نواب بحرينيون لـ «عكاظ»: خدمات السعودية صفعة على وجوه الحاقدين
الثلاثاء / 27 / ذو القعدة / 1440 هـ الثلاثاء 30 يوليو 2019 01:58
خالد البلاهدي (الدمام - المنامة) Okaz_online@
أكد عدد من أعضاء مجلس النواب في مملكة البحرين لـ«عكاظ» أهمية الدور الذي تضطلع به حكومة السعودية لإدارة وتنظيم موسم الحج في كل عام.
وأوضحوا أن المملكة تقدم تسهيلات وخدمات متميزة وترد على الحاقدين والمندسين، والباحثين عن الأخطاء بخدمات يعجز عن تقديمها كل متشدق.
وقال النائب محمد بوحمود: «السعودية عرفت وما زالت أنها قائمة على شؤون الحج؛ إيمانا منها بشرف خدمة ضيوف البيت الحرام، وما تقدمه من تسهيلات أعجزت الحاقدين والمدلسين».
ونوه بتطوير السعودية للبنية التحتية في كل عام، وكذلك إنجاز مشاريع توسعية في المشاعر المقدسة.
وبين أن ما تقدمه السعودية من تسهيلات وخدمات كبيرة لراحة البيت الحرام أصبحت حديث الأعداء قبل الأصدقاء وقد شهدوا لها بذلك.
أما في ما يخص أسعار الحملات في مملكة البحرين فهي تتفاوت ما بين 15000إلى 18000 ريال، وقد ترتفع بحسب الطلبات الخاصة التي يطلبها الحاج نفسه.
وأوضح النائب عبدالرزاق حطاب أن المملكة تقوم بعمل جبار وجهد مشكور لخدمة الحجاج، وتبدأ هذه الرحلة بإصدار تعليمات إلى سفاراتها وقنصلياتها في جميع أنحاء العالم لتسهيل عملية إصدار التأشيرات، وثاني هذه الخطوات تبدأ بوصول الحجاج إلى مطار الحجاج أو المدينة المنورة، حيث سخرت أنواعا من الخدمات سواء التوعوية أو الأمنية أو الدعم بغية تسهيل دخول الحجاج.
وأشار إلى أن السعودية تعمل على تطوير البنية التحتية في كل عام وكذلك إنجاز مشاريع توسعية في المشاعر المقدسة، ومن الجانب الأمني فقد حرصت المملكة على توفيرها بعناية ودقة، إذ تم تدريب رجال الأمن على الأساليب والطرق المطورة في حفظ الأمن.
من ناحيته، أوضح نائب رئيس حملة السلام للحج والعمرة بمملكة البحرين جاسم الياسي، أن السعودية قبلة المسلمين وما نشاهده من عمليات تطوير للمشاعر المقدسة، إضافة إلى الحرمين دليل على عظم ما تقدمه المملكة من أجل خدمة ضيوف البيت الحرام، والحفاظ على أمن وسلامة الحجاج خلال موسم الحج من خلال تجمع أكثر من مليوني حاج.
ونوه أحد منظمي حملات الحج بالبحرين أحمد القرينيس بتطور الخدمات الأرضية في محطات استقبال الحجاج في المدينة المنورة ومكة المكرمة، لافتا إلى أن لهذا التطور أثرا كبيرا انعكس على راحة الحجاج، وتسهيل أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة.
وأوضحوا أن المملكة تقدم تسهيلات وخدمات متميزة وترد على الحاقدين والمندسين، والباحثين عن الأخطاء بخدمات يعجز عن تقديمها كل متشدق.
وقال النائب محمد بوحمود: «السعودية عرفت وما زالت أنها قائمة على شؤون الحج؛ إيمانا منها بشرف خدمة ضيوف البيت الحرام، وما تقدمه من تسهيلات أعجزت الحاقدين والمدلسين».
ونوه بتطوير السعودية للبنية التحتية في كل عام، وكذلك إنجاز مشاريع توسعية في المشاعر المقدسة.
وبين أن ما تقدمه السعودية من تسهيلات وخدمات كبيرة لراحة البيت الحرام أصبحت حديث الأعداء قبل الأصدقاء وقد شهدوا لها بذلك.
أما في ما يخص أسعار الحملات في مملكة البحرين فهي تتفاوت ما بين 15000إلى 18000 ريال، وقد ترتفع بحسب الطلبات الخاصة التي يطلبها الحاج نفسه.
وأوضح النائب عبدالرزاق حطاب أن المملكة تقوم بعمل جبار وجهد مشكور لخدمة الحجاج، وتبدأ هذه الرحلة بإصدار تعليمات إلى سفاراتها وقنصلياتها في جميع أنحاء العالم لتسهيل عملية إصدار التأشيرات، وثاني هذه الخطوات تبدأ بوصول الحجاج إلى مطار الحجاج أو المدينة المنورة، حيث سخرت أنواعا من الخدمات سواء التوعوية أو الأمنية أو الدعم بغية تسهيل دخول الحجاج.
وأشار إلى أن السعودية تعمل على تطوير البنية التحتية في كل عام وكذلك إنجاز مشاريع توسعية في المشاعر المقدسة، ومن الجانب الأمني فقد حرصت المملكة على توفيرها بعناية ودقة، إذ تم تدريب رجال الأمن على الأساليب والطرق المطورة في حفظ الأمن.
من ناحيته، أوضح نائب رئيس حملة السلام للحج والعمرة بمملكة البحرين جاسم الياسي، أن السعودية قبلة المسلمين وما نشاهده من عمليات تطوير للمشاعر المقدسة، إضافة إلى الحرمين دليل على عظم ما تقدمه المملكة من أجل خدمة ضيوف البيت الحرام، والحفاظ على أمن وسلامة الحجاج خلال موسم الحج من خلال تجمع أكثر من مليوني حاج.
ونوه أحد منظمي حملات الحج بالبحرين أحمد القرينيس بتطور الخدمات الأرضية في محطات استقبال الحجاج في المدينة المنورة ومكة المكرمة، لافتا إلى أن لهذا التطور أثرا كبيرا انعكس على راحة الحجاج، وتسهيل أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة.