطاع الرياضة دور رئيسي في خلق وظائف جديدة.
وقال رئيس الهيئة إنه تفاجأ بحديث ولي العهد عندما قال له" الدعم سيستمر وسيتواصل وطلب أن يكون ذلك وفق حوكمة تسهم في تنظيم العمل الإداري والمالي".
وبين الأمير عبدالعزيز بن تركي أن رؤية ولي العهد تنبع من دعم الأندية حتى تصبح بيئة جاذبة للقطاع الخاص ومغرية للاستثمار وبالتالي تنعكس على ارتفاع المنافسات الرياضية.
وحول الأندية السعودية فقد فتح رئيس الهيئة باب الأمل من خلال الرؤية الجديدة للقيادة السعودية في جعل الأندية جاذبة للقطاع الخاص حيث أنها مقبله على تحول استراتيجي وارتفاع في التنافسية الرياضية تجعلها قادرة على أن تعتمد أكثر على مداخيلها بفعل الهيكلة الجديدة للدعم، مع تقليل دعم الدولة لها بعد تأسيس البيئة الاستثمارية المناسبة.
ولاقت الألعاب المختلفة اهتماما ودعما كبيرا سواء من الحكومة أو مع الهيكلة الجديدة لمنظومة الدعم، حيث أنها ستتحول الأندية إلى المنافسة بتطوير ألعابها المختلفة ولن يكون اهتمامها منصب على كرة القدم فقط.
وفي جانب الخصخصة للأندية سوف يحضى الناتج المحلي بارتفاع إلى 0.8% وهو ما يعني ارتفاعها عن ماكان سابقاً بنحو ١٠٠٠٪، مع وصول تلك المساهمة إلى ٣٪ في ٢٠٣٠ كما تشير رؤية المملكة .
وأشار الأمير أن الرؤية الجديدة للرياضة السعودية ستضخ عدد ضخم وهائل من الوظائف المباشرة وغير المباشرة، وسيكون لقطاع الرياضة دور رئيسي في خلق وظائف جديدة.