تبوك: نصف مليون زائر لفعاليات الورد والفاكهة
استمتعوا بـ50 فعالية أقيمت خلال 20 يوماً
الخميس / 07 / ذو الحجة / 1440 هـ الخميس 08 أغسطس 2019 01:55
نادر العنزي (تبوك) nade5522@
اختتمت مساء أمس الأول فعاليات مهرجان الورد والفاكهة بنسخته السابعة، الذي نظمه مجلس التنمية السياحي بالمنطقة لـ20 يوماً في متنزه الأمير فهد بن سلطان، وذلك بحضور أمين منطقة تبوك المهندس فارس بن مياح الشفق.
واستعرضت الاحتفالية عدد زوار المهرجان الذي بلغ أكثر من نصف مليون زائر وزائرة من مختلف المناطق، شاهدوا أكثر من 50 فعالية متنوعة، فيما تم توفير أكثر من 600 وظيفة مؤقتة للشباب والفتيات السعوديين. وشاهد الحضور عرضاً لفرقة طيور الظلام الروسية التي قدمت فعالياتها طوال أيام المهرجان في خيمة السيرك.
وأوضح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور مبروك الشليبي أن المهرجان في نسخته السابعة حقق تطورا عن ما سبقه من النسخ، حيث تمت مضاعفة الاهتمام بنوعية الفعاليات التي أقيمت في المهرجان، باعتباره عنصراً مهماً من عناصر تنمية السياحة في المنطقة، من جميع جوانبه، كما حظي بالعديد من الفعاليات المتنوعة التي شكلت إضافة نوعية في الترفيه الممزوجة بالثقافة والمعرفة والفائدة لزوار المهرجان. وأشار إلى أن المهرجان عرّف زائريه بما تتميز به المنطقة من منتوجات زراعية، إضافة إلى تقديم المهرجان للأعمال الفنية والإبداعية والصور الفوتوغرافية من خلال مشاركة الفنانين والفنانات، بجانب تمكين الأسر المنتجة والحرفيين من تسويق منتجاتهم، إضافة إلى استضافة المهرجان المشاريع الشابة الناشئة، وذلك لمنحهم الفرص في التعريف بمشاريعهم وتسويقها.
واستعرضت الاحتفالية عدد زوار المهرجان الذي بلغ أكثر من نصف مليون زائر وزائرة من مختلف المناطق، شاهدوا أكثر من 50 فعالية متنوعة، فيما تم توفير أكثر من 600 وظيفة مؤقتة للشباب والفتيات السعوديين. وشاهد الحضور عرضاً لفرقة طيور الظلام الروسية التي قدمت فعالياتها طوال أيام المهرجان في خيمة السيرك.
وأوضح مدير فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة تبوك أمين مجلس التنمية السياحية بالمنطقة الدكتور مبروك الشليبي أن المهرجان في نسخته السابعة حقق تطورا عن ما سبقه من النسخ، حيث تمت مضاعفة الاهتمام بنوعية الفعاليات التي أقيمت في المهرجان، باعتباره عنصراً مهماً من عناصر تنمية السياحة في المنطقة، من جميع جوانبه، كما حظي بالعديد من الفعاليات المتنوعة التي شكلت إضافة نوعية في الترفيه الممزوجة بالثقافة والمعرفة والفائدة لزوار المهرجان. وأشار إلى أن المهرجان عرّف زائريه بما تتميز به المنطقة من منتوجات زراعية، إضافة إلى تقديم المهرجان للأعمال الفنية والإبداعية والصور الفوتوغرافية من خلال مشاركة الفنانين والفنانات، بجانب تمكين الأسر المنتجة والحرفيين من تسويق منتجاتهم، إضافة إلى استضافة المهرجان المشاريع الشابة الناشئة، وذلك لمنحهم الفرص في التعريف بمشاريعهم وتسويقها.