«المدينة الطبية» تعيد الحياة لـ 371 حاجاً في 5 أيام
الجمعة / 08 / ذو الحجة / 1440 هـ الجمعة 09 أغسطس 2019 03:19
عبدالعزيز الربيعي (المشاعر المقدسة) floist600@
أعادت مدينة الملك عبدالله الطبية في مكة المكرمة نبض الحياة لأكثر من 370 حاجا وحاجة، عبر عمليات قلب مفتوح وقسطرة، كادت تمنع الحجاج من إكمال حجهم.
وتأتي تلك الجهود ضمن جهود المملكة في خدمة ضيوف البيت الحرام، ورفع درجة التأهب والجاهزية، إذ رفعت مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة جاهزيتها بشكل كامل للتدخل والتعامل السريع في الحالات التخصصية الدقيقة والعاجلة للحجاج، إضافة لتميزها في عمليات القلب المختلفة.
وتقدم المدينة الطبية رعاية طبية متخصصة باعتبارها المستشفى المرجعي الوحيد في وزارة الصحة على مستوى منطقة مكة المكرمة، وتولي فترة الحج اهتماما خاصا بناء على توجيهات القيادة في تكامل الخدمات الصحية، وللتأكد من أن خدماتها تدعم وتساند وتكمل الخدمات الصحية في مكة المكرمة.
وتحظى بدعم لا محدود من وزارة الصحة، من خلال توفير جميع الاحتياجات اللازمة الآلية والتقنية والبشرية على أعلى مستوى، واختيرت بعناية فائقة وعلى مستوى عال من خلال كوادر تم تأهيلها التأهيل العلمي والفني من تخصصات متعددة طبية وفنية ومساعدة لعمل جميع الإجراءات التشخيصية والعلاجية والعمليات في أسرع وقت ممكن؛ لتمكين الحاج من إكمال مناسك الحج.
وجرى تخصيص خط هاتفي ساخن لاستقبال الاتصالات من مستشفيات مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، التي لديها حالات تخصصية طارئة لحجاج البيت الحرام.
ولا تقتصر الجاهزية على الكوادر الطبية العالية بل يمتد للإدارات المختلفة من خلال قوة إدارية متخصصة في التشغيل التي استعدت بشكل كامل لمواجهة أي أزمة أو طارئ قد يحدث من تأثر للأجهزة أو الكهرباء أو تعطل لتكييف أو تأخير في وصول مستلزمات طبية، وتوفير كامل الاحتياجات واختبار للجاهزية من خلال عمل فرضيات تحاكي الواقع للتأكد من الجاهزية، إضافة لوجود خطط بديلة لجميع المخاطر المتوقعة. وقامت لجنة الحج التحضيرية في المدينة الطبية بمراجعة خطط طوارئ وكوارث الحج، واعتمادها التي من شأنها تفصيل الخطط والإجراءات القياسية، وذلك للالتزام بها في حالة الحوادث أو الكوارث التي قد تحدث خلال الحج، إضافة لوجود اجتماعات يومية للقيادات لمناقشة ومعالجة أي ملاحظات.
وتأتي تلك الجهود ضمن جهود المملكة في خدمة ضيوف البيت الحرام، ورفع درجة التأهب والجاهزية، إذ رفعت مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة جاهزيتها بشكل كامل للتدخل والتعامل السريع في الحالات التخصصية الدقيقة والعاجلة للحجاج، إضافة لتميزها في عمليات القلب المختلفة.
وتقدم المدينة الطبية رعاية طبية متخصصة باعتبارها المستشفى المرجعي الوحيد في وزارة الصحة على مستوى منطقة مكة المكرمة، وتولي فترة الحج اهتماما خاصا بناء على توجيهات القيادة في تكامل الخدمات الصحية، وللتأكد من أن خدماتها تدعم وتساند وتكمل الخدمات الصحية في مكة المكرمة.
وتحظى بدعم لا محدود من وزارة الصحة، من خلال توفير جميع الاحتياجات اللازمة الآلية والتقنية والبشرية على أعلى مستوى، واختيرت بعناية فائقة وعلى مستوى عال من خلال كوادر تم تأهيلها التأهيل العلمي والفني من تخصصات متعددة طبية وفنية ومساعدة لعمل جميع الإجراءات التشخيصية والعلاجية والعمليات في أسرع وقت ممكن؛ لتمكين الحاج من إكمال مناسك الحج.
وجرى تخصيص خط هاتفي ساخن لاستقبال الاتصالات من مستشفيات مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، التي لديها حالات تخصصية طارئة لحجاج البيت الحرام.
ولا تقتصر الجاهزية على الكوادر الطبية العالية بل يمتد للإدارات المختلفة من خلال قوة إدارية متخصصة في التشغيل التي استعدت بشكل كامل لمواجهة أي أزمة أو طارئ قد يحدث من تأثر للأجهزة أو الكهرباء أو تعطل لتكييف أو تأخير في وصول مستلزمات طبية، وتوفير كامل الاحتياجات واختبار للجاهزية من خلال عمل فرضيات تحاكي الواقع للتأكد من الجاهزية، إضافة لوجود خطط بديلة لجميع المخاطر المتوقعة. وقامت لجنة الحج التحضيرية في المدينة الطبية بمراجعة خطط طوارئ وكوارث الحج، واعتمادها التي من شأنها تفصيل الخطط والإجراءات القياسية، وذلك للالتزام بها في حالة الحوادث أو الكوارث التي قد تحدث خلال الحج، إضافة لوجود اجتماعات يومية للقيادات لمناقشة ومعالجة أي ملاحظات.