من لوث دم ماجد يا صديقي ؟
الحق يقال
الأربعاء / 28 / ذو القعدة / 1440 هـ الأربعاء 31 يوليو 2019 01:04
أحمد الشمراني
• قضيت بين أوراق الصحف ومايكات الإذاعة والتلفزيون سنوات طوالا هي بـ«عمر شبان» إعلام اليوم، ولا أظن أنني بحاجة إلى من يعلمني أين أدين وأين أُدان، لكن لا بأس أن نتحدث عن ظاهرة اليوم بات فيها التهديد بـ«المحاكم» طاغيا، مع أن المحاكم وضعت للإنصاف والفصل في الحقوق وليس للترهيب أو التخويف بها من قوم يحركهم مشجع ويوجههم إعلامي كل مؤهلاته أنه زعول.
• أيها الزعولون اقبلوا وعينا مثلما تقبلنا جهلكم وكفاية مزايدات إلا إذا كنتم ترون أن النقد سب وتوجيه النصح اتهام، فهنا لن ينصفني منكم إلا ما قاله أبو حنيفة لواحد يشبهكم.
• الزعولون هداهم الله يحسبون أننا نعيش عصر الإعلام والنشر الذي يوقف كل من يتجاوز الخطوط الكحلية، بل ويحارب كل من كان يقول حرام عليك يا حكم وظلمتنا يا حكم، ولاسيما أن هبات الحكام وقتها هي من أمات أندية وأحيا أخرى والله يغفر لهم ولنا قولوا آمين.
• اختلف معي وقل ما تريد طالما ثمة ما يضبط هذا الاختلاف، لكن أن تتهم وتشتم وبعدها تحرض فهذا ليس الإعلام الذي تعلمناه، بل شيء آخر يميل إن ما خاب ظني إلى «التحلطم».
• مررت كل هذرهم وتحلطمهم واعتبرته «سواليف» مستوحاة من أسطورة أبي زيد وذكرياته مع ذياب بن غانم لكن الراوي كان «زعولا»، ولهذا رددت مع عاشق الأهلي محمد عبده «شوري على الزعلان ما يقعد الليلة».
• سؤال لكم، لماذا أنتم زعولون مع أن أجواءكم مع البطولات «ربيعية»؟
• حتى صديقي خالد الحسين الذي كان يعتبر مقالاتي «الأجمل على الإطلاق»، إشادة المساء نسفها بتغريدة الصباح والتي قال فيها: ما طرحه أحمد الشمراني في مقالته اليوم في «عكاظ» بعنوان «لن أسكت عن مجاملة الهلال» يأتي ضمن عدة أطروحات حملت انتقادات أو إساءات لجهات رسمية أو أشخاص مما يستوجب التحقق مما ذكره؛ فهناك لوائح تكفل كامل الحقوق للجميع.. أعتقد أنها رسالة واضحة لاتحاد القدم والهلال واتحاد الإعلام الرياضي.
• قلت صديقي وهو كذلك، لكن مثل هذا التحريض قد أقبله من الزعولين، لكن أن يأتي من خالد الحسين الذي كان الرقيب على ما نكتب في إدارة الإعلام والنشر، فهنا أعيدكم إلى مقالي الذي نشر السبت الماضي بعنوان «هلاليون وإن كذبوا»، وفالك البيرق الأزرق يا أبا محمد.
• ولا أود الإكثار من الحديث عن ردة فعلهم لكي لا ترتفع عقيرة أحدهم «بزعيق» آخر وربما هذه المرة يطالبون بمحاكمتي في لاهاي.
• نسيت والحمد لله أني تذكرت أن في عهد الإعلام والنشر الذي كان يديره خالد الحسين أو كان من أعضائه لوثوا دم ماجد، ولم نسمع من محرض اليوم أي رأي حيال تلك الإساءة أو قرار، فهل كذبت في مقال السبت يا قرائي الأعزاء.
• تغريدة:
• يقول الزميل سامي القرشي: لأهلنا وحبايبنا في الأهلي
سبق وأكدنا أن الاختلاف مع من يقود الأهلي حتمي وهذا وضع طبيعي
لأننا لن نتوافق مع كل قرار لهم
بل إن حقنا في المحاسبة يسقط متى ما تم إشراكنا في القرار والاختيار
من حقكم النقد والنصح ولهم حق الأخذ أو الرفض
ولكن الثقة لا تتجزأ
خلونا نقوم بدورنا وهم بدورهم..
• ومضة:
• لا تبالغ بالمحبة وتصدمك الظروف
ولا تعمّق بالمشاعر وخلك واقعي..
• أيها الزعولون اقبلوا وعينا مثلما تقبلنا جهلكم وكفاية مزايدات إلا إذا كنتم ترون أن النقد سب وتوجيه النصح اتهام، فهنا لن ينصفني منكم إلا ما قاله أبو حنيفة لواحد يشبهكم.
• الزعولون هداهم الله يحسبون أننا نعيش عصر الإعلام والنشر الذي يوقف كل من يتجاوز الخطوط الكحلية، بل ويحارب كل من كان يقول حرام عليك يا حكم وظلمتنا يا حكم، ولاسيما أن هبات الحكام وقتها هي من أمات أندية وأحيا أخرى والله يغفر لهم ولنا قولوا آمين.
• اختلف معي وقل ما تريد طالما ثمة ما يضبط هذا الاختلاف، لكن أن تتهم وتشتم وبعدها تحرض فهذا ليس الإعلام الذي تعلمناه، بل شيء آخر يميل إن ما خاب ظني إلى «التحلطم».
• مررت كل هذرهم وتحلطمهم واعتبرته «سواليف» مستوحاة من أسطورة أبي زيد وذكرياته مع ذياب بن غانم لكن الراوي كان «زعولا»، ولهذا رددت مع عاشق الأهلي محمد عبده «شوري على الزعلان ما يقعد الليلة».
• سؤال لكم، لماذا أنتم زعولون مع أن أجواءكم مع البطولات «ربيعية»؟
• حتى صديقي خالد الحسين الذي كان يعتبر مقالاتي «الأجمل على الإطلاق»، إشادة المساء نسفها بتغريدة الصباح والتي قال فيها: ما طرحه أحمد الشمراني في مقالته اليوم في «عكاظ» بعنوان «لن أسكت عن مجاملة الهلال» يأتي ضمن عدة أطروحات حملت انتقادات أو إساءات لجهات رسمية أو أشخاص مما يستوجب التحقق مما ذكره؛ فهناك لوائح تكفل كامل الحقوق للجميع.. أعتقد أنها رسالة واضحة لاتحاد القدم والهلال واتحاد الإعلام الرياضي.
• قلت صديقي وهو كذلك، لكن مثل هذا التحريض قد أقبله من الزعولين، لكن أن يأتي من خالد الحسين الذي كان الرقيب على ما نكتب في إدارة الإعلام والنشر، فهنا أعيدكم إلى مقالي الذي نشر السبت الماضي بعنوان «هلاليون وإن كذبوا»، وفالك البيرق الأزرق يا أبا محمد.
• ولا أود الإكثار من الحديث عن ردة فعلهم لكي لا ترتفع عقيرة أحدهم «بزعيق» آخر وربما هذه المرة يطالبون بمحاكمتي في لاهاي.
• نسيت والحمد لله أني تذكرت أن في عهد الإعلام والنشر الذي كان يديره خالد الحسين أو كان من أعضائه لوثوا دم ماجد، ولم نسمع من محرض اليوم أي رأي حيال تلك الإساءة أو قرار، فهل كذبت في مقال السبت يا قرائي الأعزاء.
• تغريدة:
• يقول الزميل سامي القرشي: لأهلنا وحبايبنا في الأهلي
سبق وأكدنا أن الاختلاف مع من يقود الأهلي حتمي وهذا وضع طبيعي
لأننا لن نتوافق مع كل قرار لهم
بل إن حقنا في المحاسبة يسقط متى ما تم إشراكنا في القرار والاختيار
من حقكم النقد والنصح ولهم حق الأخذ أو الرفض
ولكن الثقة لا تتجزأ
خلونا نقوم بدورنا وهم بدورهم..
• ومضة:
• لا تبالغ بالمحبة وتصدمك الظروف
ولا تعمّق بالمشاعر وخلك واقعي..