رئيس علماء باكستان: رعاية خادم الحرمين وولي العهد وفَّرت السكينة لضيوف الرحمن
الجمعة / 08 / ذو الحجة / 1440 هـ الجمعة 09 أغسطس 2019 20:28
«عكاظ» (مكة المكرمة)
أشاد رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ حافظ محمد طاهر محمود أشرفي، بجهود السعودية الكبيرة وخدماتها الجليلة لضيوف الرحمن، وتنظيمها المتميز لجميع أعمال وبرامج الحج منذ بداية تقديم طلب الحصول على التأشيرة وحتى مغادرتهم لبلادهم، مشيداً برعاية حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، الذين يحرصون على تقديم أفضل وأكمل الخدمات لعمارة وخدمة ورعاية الحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأكد أشرفي أن المُتابع لأعمال الحج سيلمس تطويراً مستمراً طوال العام لتوفير أفضل وأحدث وسائل الأمن والسلامة والسكن والإعاشة، وتوفير المياه ووسائل الراحة والطمأنينة، وتأمين وسائل المواصلات وتقنية المعلومات والإتصالات، ووسائل الإعلام بمختلف أنواعها وأشكالها للتوعية والإرشاد والضيافة والإستضافة، وغيرها من الخدمات المهمة والمشروعات المطلوبة التي طالتها برامج التطوير السريع والملحوظ للتيسير على ضيوف الرحمن.
وأشار رئيس مجلس علماء باكستان، إلى أن مبادرة «طريق مكة» تُقدِّم مجموعة من التسهيلات المتكاملة لتوفير الجهد والوقت والمال، منذ الحصول على التأشيرة وتسليم الأمتعة وترحيلها بطريقة آلية، ليجدها الحاج أمامه في الغرفة المخصصة له بمكة المكرمة أو المدينة المنورة.
وقال الشيخ الأشرفي: «نتقدم بخالص الشكر والتقدير لقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ونثمن جهودهما التي نعتز بها، ونثني على أعمالهم الكبيرة والمتواصلة لخدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم، ووقفاتهم النبيلة والشجاعة للذوذ والدفاع عن أشقائهم في مختلف الدول، وحماية الحدود والحقوق والتصدي بقوة وحزم وعزيمة لمواجهة المؤامرات والتحديات التي تستهدف تفكيك الأمة الإسلامية والعبث بمقدساتنا ومكتسابتنا وثرواتنا وشعوبنا، فأحبطت المحاولات اليائسة التي تستهدف زعزعة أمن واستقرار شعوب الأمة».
وأضاف: «نشكر القيادة السعودية على البذل والعطاء السخي لعمارة الحرمين الشريفين، والخدمات الجليلة للحجاج والمعتمرين، وتطوير الخدمات والمشروعات داخل المشاعر المقدسة، وتطوير جسر الجمرات، وتأهيل المباني والمخيمات والجسور والأنفاق داخل المشاعر المقدسة، ليحظى ضيوف بالأمن والسلامة والطمأنينة، ويؤدون فريضتهم بهدوء ويسر وسكينة».
كما أشاد الأشرفي باستضافة خادم الحرمين الشريفين لعدد يتجاوز 6500 حاجاً من 77 دولة من مختلف دول العالم، منهم عائلات الشهداء في فلسطين واليمن والسودان ومصر، وأسر شهداء الواجب بالحد الجنوبي، وعائلات شهداء الحادث الإرهابي الآليم في نيوزلندا الذين وصل منهم 200 حاجاً في ضيافة خادم الحرمين.
وأكد أشرفي أن المُتابع لأعمال الحج سيلمس تطويراً مستمراً طوال العام لتوفير أفضل وأحدث وسائل الأمن والسلامة والسكن والإعاشة، وتوفير المياه ووسائل الراحة والطمأنينة، وتأمين وسائل المواصلات وتقنية المعلومات والإتصالات، ووسائل الإعلام بمختلف أنواعها وأشكالها للتوعية والإرشاد والضيافة والإستضافة، وغيرها من الخدمات المهمة والمشروعات المطلوبة التي طالتها برامج التطوير السريع والملحوظ للتيسير على ضيوف الرحمن.
وأشار رئيس مجلس علماء باكستان، إلى أن مبادرة «طريق مكة» تُقدِّم مجموعة من التسهيلات المتكاملة لتوفير الجهد والوقت والمال، منذ الحصول على التأشيرة وتسليم الأمتعة وترحيلها بطريقة آلية، ليجدها الحاج أمامه في الغرفة المخصصة له بمكة المكرمة أو المدينة المنورة.
وقال الشيخ الأشرفي: «نتقدم بخالص الشكر والتقدير لقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، ونثمن جهودهما التي نعتز بها، ونثني على أعمالهم الكبيرة والمتواصلة لخدمة الإسلام والمسلمين في جميع أنحاء العالم، ووقفاتهم النبيلة والشجاعة للذوذ والدفاع عن أشقائهم في مختلف الدول، وحماية الحدود والحقوق والتصدي بقوة وحزم وعزيمة لمواجهة المؤامرات والتحديات التي تستهدف تفكيك الأمة الإسلامية والعبث بمقدساتنا ومكتسابتنا وثرواتنا وشعوبنا، فأحبطت المحاولات اليائسة التي تستهدف زعزعة أمن واستقرار شعوب الأمة».
وأضاف: «نشكر القيادة السعودية على البذل والعطاء السخي لعمارة الحرمين الشريفين، والخدمات الجليلة للحجاج والمعتمرين، وتطوير الخدمات والمشروعات داخل المشاعر المقدسة، وتطوير جسر الجمرات، وتأهيل المباني والمخيمات والجسور والأنفاق داخل المشاعر المقدسة، ليحظى ضيوف بالأمن والسلامة والطمأنينة، ويؤدون فريضتهم بهدوء ويسر وسكينة».
كما أشاد الأشرفي باستضافة خادم الحرمين الشريفين لعدد يتجاوز 6500 حاجاً من 77 دولة من مختلف دول العالم، منهم عائلات الشهداء في فلسطين واليمن والسودان ومصر، وأسر شهداء الواجب بالحد الجنوبي، وعائلات شهداء الحادث الإرهابي الآليم في نيوزلندا الذين وصل منهم 200 حاجاً في ضيافة خادم الحرمين.