«النواب المصري»: خدمات ومشاريع السعودية تيسر وتسهل مناسك الحج
السبت / 02 / ذو الحجة / 1440 هـ السبت 03 أغسطس 2019 02:19
«عكاظ» (القاهرة) okaz_online@
نوه رئيس لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري النائب عمرو صدقي، بالتطوير والتحديث الذي يشهده موسم الحج عامًا بعد عام، الذي يبدو جليًا في المشاريع والخدمات التي تقدمها السعودية لحجاج البيت الحرام، وأسهمت بشكل مؤثر وفاعل في تسهيل وتيسير مناسك الحج.
وقال صدقي أمس: «إن منهجية السعودية في موسم الحج لا تقتصر فقط على التسهيل والتيسير للحجاج لأداء فريضة الحج، ولكنها علاقة خاصة مرتبطة بخدمة أطهر بقعة في العالم لتكون حكومة وشعب المملكة أمينة عليها، وعلى قدر عال من المسؤولية، وتحرص على خروج موسم الحج للعالم كله بصورة مشرفة.
وأشار إلى أن المملكة دائمًا تأتي بالجديد والحديث كل عام لتوفير سُبل الراحة للحجاج. من جانبه، أضاف عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري النائب محمد عبده: «التطور الذي تشهده السعودية في فترة قصيرة يفوق التصور، ويبدو ذلك واضحًا في تبني الحكومة الرشيدة لخدمات تكنولوجيا المعلومات والمتمثلة في التأشيرة الإلكترونية وغيرها من الخدمات المتطورة».
ولفت إلى أهمية الخدمات الأمنية التي تقدمها السلطات السعودية لتوفير أجواء آمنة ومستقرة لتلك الأعداد الغفيرة من الحجاج، بهدف تحقيق أعلى معدلات السلامة لتنقل الحجاج وتنظيم تحركاتهم داخل وخارج مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
وأكد عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري أن إدارة موسم الحج ورعاية ضيوف البيت الحرام الوافدين من جميع أنحاء العالم يحتاج إلى طاقة كبيرة جدًا وتنظيم وتجهيز واستعداد ضخم، ولا تستطيع أي دولة في العالم أن تنافس السعودية في هذا الأمر. كما أشاد عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري النائب حسين خاطر، بالمنهجية الإلكترونية والأمنية غير المسبوقة التي تطبقها حكومة خادم الحرمين الشريفين لتسهيل شؤون الحجاج والحفاظ على سلامتهم لأداء نسكهم بسهولة ويسر.
وعدّ «خاطر» التأشيرة الإلكترونية التي توفر الوقت والمجهود نقلة نوعية كبيرة في إطار الخدمات والتجهيزات والتسهيلات الكبيرة التي تقدمها المملكة للحجيج منذ وصولهم إلى الأراضي السعودية وخلال المناسك وحتى عودتهم إلى ديارهم سالمين.
ونوّه بحجم المشاريع التي تم تنفيذها على أعلى مستوى في الأراضي المقدسة، لاستيعاب ملايين الحجاج والمعتمرين على مدار العام، بما في ذلك أعمال التطوير في البنية التحتية سواء في مكة المكرمة أو المدينة المنورة ومنطقة المشاعر بهدف التيسير على الحجيج.
وقال صدقي أمس: «إن منهجية السعودية في موسم الحج لا تقتصر فقط على التسهيل والتيسير للحجاج لأداء فريضة الحج، ولكنها علاقة خاصة مرتبطة بخدمة أطهر بقعة في العالم لتكون حكومة وشعب المملكة أمينة عليها، وعلى قدر عال من المسؤولية، وتحرص على خروج موسم الحج للعالم كله بصورة مشرفة.
وأشار إلى أن المملكة دائمًا تأتي بالجديد والحديث كل عام لتوفير سُبل الراحة للحجاج. من جانبه، أضاف عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري النائب محمد عبده: «التطور الذي تشهده السعودية في فترة قصيرة يفوق التصور، ويبدو ذلك واضحًا في تبني الحكومة الرشيدة لخدمات تكنولوجيا المعلومات والمتمثلة في التأشيرة الإلكترونية وغيرها من الخدمات المتطورة».
ولفت إلى أهمية الخدمات الأمنية التي تقدمها السلطات السعودية لتوفير أجواء آمنة ومستقرة لتلك الأعداد الغفيرة من الحجاج، بهدف تحقيق أعلى معدلات السلامة لتنقل الحجاج وتنظيم تحركاتهم داخل وخارج مكة المكرمة والمشاعر المقدسة.
وأكد عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري أن إدارة موسم الحج ورعاية ضيوف البيت الحرام الوافدين من جميع أنحاء العالم يحتاج إلى طاقة كبيرة جدًا وتنظيم وتجهيز واستعداد ضخم، ولا تستطيع أي دولة في العالم أن تنافس السعودية في هذا الأمر. كما أشاد عضو لجنة السياحة والطيران بمجلس النواب المصري النائب حسين خاطر، بالمنهجية الإلكترونية والأمنية غير المسبوقة التي تطبقها حكومة خادم الحرمين الشريفين لتسهيل شؤون الحجاج والحفاظ على سلامتهم لأداء نسكهم بسهولة ويسر.
وعدّ «خاطر» التأشيرة الإلكترونية التي توفر الوقت والمجهود نقلة نوعية كبيرة في إطار الخدمات والتجهيزات والتسهيلات الكبيرة التي تقدمها المملكة للحجيج منذ وصولهم إلى الأراضي السعودية وخلال المناسك وحتى عودتهم إلى ديارهم سالمين.
ونوّه بحجم المشاريع التي تم تنفيذها على أعلى مستوى في الأراضي المقدسة، لاستيعاب ملايين الحجاج والمعتمرين على مدار العام، بما في ذلك أعمال التطوير في البنية التحتية سواء في مكة المكرمة أو المدينة المنورة ومنطقة المشاعر بهدف التيسير على الحجيج.